الهم لا زال يونانيا. ما استجد في اسبانيا أثقل على الاسواق، ولكنه لا يزال بعيدا عن التحول الى مشكلة جديدة، لان كرسي رئيس الوزراء الاسباني " راخوي " المؤتمن على الاصلاح وحماية النمو اهتز ولم يقع. هو سيكون قادرا على إكمال الطريق على الارجح في الانتخابات النيابية القادمة، بالرغم من انتصارات اليسار...
نقلا عن أحد الوزراء في الحكومة اليونانية الحالية فان الاتحاد الاوروبي طلب من اليونان اعداد خطاب تتعهد فيه بتطبيق خطة الانقاذ المالي. الاتحاد يريد أن يحمل الخطاب توقيعات رئيس الوزراء الذي يوشك على تقديم استقالته ورئيس الوزراء الجديد ووزير المالية وزعيم المعارضة ومحافظ البنك المركزي.
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.