- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
عقد الرئيس الأمريكي باراك أوباما مؤتمراً صحفياً مشتركاً مع رئيس الوزراء الهولندي مارك رونه حول الأزمة الأوكرانية حيث أكد بأن الأزمة ستشكل خطراً على المواد النووية لديها، في جين أكد بأنه لا يوجد حلول بسيطة فيما يتعلق بشبه جزيرة القرم، مؤكداً على أن أمريكا وتبحث مع حلفائها بفرض عقوبات إضافية على روسيا تتعلق بقطاعات ذلت جدوى مثل قطاع الطاقة، مشيراً على أن العقوبات القائمة قد أوضحت أثرها في الاقتصاد الروسي.
قال أوباما بأن "الولايات المتحدة ستلتزم بوعودها تجاه المواد النووية، كما تتعهد بأن تحاول الوصول إلى علاج للسرطان دون الإستخدام المواد النووية"، مشيراً إلى أن العالم شهد تحولاً كبيراً في الأمن النووي ولكن لايزال أمامنا عمل كبير حتى نمنع الخطر النووي عن مواطنينا ونحن نعي أهمية المخاطر التي تنتج عن اليورانيوم المخصب".
و بالعودة إلى بالأزمة الأوكرانية فأوضح أوباما بأن"الولايات المتحدة لا تحدد ما يحصل في روسيا، والإستفتاء هو الذي برر إنفصال القرم عن روسيا"، وعبر عن قلقه من "التدخل الروسي في أوكرانيا".
وأكد الرئيس الأميركي عن "عدم إهتمامه بدوافع بوتين، بل الإهتمام بالحقائق التي يهتم بها المجتمع الدولي ، وما أكدناه بإستمرار هو أن الأمر يعود إلى الشعب الأكوراني في إتخاذ قراراتهم، والروابط التاريخية بين أوكرانيا وروسيا قديمة لكن ذلك لا يبرر التدخل الروسي".
وأضاف بأن أمريكا تدعم العملية الدبلوماسية التي ستضع حداً للتوترات، كما أكد على أن إجراء إنتخابات تتيح للشعب الأوكراني إتخاذ قراراته، معقباً بأن الحكومة الحالية أظهرت صبراً كبيراً والتي أبدت إستعدادها الإلتزام بالقوانين الدولية.
وأشار إلى أنه "تم تحديد العقوبات على الأفراد فيما خص تجميد الاصول وهي العقوبات الأوسع التي ستشكل تداعيات على الإقتصاد الروسي، والعقوبات المجزأة والإقليمية ستشمل قطاع الأسلحة والتجارة بين أوروبا وروسيا هذه العقوبات ستؤذي بعض البلدان أكثر من غيرها".
قال أوباما بأن "الولايات المتحدة ستلتزم بوعودها تجاه المواد النووية، كما تتعهد بأن تحاول الوصول إلى علاج للسرطان دون الإستخدام المواد النووية"، مشيراً إلى أن العالم شهد تحولاً كبيراً في الأمن النووي ولكن لايزال أمامنا عمل كبير حتى نمنع الخطر النووي عن مواطنينا ونحن نعي أهمية المخاطر التي تنتج عن اليورانيوم المخصب".
و بالعودة إلى بالأزمة الأوكرانية فأوضح أوباما بأن"الولايات المتحدة لا تحدد ما يحصل في روسيا، والإستفتاء هو الذي برر إنفصال القرم عن روسيا"، وعبر عن قلقه من "التدخل الروسي في أوكرانيا".
وأكد الرئيس الأميركي عن "عدم إهتمامه بدوافع بوتين، بل الإهتمام بالحقائق التي يهتم بها المجتمع الدولي ، وما أكدناه بإستمرار هو أن الأمر يعود إلى الشعب الأكوراني في إتخاذ قراراتهم، والروابط التاريخية بين أوكرانيا وروسيا قديمة لكن ذلك لا يبرر التدخل الروسي".
وأضاف بأن أمريكا تدعم العملية الدبلوماسية التي ستضع حداً للتوترات، كما أكد على أن إجراء إنتخابات تتيح للشعب الأوكراني إتخاذ قراراته، معقباً بأن الحكومة الحالية أظهرت صبراً كبيراً والتي أبدت إستعدادها الإلتزام بالقوانين الدولية.
وأشار إلى أنه "تم تحديد العقوبات على الأفراد فيما خص تجميد الاصول وهي العقوبات الأوسع التي ستشكل تداعيات على الإقتصاد الروسي، والعقوبات المجزأة والإقليمية ستشمل قطاع الأسلحة والتجارة بين أوروبا وروسيا هذه العقوبات ستؤذي بعض البلدان أكثر من غيرها".