- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
شهد أسعار الذهب تداولات محدودة اليوم الثلاثاء لتميل الأسعار إلى الهبوط أمام الدولار، على الرغم من تراجع العملة الفدرالية لليوم الثاني على التوالي أمام اليورو والعملات الرئيسية، ولكن الضغط السلبي على المعدن النفيس يمنعه من الارتفاع مجدداً.
تداول الذهب وقت كتابة التقرير عند المستوى 1153.99 دولار للأونصة بعد أن سجل الأعلى له عند 1157.03 دولار للأونصة والأدنى عند 1151.97 دولار للأونصة بعد أن افتتح تداولات اليوم عند 1156.40 دولار للأونصة، لتستقر التداولات بالقرب من أدنى مستوى في ثلاثة أشهر سجله الذهب خلال الأسبوع الماضي عند 1147.70 دولار للأونصة.
الدولار الأمريكي تراجع لليوم الثاني على التوالي أمام العملات الرئيسية وذلك مع بدء البنك الاحتياطي الفدرالي لاجتماعه الذي يستغرق يومين، الأمر الذي دفع العملة الفدرالية إلى التصحيح قبل نتائج الاجتماع غداً وذلك بعد المستويات القياسية التي سجلتها العملة خلال الأسبوع الماضي.
من ناحية أخرى نجد أن الزخم السلبي يسيطر على أسعار الذهب ويمنعها من الاستفادة من التراجع الحالي في مستويات الدولار، وذلك بعد العديد من التوقعات في الأسواق المالية أن الدولار سيستمر في الارتفاع خلال هذا العام ليضيف من 10-15% إلى قيمته نتيجة لتباين السياسة المالية بين البنك الفدرالي الأمريكي والبنوك المركزية الأخرى حول العالم.
ومنذ كون الذهب سلع تسعر بالدولار فإن العلاقة العكسية هي التي تتحكم في تداولات الذهب حالياً بعد أن فقد ميزته كملاذ آمن للمستثمرين في الأسواق المالية لصالح الدولار الذي أصبح أكثر جاذبية نتيجة تحسن النظرة المستقبلية للاقتصاد الأمريكي والسياسة النقدية من قبل البنك الاحتياطي الفدرالي.
تداول الذهب وقت كتابة التقرير عند المستوى 1153.99 دولار للأونصة بعد أن سجل الأعلى له عند 1157.03 دولار للأونصة والأدنى عند 1151.97 دولار للأونصة بعد أن افتتح تداولات اليوم عند 1156.40 دولار للأونصة، لتستقر التداولات بالقرب من أدنى مستوى في ثلاثة أشهر سجله الذهب خلال الأسبوع الماضي عند 1147.70 دولار للأونصة.
الدولار الأمريكي تراجع لليوم الثاني على التوالي أمام العملات الرئيسية وذلك مع بدء البنك الاحتياطي الفدرالي لاجتماعه الذي يستغرق يومين، الأمر الذي دفع العملة الفدرالية إلى التصحيح قبل نتائج الاجتماع غداً وذلك بعد المستويات القياسية التي سجلتها العملة خلال الأسبوع الماضي.
من ناحية أخرى نجد أن الزخم السلبي يسيطر على أسعار الذهب ويمنعها من الاستفادة من التراجع الحالي في مستويات الدولار، وذلك بعد العديد من التوقعات في الأسواق المالية أن الدولار سيستمر في الارتفاع خلال هذا العام ليضيف من 10-15% إلى قيمته نتيجة لتباين السياسة المالية بين البنك الفدرالي الأمريكي والبنوك المركزية الأخرى حول العالم.
ومنذ كون الذهب سلع تسعر بالدولار فإن العلاقة العكسية هي التي تتحكم في تداولات الذهب حالياً بعد أن فقد ميزته كملاذ آمن للمستثمرين في الأسواق المالية لصالح الدولار الذي أصبح أكثر جاذبية نتيجة تحسن النظرة المستقبلية للاقتصاد الأمريكي والسياسة النقدية من قبل البنك الاحتياطي الفدرالي.