- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
تراجعت أسواق الأسهم الأوروبية في مستهل التعاملات يوم الجمعة وكانت شركتا إدينريد وإيزي جيت من بين الأسهم الأضعف أداء وإن كان مؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني قد وجد دعما في هبوط جديد للجنيه الاسترليني.
وانخفض مؤشر ستوكس 600 للأسهم الأوروبية 0.6 بالمئة. ونزل المؤشر نحو سبعة بالمئة منذ بداية 2016.
وهبط سهم إدينريد 3.4 بالمئة بعدما خفض يو.بي.إس تصنيفه للسهم إلى "محايد" من توصية بالشراء بينما نزل سهم إيزي جيت (lon:ezj) للطيران 3.9 بالمئة بعد خفض تصنيف السهم عقب تحذير من الشركة بشأن الأرباح في السادس من أكتوبر تشرين الأول.
لكن مؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني سجل أداء أفضل من بقية الأسواق بارتفاعه 0.4 بالمئة مع هبوط الاسترليني الذي اعتبر داعما للشركات العالمية المدرجة على المؤشر والتي تستفيد غالبا من تراجع الجنيه الذي يدعم شركات التصدير.
وصعد المؤشر البريطاني نحو اثنين بالمئة منذ بداية الأسبوع بعد هبوطه في الأسبوع الماضي.
وزاد مؤشر فايننشال تايمز 250 لأسهم الشركات المتوسطة - والذي تهيمن عليه الشركات الأكثر تركيزا على السوق المحلية - بنسبة 0.1 بالمئة.
وتلقت سوق الأسهم البريطانية بشكل عام دعما بعدما هبط الاسترليني إلى مستوى جديد هو الأدنى في 31 عاما قبل أن يعوض بعض الخسائر ويقول بعض المتعاملين إن العملة البريطانية ما زالت عرضة لهبوط جديد بسبب المخاوف من خروج "صعب" لبريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
وعند الفتح استقر مؤشر كاك 40 الفرنسي في حين تراجع مؤشر داكس الألماني 0.2 بالمئة.
وانخفض مؤشر ستوكس 600 للأسهم الأوروبية 0.6 بالمئة. ونزل المؤشر نحو سبعة بالمئة منذ بداية 2016.
وهبط سهم إدينريد 3.4 بالمئة بعدما خفض يو.بي.إس تصنيفه للسهم إلى "محايد" من توصية بالشراء بينما نزل سهم إيزي جيت (lon:ezj) للطيران 3.9 بالمئة بعد خفض تصنيف السهم عقب تحذير من الشركة بشأن الأرباح في السادس من أكتوبر تشرين الأول.
لكن مؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني سجل أداء أفضل من بقية الأسواق بارتفاعه 0.4 بالمئة مع هبوط الاسترليني الذي اعتبر داعما للشركات العالمية المدرجة على المؤشر والتي تستفيد غالبا من تراجع الجنيه الذي يدعم شركات التصدير.
وصعد المؤشر البريطاني نحو اثنين بالمئة منذ بداية الأسبوع بعد هبوطه في الأسبوع الماضي.
وزاد مؤشر فايننشال تايمز 250 لأسهم الشركات المتوسطة - والذي تهيمن عليه الشركات الأكثر تركيزا على السوق المحلية - بنسبة 0.1 بالمئة.
وتلقت سوق الأسهم البريطانية بشكل عام دعما بعدما هبط الاسترليني إلى مستوى جديد هو الأدنى في 31 عاما قبل أن يعوض بعض الخسائر ويقول بعض المتعاملين إن العملة البريطانية ما زالت عرضة لهبوط جديد بسبب المخاوف من خروج "صعب" لبريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
وعند الفتح استقر مؤشر كاك 40 الفرنسي في حين تراجع مؤشر داكس الألماني 0.2 بالمئة.