اسامه المحامده
عضو مميز
- المشاركات
- 2,088
- الإقامة
- jordan
فرانكفورت (رويترز) - يعتزم أنشو جين الرئيس التنفيذي المشارك لدويتشه بنك الاستغناء عن 1500 وظيفة في وحدة الأنشطة المصرفية الاستثمارية التي ساهم في بنائها وذلك في إطار خطة لتوفير ثلاثة مليارات يورو (3.69 مليار دولار) بعد هبوط أرباح البنك بسبب أزمة منطقة اليورو.
ويمثل هذا الخفض 15 في المئة من العاملين في وحدة الأنشطة المصرفية الاستثمارية التي حققت على مدى سنوات نصيب الأسد من الأرباح. ويشكل الخفض أيضا تحولا في مسار البنك الألماني الذي قال في أبريل نيسان إنه لا يرى حاجة للاستغناء عن وظائف.
وتأتي خطة البنك لخفض ما مجموعه 1900 وظيفة معظمها خارج ألمانيا مع اتجاه بنوك الاستثمار في أنحاء العالم لتقليص نفقاتها لكي تطبق قواعد جديدة أكثر صرامة لرأسمال البنوك.
ويشكل خفض النفقات جزءا من إصلاحات واسعة النطاق في دويتشه أكبر بنك في ألمانيا تحت قيادة الرئيسين التنفيذيين الجديدين أنشو جين ويورجن فيتشن اللذين تسلما المنصب في يونيو حزيران.
وقال البنك أيضا إنه يتطلع لتحقيق متطلبات رأس المال من خلال خفض النفقات وتقليص الأصول التي تنطوي على مخاطر والإصلاح الشامل للأنشطة غير الواعدة.
وألقى دويتشه باللوم على ضعف اليورو في تضخم قاعدة نفقاته بالدولار والجنيه الاسترليني وتقلص أرباحه الصافية في الربع الثاني من العام إلى 661 مليون يورو من 1.2 مليار يورو في الفترة نفسها من العام الماضي.
وكان المحللون يتوقعون أن تبلغ أرباح البنك قبل الضرائب 1.4 مليار يورو وصافي الأرباح مليار يورو.
وهبطت الأرباح قبل الضرائب من الأنشطة المصرفية الاستثمارية 63 في المئة إلى 357 مليون يورو (437 مليون دولار) في الربع الثاني من 969 مليون يورو في الربع الثاني من 2011.
وأعلن بنك يو.بي.إس السويسري المنافس يوم الثلاثاء أيضا تراجع أرباحه بشكل كبير بعد خسائر في وحدة الأنشطة المصرفية الاستثمارية.
ويمثل هذا الخفض 15 في المئة من العاملين في وحدة الأنشطة المصرفية الاستثمارية التي حققت على مدى سنوات نصيب الأسد من الأرباح. ويشكل الخفض أيضا تحولا في مسار البنك الألماني الذي قال في أبريل نيسان إنه لا يرى حاجة للاستغناء عن وظائف.
وتأتي خطة البنك لخفض ما مجموعه 1900 وظيفة معظمها خارج ألمانيا مع اتجاه بنوك الاستثمار في أنحاء العالم لتقليص نفقاتها لكي تطبق قواعد جديدة أكثر صرامة لرأسمال البنوك.
ويشكل خفض النفقات جزءا من إصلاحات واسعة النطاق في دويتشه أكبر بنك في ألمانيا تحت قيادة الرئيسين التنفيذيين الجديدين أنشو جين ويورجن فيتشن اللذين تسلما المنصب في يونيو حزيران.
وقال البنك أيضا إنه يتطلع لتحقيق متطلبات رأس المال من خلال خفض النفقات وتقليص الأصول التي تنطوي على مخاطر والإصلاح الشامل للأنشطة غير الواعدة.
وألقى دويتشه باللوم على ضعف اليورو في تضخم قاعدة نفقاته بالدولار والجنيه الاسترليني وتقلص أرباحه الصافية في الربع الثاني من العام إلى 661 مليون يورو من 1.2 مليار يورو في الفترة نفسها من العام الماضي.
وكان المحللون يتوقعون أن تبلغ أرباح البنك قبل الضرائب 1.4 مليار يورو وصافي الأرباح مليار يورو.
وهبطت الأرباح قبل الضرائب من الأنشطة المصرفية الاستثمارية 63 في المئة إلى 357 مليون يورو (437 مليون دولار) في الربع الثاني من 969 مليون يورو في الربع الثاني من 2011.
وأعلن بنك يو.بي.إس السويسري المنافس يوم الثلاثاء أيضا تراجع أرباحه بشكل كبير بعد خسائر في وحدة الأنشطة المصرفية الاستثمارية.