لم يكتفِ السجان بت آثاره النفسية على حياة "حسان" الذي بقي عاماً ونصف بعد اعتقاله لا يغادر المنزل ولا يكلم أحداً، بل أن إحدى عيني المعتقل السابق مازالت تحكي معاناتها بعدما أصر السجان على إخماد سجائره فيها.
يحكي حسان قصته لـ"زمان الوصل" قائلاً: كان ذنبي أنني من حي باب سباع، لذلك تم اعتقالي من أحد...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.