- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
دعا الرئيس الأمريكي الرابع والأربعين اليوم الإثنين لإجراء حوار وطني موسع حيال الصحة العقلية، متعهداً بمساعدة أولئك الذين "قدوا عقود في شن معارك طويلة وحيديين لكي يستمع إليهم" ومساعدة الأخرين في مكافحة المرض العقلي "للخروج من الظل" والحصول على مساعدة.
هذا وقد أعرب أوباما خلال حديثة في مستهل المؤتمر الوطني لرفع مستوي الوعي حيال المرض العقلي الذي شمل كل من نائب الرئيس جو بايدن ووزير التعليم آرني دنكان بالإضافة إلي وزير الصحة والخدمات الإنسانية كاثلين سيبيليوس وغيرهم من المشاركين أن إدارته تطلق الحوار الوطني حيال الصحة النفسية ضمن الجهود الرامية إلى الحد من العنف المسلح.
الجدير بالذكر أن العديد من أطباء الأطفال قد حذروا من كون أطفال الأفراد العسكريين يواجهون مخاطر الصحة العقلية، موضحين أن إقرانهم من الضحايا يعدون أكثر عرضة للتفكير في الانتحار وقتل أنفسهم، لكن أوباما قد أكد خلال حديثه أن "الغالبية العظمي من الناس الذين يعانون من المرض العقلي ليست عنيفة" و "لن تشكل خطر على أنفسهم أو غيرهم".
إلا أنه قد أوضح أن الكثير من الناس يعانون من الأمراض النفسية التي يمكن علاجها نتيجة لوصمة العار المتعلقة بالصحة العقلية، "يجب إلا يكون هناك خجل أو عيب في مناقشة أو طلب المساعدة حيال الأمراض التي يمكن علاجها... يجب التخلص من هذا الحرج، لابد من التخلص من وصمة العار هذه"، مضيفاً "ليس كافياً مساعدة العديد من الأمريكان حيال البحث عن علاج، نحن يجب علينا أيضا التأكد من أن العلاج متوفر حينما يجدون أنفسهم مستعدين لتلقيه".
وفي سياق جهود الإدارة الأمريكية لمكافحة العنف المسلح خاصة في أعقاب تفجيرات بوسطن، دشنت إدارة أوباما وقع جديد "mentalhealth.gov" يهدف إلى توفير الأمريكان بأدوات المعرفة والاتصال عن طريق الإنترنت والتي تعد ميسره وسلسه لاستكشاف القضايا المتصلة بالمرض العقلي.
هذا وقد أعرب أوباما خلال حديثة في مستهل المؤتمر الوطني لرفع مستوي الوعي حيال المرض العقلي الذي شمل كل من نائب الرئيس جو بايدن ووزير التعليم آرني دنكان بالإضافة إلي وزير الصحة والخدمات الإنسانية كاثلين سيبيليوس وغيرهم من المشاركين أن إدارته تطلق الحوار الوطني حيال الصحة النفسية ضمن الجهود الرامية إلى الحد من العنف المسلح.
الجدير بالذكر أن العديد من أطباء الأطفال قد حذروا من كون أطفال الأفراد العسكريين يواجهون مخاطر الصحة العقلية، موضحين أن إقرانهم من الضحايا يعدون أكثر عرضة للتفكير في الانتحار وقتل أنفسهم، لكن أوباما قد أكد خلال حديثه أن "الغالبية العظمي من الناس الذين يعانون من المرض العقلي ليست عنيفة" و "لن تشكل خطر على أنفسهم أو غيرهم".
إلا أنه قد أوضح أن الكثير من الناس يعانون من الأمراض النفسية التي يمكن علاجها نتيجة لوصمة العار المتعلقة بالصحة العقلية، "يجب إلا يكون هناك خجل أو عيب في مناقشة أو طلب المساعدة حيال الأمراض التي يمكن علاجها... يجب التخلص من هذا الحرج، لابد من التخلص من وصمة العار هذه"، مضيفاً "ليس كافياً مساعدة العديد من الأمريكان حيال البحث عن علاج، نحن يجب علينا أيضا التأكد من أن العلاج متوفر حينما يجدون أنفسهم مستعدين لتلقيه".
وفي سياق جهود الإدارة الأمريكية لمكافحة العنف المسلح خاصة في أعقاب تفجيرات بوسطن، دشنت إدارة أوباما وقع جديد "mentalhealth.gov" يهدف إلى توفير الأمريكان بأدوات المعرفة والاتصال عن طريق الإنترنت والتي تعد ميسره وسلسه لاستكشاف القضايا المتصلة بالمرض العقلي.