نحن في الأسبوع الأخير من العام. كان الأمل* بأيام هادئة تخلو من التوتر الحاد الذي عودتنا الاسواق عليه ليكون كبيرا، لولا وجود وكالات التصنيف الإئتماني وجهوزيتها الدائمة لتعكير صفو الأسواق ببياناتها الهادفة.
*
كانت سنة مقلقة ومتعبة. ما تم إنجازه في آخرها ليس قليلا على الصعيد الأوروبي، وإن كان لا...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.