- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
أسبوع ما بين العيدين. المشاركون في الاسواق هم القلة، الكثرة في عطلة. التحسب للتطير في مثل هذه الحالات واجب لا بد منه. ضآالة السيولة قد يستغلها البعض للعب في السوق بحسب هواه، بينما ينام البعض الاخر على حرير الظن بانه لن يحدث الكثير نظرا لغياب الفاعلين.
ليس فقط الكثرة من الفاعلين غائبين، ولكن أيضا المواعيد البيانية المؤثرة .
من اوروبا لا ننتظر اي موعد يؤمل منه تحريك السوق والتأثير فيه.
من الولايات المتحدة تصدر يوم الثلاثاء ثقة المستهلك. يوم الاربعاء مبيعات البيوت الموعودة. يوم الخميس طلبات اعانة البطالة الاسبوعية.
اليوم الاثنين عطلة في السوقين البريطاني والكندي.
وول ستريت حقق الاسبوع الماضي ارباحا ملموسة بفعل ما وفرته له شركات الطاقة من دعم. هي تقدمت بنسبة 5.0% ايضا قطاع البنوك سجل ارتفاعات ملموسة بلغت ال 3.0%. هذا الاسبوع من الممكن جدا ان يستمر هذا الدعم بخاصة ان استمر سعر النفط باستعادة بعضا من خسائر كان قد تكبدها. ارتفاع الفائدة الاميركية على الدولار اعقبها رفع البنوك للفائدة على القروض الى الافراد. هذا سيساعد على تحقيقها لارباح اضافية وبالتالي قد تتم ترجمة هذه المستجدات في اسعار اسهمها التي لم تبلغ الحد الاقصى في ارتفاعها بعد.
من الصين بداية الاسبوع تأتي مع أنباء غير سارة. ارباح الشركات سجلت تراجعا بنسبة 1.4% في نوفمبر وهذا هو التراجع الشهري السادس على التوالي. النقطة الايجابية الوحيدة التي قد تطمئن بداية الاسبوع تتمثل بان هذا التراجع كان متوقعا وان النتيجة جاءت افضل قليلا من التوقعات وبفضل التحسن في قطاع صناعة السيارات.
وعن اليورو؟
لا يختلف الامر هنا عما هو عليه بالنسبة للسوق عامة. هذا الاسبوع يوجب الحذر في التداول والتطير قد يكون واقعا لا مفر منه. قد يستمر هذا الواقع حتى اواسط الاسبوع القادم حيث يتطبع الوضع من جديد.
ليس فقط الكثرة من الفاعلين غائبين، ولكن أيضا المواعيد البيانية المؤثرة .
من اوروبا لا ننتظر اي موعد يؤمل منه تحريك السوق والتأثير فيه.
من الولايات المتحدة تصدر يوم الثلاثاء ثقة المستهلك. يوم الاربعاء مبيعات البيوت الموعودة. يوم الخميس طلبات اعانة البطالة الاسبوعية.
اليوم الاثنين عطلة في السوقين البريطاني والكندي.
وول ستريت حقق الاسبوع الماضي ارباحا ملموسة بفعل ما وفرته له شركات الطاقة من دعم. هي تقدمت بنسبة 5.0% ايضا قطاع البنوك سجل ارتفاعات ملموسة بلغت ال 3.0%. هذا الاسبوع من الممكن جدا ان يستمر هذا الدعم بخاصة ان استمر سعر النفط باستعادة بعضا من خسائر كان قد تكبدها. ارتفاع الفائدة الاميركية على الدولار اعقبها رفع البنوك للفائدة على القروض الى الافراد. هذا سيساعد على تحقيقها لارباح اضافية وبالتالي قد تتم ترجمة هذه المستجدات في اسعار اسهمها التي لم تبلغ الحد الاقصى في ارتفاعها بعد.
من الصين بداية الاسبوع تأتي مع أنباء غير سارة. ارباح الشركات سجلت تراجعا بنسبة 1.4% في نوفمبر وهذا هو التراجع الشهري السادس على التوالي. النقطة الايجابية الوحيدة التي قد تطمئن بداية الاسبوع تتمثل بان هذا التراجع كان متوقعا وان النتيجة جاءت افضل قليلا من التوقعات وبفضل التحسن في قطاع صناعة السيارات.
وعن اليورو؟
لا يختلف الامر هنا عما هو عليه بالنسبة للسوق عامة. هذا الاسبوع يوجب الحذر في التداول والتطير قد يكون واقعا لا مفر منه. قد يستمر هذا الواقع حتى اواسط الاسبوع القادم حيث يتطبع الوضع من جديد.