عندما يصاب شخص بالصلع في دولة عربية أو غربية فإن ذلك يعد شيئًا متقبلاً نظرًا لتقدمه في السن أو غيره فليس بالشىء الذي يلحق به العار أو ينقص من شأنه، ولكن الأمر مختلف تمامًا في باكستان، فمن يفقد شعره كمن فقد شرفه.
ففي بيشاور الواقعة عند أبواب أفغانستان والتي تعد ملجأ سريا لمتمردي حركة طالبان،...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.