- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
أوباما: هدف الولايات المتحدة `ليس مواجهة الصين` في البحر مع الفلبين
اعرب الرئيس الأمريكي باراك أوباما عقب وصوله إلي الأراضي الفلبينية إن الولايات المتحدة تؤيد الحل السلمي للنزاع حول بحر الفلبين الغربي، وذلك ضمن زيارة التي من المرتقب لها أن ستغرق يومين في عاصمة الفلبينية مانيلا .
هذا وقد صرح الرئيس الأمريكي الربع والأربعين خلال مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس الفلبيني بنينو اكينو الثالث في مالاكاننغ "هدفنا ليس مواجهة الصين"، "هدفنا هو عدم احتواء الصين"، تصريحات أوباما جاءت عقب ساعات من توقيع مسؤولين أمركيين وفلبيين معاهدة دفاع مشترك جديدة بين البلدين قبل أن تطاء إقدامه الأراضي الفلبينية.
الجدير بالذكر أنه بموجب تلك المعاهدة سوف يتم زيادة عدد القوات الأمريكية في الفلبين وسط التوترات العالقة في العلاقات بين الصين والفلبين تجاه الادعاءات المستمرة بالسيادة على اجزاء من بحر الصين الجنوبي.
أكد أوباما اليوم الأثنين إن هدف الولايات المتحدة الأمريكية هو ضمان احترام القواعد والمعاير الدولية، متضمنة تلك المناطق ذات النزاعات البحرية، "حقا رسالتنا إلي الصين دائماً في العديد من القضاية هو أننا نريد أن نكون شركاء معكم في إعلاء القانون الدولي".
كما أعرب الرئيس الأمريكي أن حكومة الولايات المتحدة الأمريكية تحتفي بـ"الصعود السلمي" للصين على الساحة العالمية، موضحاً "لدينا علاقات بناءة مع الصين، هناك تجارة ضخمة، أعمال تجارية ضخمة قائمة بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين، مجموعة موسعة من القضاية على الساحة الدولية".
معرباً "من حيث أن التعاوين بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين يعد متوازن"، زيارة أوباما إلي مانيلا جاءت في أعقاب سعي الفلبين مؤخراً للتحكيم الدولي بالادعاء على الصين بأن نحو 90 بالمئة من "خط-اندفاع-تسعة" من بحر الصين الجنوبي، مسار الشحن البحري الهام.
يعتقد بأنه غني بموارد الطاقة، وسط مطالبات إقليمية إيضا في بكين من قبل كل من بروناي، ماليزيا، فيتنام وتايوان، هذا وقد صرح أوباما أن حكومته تدعم التحرك لحل المسألة ضمن "الموضة الدبلوماسية" موضحاً أن تلك هي الاستراتيجية المتبعة من قبل حكومته في النزاعات الإقليمية.
وليس "إرسال السفن وتهديد الناس"، موضحاً "ما نفعله هو الجلوس ويكون لدينا بعض الأشخاص في الغرفة، أن ذلك ممل، غير مثير ولكنها عادةً ما تكون وسيلة فعالة جيدة لتسوية تلك المشاكل والعمل على تلك القضايا".
اعرب الرئيس الأمريكي باراك أوباما عقب وصوله إلي الأراضي الفلبينية إن الولايات المتحدة تؤيد الحل السلمي للنزاع حول بحر الفلبين الغربي، وذلك ضمن زيارة التي من المرتقب لها أن ستغرق يومين في عاصمة الفلبينية مانيلا .
هذا وقد صرح الرئيس الأمريكي الربع والأربعين خلال مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس الفلبيني بنينو اكينو الثالث في مالاكاننغ "هدفنا ليس مواجهة الصين"، "هدفنا هو عدم احتواء الصين"، تصريحات أوباما جاءت عقب ساعات من توقيع مسؤولين أمركيين وفلبيين معاهدة دفاع مشترك جديدة بين البلدين قبل أن تطاء إقدامه الأراضي الفلبينية.
الجدير بالذكر أنه بموجب تلك المعاهدة سوف يتم زيادة عدد القوات الأمريكية في الفلبين وسط التوترات العالقة في العلاقات بين الصين والفلبين تجاه الادعاءات المستمرة بالسيادة على اجزاء من بحر الصين الجنوبي.
أكد أوباما اليوم الأثنين إن هدف الولايات المتحدة الأمريكية هو ضمان احترام القواعد والمعاير الدولية، متضمنة تلك المناطق ذات النزاعات البحرية، "حقا رسالتنا إلي الصين دائماً في العديد من القضاية هو أننا نريد أن نكون شركاء معكم في إعلاء القانون الدولي".
كما أعرب الرئيس الأمريكي أن حكومة الولايات المتحدة الأمريكية تحتفي بـ"الصعود السلمي" للصين على الساحة العالمية، موضحاً "لدينا علاقات بناءة مع الصين، هناك تجارة ضخمة، أعمال تجارية ضخمة قائمة بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين، مجموعة موسعة من القضاية على الساحة الدولية".
معرباً "من حيث أن التعاوين بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين يعد متوازن"، زيارة أوباما إلي مانيلا جاءت في أعقاب سعي الفلبين مؤخراً للتحكيم الدولي بالادعاء على الصين بأن نحو 90 بالمئة من "خط-اندفاع-تسعة" من بحر الصين الجنوبي، مسار الشحن البحري الهام.
يعتقد بأنه غني بموارد الطاقة، وسط مطالبات إقليمية إيضا في بكين من قبل كل من بروناي، ماليزيا، فيتنام وتايوان، هذا وقد صرح أوباما أن حكومته تدعم التحرك لحل المسألة ضمن "الموضة الدبلوماسية" موضحاً أن تلك هي الاستراتيجية المتبعة من قبل حكومته في النزاعات الإقليمية.
وليس "إرسال السفن وتهديد الناس"، موضحاً "ما نفعله هو الجلوس ويكون لدينا بعض الأشخاص في الغرفة، أن ذلك ممل، غير مثير ولكنها عادةً ما تكون وسيلة فعالة جيدة لتسوية تلك المشاكل والعمل على تلك القضايا".