أجرى الرئيس الأمريكي باراك حسين أوباما اجتماعاً منذ قليل أعرب من خلاله عن كون "الاستخدام سوري للأسلحة الكيميائية يعد تحدياً للعالم" وذلك مع اقتناعه القوي أنه إذا ما تم اللجوء إلي أي هجوم لن يكون على الأرض ولا ينبغي أن يكون وجهاً لوجه على تربة الأراضي السورية.
هذا وقد نوه الرئيس الأمريكي أنه لم يتخذ قرار النهائي حيال توجيه ضربة عسكرية ضد سوريا حتى الآن، مشيراً لكونه يصب اهتمامه في أعمال محدودة وضيقة رداً على هجوم الأسلحة الكيميائية من قبل نظام بشار الأسد الحاكم في سوريا في الأسبوع الماضي.
كما أكد أوباما على أن هجوم الحادي والعشرين من آب/أغسطس الجاري يعد تحدي للعالم يهدد الأمن الوطني للولايات المتحدة الأمريكية، موضحاً "إطلاق صراح حكومتنا هذا الصباح للتقديرات غير المنصفة لما حدث في سوريا يعد هام جداً، نتائجة واضحة كما أنها مقنعة".
بخلاف ذلك فقد أشار الرئيس الأمريكي الرابع والأربعين لكون "هذه جريمة ضد الضمير، هذه جريمة ضد الإنسانية، هذه جريمة ضد أهم المبادئ الأساسية للمجتمع الدولي، ضد قاعدة المجتمع الدولى وهذا ذو أهمية بنسبة لنا".
هذا وقد نوه الرئيس الأمريكي أنه لم يتخذ قرار النهائي حيال توجيه ضربة عسكرية ضد سوريا حتى الآن، مشيراً لكونه يصب اهتمامه في أعمال محدودة وضيقة رداً على هجوم الأسلحة الكيميائية من قبل نظام بشار الأسد الحاكم في سوريا في الأسبوع الماضي.
كما أكد أوباما على أن هجوم الحادي والعشرين من آب/أغسطس الجاري يعد تحدي للعالم يهدد الأمن الوطني للولايات المتحدة الأمريكية، موضحاً "إطلاق صراح حكومتنا هذا الصباح للتقديرات غير المنصفة لما حدث في سوريا يعد هام جداً، نتائجة واضحة كما أنها مقنعة".
بخلاف ذلك فقد أشار الرئيس الأمريكي الرابع والأربعين لكون "هذه جريمة ضد الضمير، هذه جريمة ضد الإنسانية، هذه جريمة ضد أهم المبادئ الأساسية للمجتمع الدولي، ضد قاعدة المجتمع الدولى وهذا ذو أهمية بنسبة لنا".