عندما يكون الموت تحت التعذيب أمراً أقل من عادي، وعندما يلتقط جندي نظامي صورة قرب جثة أخيك، أبيك، ابنك، مع ابتسامة عريضة... أو زوجك مع ابتسامة أعرض.
عندما تدس جثث السوريين المقتولين في أقبية التعذيب داخل أكياس.. دون رحمة أو احترام، أو حتى أدنى مبالاة.. عندها تأكد أنك وأننا في "سوريا الأسد"...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.