وسام الصباغ
إداري سابق
- المشاركات
- 7,082
- الإقامة
- دبي
شهدت قطر جني أرباح من المستثمرين على إثرِ أنباء الانضمام إلى مؤشر "فوتسي"، ومع اتجاهِ مؤشرِ السوق الرئيسي إلى انخفاضٍ بلغَت نسبتُه 2.7% أصبح أداء قطر الأسوأ بين نظيراتِها الإقليمية خلال الأسبوع. انتهت كذلك أبوظبي والكويت في المنطقة بنتيجةٍ سلبية بانخفاضٍ بلغت نسبته 0.87% و0.36% على التوالي. كما أنهت مصر الأسبوعَ بتعاملات طفيفة تقريباً، بينما ارتفعت سوقُ المملكة العربية السعودية ودبي بنسبة 0.8% 0.6% على التوالي.
أشار تقريرُ الماسة كابيتال الأسبوعي، إلى أن أسعار خام برنت وصلت إلى أدنى من 45.38 دولاراً للبرميل ثم ارتدت إلى مستويات 46 دولاراً مع انتظارِ المستثمرين أي أنباء عن تجميد إنتاجِ النفط، خاصةً بعد أن تمَّ نقل عن الرئيس الروسي قوله، أن مثل هذا القرار سيكون من الصواب اتخاذه. من جانب اخر،قد ينخفض حجم التعاملات بحدة خلال هذا الأسبوع مع وجود مستثمرين غير راغبين في المشاركة وذلك بسبب إغلاقِ سوق المملكة العربية السعودية خلال الأسبوع المقبل بأكملهِ بسببِ عطلة عيد الأضحى المبارك، بالإضافة إلى بقية الأسواق الإقليمية التي ستشهد أسبوعاً بتعاملاتٍ متقطعة.
انتهى شهر أغسطس بمؤشرات حمراء، ولكن ليس بنسبة كبيرة، لذا فبعض المشترين من الممكن أن يتدخلوا إلى حيث يرون وجود قيمة. ستحاول كل سوق إملاء اتجاهاتِها بينما نتجه إلى الأربعة أشهر الأخيرة من السنة، فمع تحركاتِ أسعار سبتمبر، من المحتمل أن تُحددَ كيفية انتهاء العام. لا توجد أخبار رئيسية حول الأسواق الدولية الأسبوع الماضي، فعلى الرغم من فقدان بيانات الوظائف الأمريكية، فإن توقعات السوق جاءت إيجابية، إذ أن زيادة أسعار الفائدة التي أقرها الاحتياطي الفيدرالي قد تتأخر الآن.
أشار تقريرُ الماسة كابيتال الأسبوعي، إلى أن أسعار خام برنت وصلت إلى أدنى من 45.38 دولاراً للبرميل ثم ارتدت إلى مستويات 46 دولاراً مع انتظارِ المستثمرين أي أنباء عن تجميد إنتاجِ النفط، خاصةً بعد أن تمَّ نقل عن الرئيس الروسي قوله، أن مثل هذا القرار سيكون من الصواب اتخاذه. من جانب اخر،قد ينخفض حجم التعاملات بحدة خلال هذا الأسبوع مع وجود مستثمرين غير راغبين في المشاركة وذلك بسبب إغلاقِ سوق المملكة العربية السعودية خلال الأسبوع المقبل بأكملهِ بسببِ عطلة عيد الأضحى المبارك، بالإضافة إلى بقية الأسواق الإقليمية التي ستشهد أسبوعاً بتعاملاتٍ متقطعة.
انتهى شهر أغسطس بمؤشرات حمراء، ولكن ليس بنسبة كبيرة، لذا فبعض المشترين من الممكن أن يتدخلوا إلى حيث يرون وجود قيمة. ستحاول كل سوق إملاء اتجاهاتِها بينما نتجه إلى الأربعة أشهر الأخيرة من السنة، فمع تحركاتِ أسعار سبتمبر، من المحتمل أن تُحددَ كيفية انتهاء العام. لا توجد أخبار رئيسية حول الأسواق الدولية الأسبوع الماضي، فعلى الرغم من فقدان بيانات الوظائف الأمريكية، فإن توقعات السوق جاءت إيجابية، إذ أن زيادة أسعار الفائدة التي أقرها الاحتياطي الفيدرالي قد تتأخر الآن.