- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
شهد مؤشر أسعار المنتجين في الولايات المتحدة انخفاض على غير المتوقع خلال شهر فبراير/شباط وهو الانخفاض للشهر الرابع على التوالي في ظل تراجع أسعار الطعام وارتفاع الدولار الذي أثر سلباً على أرباح الشركات.
مؤشر أسعار المنتجين خلال شهر فبراير/شباط انخفض بنسبة 0.5% بعد انخفاض سابق بنسبة 0.8% بعد أن كانت التوقعات تشير إلى ارتفاع بنسبة 0.3%، بينما انخفض المؤشر الجوهري الذي يستثني العناصر المتذبذب مثل الطعام والوقود بنسبة 0.5% أيضاً بعد انخفاض سابق بنسبة 0.1%.
على المستوى السنوي انخفض مؤشر أسعار المنتجين بنسبة 0.6% وهو الانخفاض السنوي الأول منذ بدأ حساب المؤشر في 2009، وكانت القراءة السابقة بنسبة 0.0%.
معدلات التضخم في الولايات المتحدة الأمريكي مستمرة في التراجع في ظل عودة أسعار النفط الخام إلى الانخفاض إلى جانب الارتفاع الكبير في مستويات الدولار الأمريكي والتي تسببت في انخفاض أسعار الواردات ليقلل هذا من مستويات الأسعار بشكل كبير.
بيانات اليوم تعكس ضعف التضخم بالإضافة إلى بيانات أول أمس التي أظهرت انخفاض في مبيعات التجزئة لتعكس ضعف الإنفاق من قبل المستهلكين، ومن هذا المنطلق يتوقع البعض أن يؤجل البنك الفدرالي الأمريكي قرار رفع أسعار الفائدة، حيث ينتظر البنك حدوث استقرار في معدلات التضخم بالقرب من هدفه عند 2%.
التوقعات حالياً تشير أنه في حالة استمرار أسعار النفط الخام في التراجع إلى جانب قوة الدولار الحالية في الأسواق فقد نشهد انخفاض حاد في معدلات التضخم خلال شهري مارس/آذار وابريل/نيسان، وهو الأمر الكفيل بتأجيل قرار رفع أسعار الفائدة.
مؤشر أسعار المنتجين خلال شهر فبراير/شباط انخفض بنسبة 0.5% بعد انخفاض سابق بنسبة 0.8% بعد أن كانت التوقعات تشير إلى ارتفاع بنسبة 0.3%، بينما انخفض المؤشر الجوهري الذي يستثني العناصر المتذبذب مثل الطعام والوقود بنسبة 0.5% أيضاً بعد انخفاض سابق بنسبة 0.1%.
على المستوى السنوي انخفض مؤشر أسعار المنتجين بنسبة 0.6% وهو الانخفاض السنوي الأول منذ بدأ حساب المؤشر في 2009، وكانت القراءة السابقة بنسبة 0.0%.
معدلات التضخم في الولايات المتحدة الأمريكي مستمرة في التراجع في ظل عودة أسعار النفط الخام إلى الانخفاض إلى جانب الارتفاع الكبير في مستويات الدولار الأمريكي والتي تسببت في انخفاض أسعار الواردات ليقلل هذا من مستويات الأسعار بشكل كبير.
بيانات اليوم تعكس ضعف التضخم بالإضافة إلى بيانات أول أمس التي أظهرت انخفاض في مبيعات التجزئة لتعكس ضعف الإنفاق من قبل المستهلكين، ومن هذا المنطلق يتوقع البعض أن يؤجل البنك الفدرالي الأمريكي قرار رفع أسعار الفائدة، حيث ينتظر البنك حدوث استقرار في معدلات التضخم بالقرب من هدفه عند 2%.
التوقعات حالياً تشير أنه في حالة استمرار أسعار النفط الخام في التراجع إلى جانب قوة الدولار الحالية في الأسواق فقد نشهد انخفاض حاد في معدلات التضخم خلال شهري مارس/آذار وابريل/نيسان، وهو الأمر الكفيل بتأجيل قرار رفع أسعار الفائدة.