قامت الصحيفة الإخبارية "آسيا كريبتو توداي" بجمع وجهات النظر المثيرة للاهتمام حول العملات الرقمية من القادة في كل مكان في العالم، وكانت معظم الآراء إيجايبة وهو أمثير مثير للإعجاب نظرا للركود ومعدل النمو البطيء التي عانت منها العملات الرقمية في خلال العام الجاري، وفيما يلي بعضها من هذه الآراء:
1-الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو:
بالطبع ليس من المفاجأة أن يتصدر الرئيس الفنزويلي في هذه القائمة، بعد أن أعلن عن إصدار عملة رقمية تدعى "البترو" مدعومة بالنفط في محاولة للتحايل على العقوبات الأمريكية ومساعدة الدولة التي تمر بأزمة اقتصادية عنيفة. وقام مادورو بتأسيس العملة على شبكة "نيم" للبلوكتشين، ويبلغ سعرها حاليا 60 دولار نظرا لربط العملة الواحدة بسعر البرميل الواحد من النفط.
2-الرئيس الكولومبي إيفان دوكي ماركيز:
ومثل الرئيس الفنزويلي، يخطط ماركيز لجعل بلاده تشارك في صناعة العملات الرقمية، وعلى الرغم أنه تولى مؤخرا منصب رئيس كولومبيا، إلا أنه استطاع أن يدرك بسرعة كيفية إحراز تقدم اقتصادي، وهذا الأمر ليس مدهشا نظرا لخلفيته في "بنك التنمية الأمريكي" واستعيابه لتكنولوجيا البلوكتشين.
3-رئيس وزراء مالطا جوزيف مسقط:
تصدرت مالطا عناوين الأخبار فيما بتعلق بالعملات الرقمية والتشفير، إذ تمكنت من تأمين شراكات مع منصات تداول شهيرة مثل "بينانس" و"أوكس"، وعلاوة على ذلك ترحب الجزيرة بالعديد من الشركات في هذا المجال للانتقال إليها وإنشاء فروع لهم كنوع من إعادة التوطين.
ووفقا لرئيس الوزراء فإن العملات الورقية والرقمية نفس الشيء، ويأمل مسقط ألا تكون هناك حاجة لوجود وسطاء، مؤكدا على انتهاء الفساد في معظم الصناعات بفضل تطبيق تقنية البلوكتشين
4-رئيس بيلاروسيا ألكسندر لوكاشينكو:
يعتزم لوكاشينكو على جعل بيلاروسيا مركز الاهتمام فيما يتعلق بتقنية البلوكتشين، وانعكس ذلك في الحوافز الضريبية للبلاد وترحيبهم بالشركات الناشئة، كما تم منح الضوء الأخضر لنشاطات التشفير في الدولة بضرائب منخفضة، بالإضافة لإمكانية المشاركة في عمليات طرح العملة "ico" وعمليات التعدين.
5- الرئيس الروسي فلاديمير بوتين:
على عكس القادة المذكورين سابقا، يبدو أن بوتين لديه موقف محايد من العملات الرقمية من خلال وصفها بأنها تفتقر إلى الأمن، ولكنه لم يفرض أي قيود على هذه الصناعة، وترردت شائعات عن مدى اهتمامه بتقنية البلوكتشين بعد اجتماعه مع مخترع منصة الإيثريوم "فيتاليك بوترين".
6- الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون:
يبدو أن كلينتون معجب بتقنية البلوكتشين وقدرتها على تغيير النظام المالي بأكمله بغض النظر عن الحدود بين الدول والعوائد، كما يرى كلينتون أن هذه التقنية يمكن أن تطبيقها في صنع السياسات للمساعدة في التقدم.
1-الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو:
بالطبع ليس من المفاجأة أن يتصدر الرئيس الفنزويلي في هذه القائمة، بعد أن أعلن عن إصدار عملة رقمية تدعى "البترو" مدعومة بالنفط في محاولة للتحايل على العقوبات الأمريكية ومساعدة الدولة التي تمر بأزمة اقتصادية عنيفة. وقام مادورو بتأسيس العملة على شبكة "نيم" للبلوكتشين، ويبلغ سعرها حاليا 60 دولار نظرا لربط العملة الواحدة بسعر البرميل الواحد من النفط.
2-الرئيس الكولومبي إيفان دوكي ماركيز:
ومثل الرئيس الفنزويلي، يخطط ماركيز لجعل بلاده تشارك في صناعة العملات الرقمية، وعلى الرغم أنه تولى مؤخرا منصب رئيس كولومبيا، إلا أنه استطاع أن يدرك بسرعة كيفية إحراز تقدم اقتصادي، وهذا الأمر ليس مدهشا نظرا لخلفيته في "بنك التنمية الأمريكي" واستعيابه لتكنولوجيا البلوكتشين.
3-رئيس وزراء مالطا جوزيف مسقط:
تصدرت مالطا عناوين الأخبار فيما بتعلق بالعملات الرقمية والتشفير، إذ تمكنت من تأمين شراكات مع منصات تداول شهيرة مثل "بينانس" و"أوكس"، وعلاوة على ذلك ترحب الجزيرة بالعديد من الشركات في هذا المجال للانتقال إليها وإنشاء فروع لهم كنوع من إعادة التوطين.
ووفقا لرئيس الوزراء فإن العملات الورقية والرقمية نفس الشيء، ويأمل مسقط ألا تكون هناك حاجة لوجود وسطاء، مؤكدا على انتهاء الفساد في معظم الصناعات بفضل تطبيق تقنية البلوكتشين
4-رئيس بيلاروسيا ألكسندر لوكاشينكو:
يعتزم لوكاشينكو على جعل بيلاروسيا مركز الاهتمام فيما يتعلق بتقنية البلوكتشين، وانعكس ذلك في الحوافز الضريبية للبلاد وترحيبهم بالشركات الناشئة، كما تم منح الضوء الأخضر لنشاطات التشفير في الدولة بضرائب منخفضة، بالإضافة لإمكانية المشاركة في عمليات طرح العملة "ico" وعمليات التعدين.
5- الرئيس الروسي فلاديمير بوتين:
على عكس القادة المذكورين سابقا، يبدو أن بوتين لديه موقف محايد من العملات الرقمية من خلال وصفها بأنها تفتقر إلى الأمن، ولكنه لم يفرض أي قيود على هذه الصناعة، وترردت شائعات عن مدى اهتمامه بتقنية البلوكتشين بعد اجتماعه مع مخترع منصة الإيثريوم "فيتاليك بوترين".
6- الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون:
يبدو أن كلينتون معجب بتقنية البلوكتشين وقدرتها على تغيير النظام المالي بأكمله بغض النظر عن الحدود بين الدول والعوائد، كما يرى كلينتون أن هذه التقنية يمكن أن تطبيقها في صنع السياسات للمساعدة في التقدم.