وإلى يومنا هذا تراقب التحاليل التي تجرى للمريض درجات الورم الخبيث من خلال الحمض النووي، وتستغرق هذه النوعية من التحاليل وقتاً طويلاً، كما أنها تفتقر إلى الحساسية والمعلومات الدقيقة، ولكن الباحثين في جامعة ستاند فورم للطب طوروا هذا التحليل؛ ليظهر حجم الورم الخبيث بشكل دقيق وكيفية تجاوبه مع العلاج...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.