لا تزال ذكريات ما جرى أثناء انتشار فيروس نقص المناعة البشرية المكتسبة (ومرض الإيدز الناجم عنه)، حاضرةً لدى البروفسورة الجزائرية، مريم مراد، رغم مرور قرابة ثلاثين عاما عليها.
كانت الشابة مريم حينها طبيبة مقيمة في أحد مشافي باريس، فشاركت في علاج كثير من المرضى الذين أصيبوا بالعدوى، وتابعت تفاصيل...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.