- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
أظهر القطاع الخدمي في الاقتصاديات الأوروبية ومنطقة اليورو أداءاً هشاً إلى متباين خلال الشهر الماضي ديسمبر/كانون الأول 2014، وهذا ما أظهرته قراءات مؤشر مدراء المشتريات الخدمي التي صدرت اليوم الثلاثاء.
شهدت الأنشطة الاقتصادية في القطاع الصناعي الإسباني توسعاً خلال الشهر الماضي ديسمبر/كانون الأول 2014، حيث سجلت قراءة مؤشر مدراء المشتريات الخدمي 54.3، مقارنة بالقراءة الشهرية السابقة عند 52.7، لتأتي بأفضل من التوقعات عند 53.4.
كما شهد القطاع الخدمي في فرنسا انتقال الأنشطة الاقتصادية فيه من حالة الانكماش إلى النمو، حيث سجل قراءة مدراء المشتريات الخدمي ارتفاعاً فوق الحد الفاصل 50، مسجلة قراءة 50.6، مقارنة مع التوقعات والقراءة السابقة عند 49.1.
أما في إيطاليا، فقد شهد القطاع الخدمي انكماشاً بعد تسجيل قراءة 49.4 مقارنة مع التوقعات عند 51.7، بينما تراجعت الأنشطة الاقتصادية في القطاع الخدمي بمنطقة اليورو بشكل طفيف لتسجل القراءة النهائية لمؤشر مدراء المشتريات الخدمي عند 51.6 مقارنة مع التوقعات والقراءة السابقة الأولية عند 51.9.
يشهد القطاع الخدمي في الاقتصاديات الأوروبية ومنطقة اليورو أداءاً متباني بين الضعف والقوة، ولكن يبقى الأمل بألا يلحق القطاع الخدمي بالصناعي الذي يظهر أداءً هشاً واضح.
يشكل القطاع الخدمي نسبة لا بأس بها من مجمل الاقتصاديات في أوروبا ومنطقة اليورو، وهو ما يتطلب العمل بجهد للنهوض أكثر فأكثر بهذا القطاع.
شهدت الأنشطة الاقتصادية في القطاع الصناعي الإسباني توسعاً خلال الشهر الماضي ديسمبر/كانون الأول 2014، حيث سجلت قراءة مؤشر مدراء المشتريات الخدمي 54.3، مقارنة بالقراءة الشهرية السابقة عند 52.7، لتأتي بأفضل من التوقعات عند 53.4.
كما شهد القطاع الخدمي في فرنسا انتقال الأنشطة الاقتصادية فيه من حالة الانكماش إلى النمو، حيث سجل قراءة مدراء المشتريات الخدمي ارتفاعاً فوق الحد الفاصل 50، مسجلة قراءة 50.6، مقارنة مع التوقعات والقراءة السابقة عند 49.1.
أما في إيطاليا، فقد شهد القطاع الخدمي انكماشاً بعد تسجيل قراءة 49.4 مقارنة مع التوقعات عند 51.7، بينما تراجعت الأنشطة الاقتصادية في القطاع الخدمي بمنطقة اليورو بشكل طفيف لتسجل القراءة النهائية لمؤشر مدراء المشتريات الخدمي عند 51.6 مقارنة مع التوقعات والقراءة السابقة الأولية عند 51.9.
يشهد القطاع الخدمي في الاقتصاديات الأوروبية ومنطقة اليورو أداءاً متباني بين الضعف والقوة، ولكن يبقى الأمل بألا يلحق القطاع الخدمي بالصناعي الذي يظهر أداءً هشاً واضح.
يشكل القطاع الخدمي نسبة لا بأس بها من مجمل الاقتصاديات في أوروبا ومنطقة اليورو، وهو ما يتطلب العمل بجهد للنهوض أكثر فأكثر بهذا القطاع.