- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
أوباما يعيد إحياء مناقشات تخفيض الضريبة على الشركات الصغيرة
في خطوة له خلال تجديد إصلاحه للنظام الضريبي للشركات فقد قرر الرئيس الأمريكي باراك أوباما بإعادة إحياء مناقشات حول التغييرات الضريبية على الشركات الصغيرة، حيث كشف أوباما عن اقتراح لخفض معدلات الضريبة على لشركات خلال خطابه الذي ألقاه الأسبوع الماضي و الذي تضمن خطة لإنعاش الإقتصاد.
تبلغ معدلات الضريبة على الشركات في أمريكا بنسبة 35% و هي واحدة من أعلى المعدلات في العالم، و يعمل أوباما إلى خفضها لخلق قدرة أكبر على التنافس على المستوى العالمي و هو هدف بالنسبة للحزب الجمهوري.
يتضمن اقتراح أبواما بخفض الضريبة على الشركات الأمريكية إلى 28% بجانب الطلب من المحافظين زيادة دعم الإقتصاد الأمريكي و هو الإقتراح الذي أبداه أوباما أثناء مناقشات الجرف المالي (الهاوية المالية) في أواخر العام الماضي.
بعد خطاب أوباما مباشرة وجهت الشركات الصغيرة انتقادات لمواصلة الضغط من أجل إصلاح الضريبة على الشركات فقط دون المساس بمعدلاتها على الأفراد، و قد أشار عدداً من الشركات الصغيرة بأن معظم الشركات الضغيرة هي شركات تمريرية أي بمعنى أن المساهمين في هذه الشركات هم الذين يدفعون الضرائن كجزء من ضرائبهم الشخصية و بالتالي فإنهم لن يستفيدوا من الإصلاح الضريبي الذي يخفض الضرائب على الشركات فقط.
و في تغير بسيط على اقتراح أوباما فقد تبى الرئيس تخفيض معدلات الضرائب على ذوي الدخول القليلة ة تأتي هذه الخطوة بعد أن انتهت مفاوضات الجرف المالي اواخر العام الماضي برفع معدلات الضرائب على الطبقة الثرية.
في خطوة له خلال تجديد إصلاحه للنظام الضريبي للشركات فقد قرر الرئيس الأمريكي باراك أوباما بإعادة إحياء مناقشات حول التغييرات الضريبية على الشركات الصغيرة، حيث كشف أوباما عن اقتراح لخفض معدلات الضريبة على لشركات خلال خطابه الذي ألقاه الأسبوع الماضي و الذي تضمن خطة لإنعاش الإقتصاد.
تبلغ معدلات الضريبة على الشركات في أمريكا بنسبة 35% و هي واحدة من أعلى المعدلات في العالم، و يعمل أوباما إلى خفضها لخلق قدرة أكبر على التنافس على المستوى العالمي و هو هدف بالنسبة للحزب الجمهوري.
يتضمن اقتراح أبواما بخفض الضريبة على الشركات الأمريكية إلى 28% بجانب الطلب من المحافظين زيادة دعم الإقتصاد الأمريكي و هو الإقتراح الذي أبداه أوباما أثناء مناقشات الجرف المالي (الهاوية المالية) في أواخر العام الماضي.
بعد خطاب أوباما مباشرة وجهت الشركات الصغيرة انتقادات لمواصلة الضغط من أجل إصلاح الضريبة على الشركات فقط دون المساس بمعدلاتها على الأفراد، و قد أشار عدداً من الشركات الصغيرة بأن معظم الشركات الضغيرة هي شركات تمريرية أي بمعنى أن المساهمين في هذه الشركات هم الذين يدفعون الضرائن كجزء من ضرائبهم الشخصية و بالتالي فإنهم لن يستفيدوا من الإصلاح الضريبي الذي يخفض الضرائب على الشركات فقط.
و في تغير بسيط على اقتراح أوباما فقد تبى الرئيس تخفيض معدلات الضرائب على ذوي الدخول القليلة ة تأتي هذه الخطوة بعد أن انتهت مفاوضات الجرف المالي اواخر العام الماضي برفع معدلات الضرائب على الطبقة الثرية.