- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
طلب الرئيس الأمريكي باراك أوباما من الكونغرس 500 مليون دولار لتدريب ما سماه بالمعارضة السورية "المعتدلة" وإمدادها بالمعدات.
وقال البيت الأبيض إن التمويل سيساعد السوريين ضد القوات المؤيدة للرئيس السوري بشار الأسد.
وأضاف البيت الأبيض إن المساعدات أيضا ستواجه المسلحين الإسلاميين مثل تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام (داعش).
وأدى تقدم داعش في العراق المجاورة إلى أن يطلب الكونغرس من أوباما إتخاذ إجراء.
وقتل عشرات الآلاف وشرد الملايين في الحرب الاهلية في سوريا المستمرة منذ ثلاثة أعوام، بينما تقاتل المعارضة المسلحة القوات الموالية للأسد.
وقال البيت الابيض "طلب التمويل سيساعد في جهود الادارة في تمكين المعارضة السورية المعتدلة، المدنية منها والمسلحة".
وأضاف إنها أيضا "ستمكن وزارة الدفاع من زيادة دعمها للعناصر المختبرة من المعارضة المسلحة".
وقال البيت الأبيض إن الاموال ستساعد في استقرار المناطق الواقعة تحت سيطرة المعارضة وتواجه التهديدات الارهابية.
وقال البيت الابيض إن المعارضين المسلحين الذين سيتلقون الدعم سيتم التأكد من نواياهم أولا للحد من القلق من أن تسقط المعدات في أيدي المسلحين المعادين للولايات المتحدة وحلفائها.
ويواجه أوباما ضغوطا متزايدة من أعضاء الكونغرس لزيادة المساعدات في المنطقة.
وفي الشهر الماضي ألمح أوباما لزيادة المساعدات للمعارضة السورية في كلمة ألقاها في الاكادمية العسكرية في ويست بوينت.
وقال البيت الأبيض إن التمويل سيساعد السوريين ضد القوات المؤيدة للرئيس السوري بشار الأسد.
وأضاف البيت الأبيض إن المساعدات أيضا ستواجه المسلحين الإسلاميين مثل تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام (داعش).
وأدى تقدم داعش في العراق المجاورة إلى أن يطلب الكونغرس من أوباما إتخاذ إجراء.
وقتل عشرات الآلاف وشرد الملايين في الحرب الاهلية في سوريا المستمرة منذ ثلاثة أعوام، بينما تقاتل المعارضة المسلحة القوات الموالية للأسد.
وقال البيت الابيض "طلب التمويل سيساعد في جهود الادارة في تمكين المعارضة السورية المعتدلة، المدنية منها والمسلحة".
وأضاف إنها أيضا "ستمكن وزارة الدفاع من زيادة دعمها للعناصر المختبرة من المعارضة المسلحة".
وقال البيت الأبيض إن الاموال ستساعد في استقرار المناطق الواقعة تحت سيطرة المعارضة وتواجه التهديدات الارهابية.
وقال البيت الابيض إن المعارضين المسلحين الذين سيتلقون الدعم سيتم التأكد من نواياهم أولا للحد من القلق من أن تسقط المعدات في أيدي المسلحين المعادين للولايات المتحدة وحلفائها.
ويواجه أوباما ضغوطا متزايدة من أعضاء الكونغرس لزيادة المساعدات في المنطقة.
وفي الشهر الماضي ألمح أوباما لزيادة المساعدات للمعارضة السورية في كلمة ألقاها في الاكادمية العسكرية في ويست بوينت.