رضا البطاوى
عضو فعال
- المشاركات
- 2,704
- الإقامة
- مصر
أساليب الشرح :
أسلوب الشرح يقصد به عرض تفاصيل الدرس من أجل أن يفهمها الكل ومن أساليب الشرح ما يلى :
-تصوير غير المحسوس بالمحسوس كما فى قوله تعالى بسورة الرعد:
"أنزل من السماء ماء فسالت أودية بقدرها فاحتمل السيل زبدا رابيا ومما يوقدون عليه فى النار ابتغاء حلية أو متاع زبد مثله كذلك يضرب الله الحق والباطل فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث فى الأرض كذلك يضرب الله الأمثال"
– الإشارة لسبب الأمر كالتيمم سببه عدم وجود الماء كما فى قوله تعالى بسورة النساء:
"فلم تجدوا ماء فتيمموا "
–القياس وهو رد أمر إلى أمر أخر مشابه له لاستخلاص حكم أو برهان كمشابهة خلق عيسى (ص) لخلق آدم فى قوله تعالى بسورة آل عمران:
"إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون
– الحكايات الهادفة كقصص القرآن كما فى قوله تعالى بسورة يوسف :
"لقد كان فى قصصهم عبرة لأولى الألباب "
– لفت النظر بالإشارة لشىء للتفكير فيه للخروج بنتيجة ما كلفت الله نظرنا لعدم تفاوت خلقه فى قوله بسورة الملك :
الذى خلق سبع سموات طباقا ما ترى فى خلق الرحمن من تفاوت فارجع البصر هل ترى من فطور ثم ارجع البصر كرتين ينقلب إليك البصر خاسئا وهو حسير"
– العمل المفيد لفهم معلومات الدرس كما عمل إبراهيم(ص) على تكسير الأصنام كما قال تعالى بسورة الأنبياء:
"وتالله لأكيدن أصنامكم بعد أن تولوا مدبرين فجعلهم جذاذا إلا كبيرا لهم إليه يرجعون" حتى يفهم الناس أنها لا تضر ولا تنفع وهو ما حدث بالفعل حتى اعترفوا أنهم الظالمون فى قوله تعالى بسورة الأنبياء:
"قالوا أأنت فعلت هذا بآلهتنا يا إبراهيم قال بل فعله كبيرهم هذا فسئلوهم إن كانوا ينطقون "فرجعوا إلى أنفسهم فقالوا إنكم أنتم الظالمون ثم نكسوا على رءوسهم لقد علمت ما هؤلاء ينطقون "
– مشاهدة المعلومات فى الواقع كطلب الله لنا بالنظر فى مخلوقات السموات والأرض بقوله بسورة يونس :
"قل انظروا ماذا فى السموات والأرض"
أسلوب الشرح يقصد به عرض تفاصيل الدرس من أجل أن يفهمها الكل ومن أساليب الشرح ما يلى :
-تصوير غير المحسوس بالمحسوس كما فى قوله تعالى بسورة الرعد:
"أنزل من السماء ماء فسالت أودية بقدرها فاحتمل السيل زبدا رابيا ومما يوقدون عليه فى النار ابتغاء حلية أو متاع زبد مثله كذلك يضرب الله الحق والباطل فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث فى الأرض كذلك يضرب الله الأمثال"
– الإشارة لسبب الأمر كالتيمم سببه عدم وجود الماء كما فى قوله تعالى بسورة النساء:
"فلم تجدوا ماء فتيمموا "
–القياس وهو رد أمر إلى أمر أخر مشابه له لاستخلاص حكم أو برهان كمشابهة خلق عيسى (ص) لخلق آدم فى قوله تعالى بسورة آل عمران:
"إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون
– الحكايات الهادفة كقصص القرآن كما فى قوله تعالى بسورة يوسف :
"لقد كان فى قصصهم عبرة لأولى الألباب "
– لفت النظر بالإشارة لشىء للتفكير فيه للخروج بنتيجة ما كلفت الله نظرنا لعدم تفاوت خلقه فى قوله بسورة الملك :
الذى خلق سبع سموات طباقا ما ترى فى خلق الرحمن من تفاوت فارجع البصر هل ترى من فطور ثم ارجع البصر كرتين ينقلب إليك البصر خاسئا وهو حسير"
– العمل المفيد لفهم معلومات الدرس كما عمل إبراهيم(ص) على تكسير الأصنام كما قال تعالى بسورة الأنبياء:
"وتالله لأكيدن أصنامكم بعد أن تولوا مدبرين فجعلهم جذاذا إلا كبيرا لهم إليه يرجعون" حتى يفهم الناس أنها لا تضر ولا تنفع وهو ما حدث بالفعل حتى اعترفوا أنهم الظالمون فى قوله تعالى بسورة الأنبياء:
"قالوا أأنت فعلت هذا بآلهتنا يا إبراهيم قال بل فعله كبيرهم هذا فسئلوهم إن كانوا ينطقون "فرجعوا إلى أنفسهم فقالوا إنكم أنتم الظالمون ثم نكسوا على رءوسهم لقد علمت ما هؤلاء ينطقون "
– مشاهدة المعلومات فى الواقع كطلب الله لنا بالنظر فى مخلوقات السموات والأرض بقوله بسورة يونس :
"قل انظروا ماذا فى السموات والأرض"