رضا البطاوى
عضو فعال
- المشاركات
- 2,704
- الإقامة
- مصر
إدعاء الألوهية فى القرآن :
ادعى الألوهية عبر العصور العديد من الأشخاص وقد أورد الله فى القرآن بعضهم وهم :
-الملك فى عهد إبراهيم (ص)فعندما ناقشه إبراهيم (ص)فقال ربى الذى يحى ويميت قال له الملك أنا أحى وأميت وبهذا ساوى نفسه بالله فجعل نفسه يفعل ما يفعله الله وهذا معناه أنه إله عند هذا فاجئه إبراهيم (ص)بالحجة القاهرة فقال إن الله يأتى بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب فعند هذا سكت ولم يستطع الرد وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة :
"ألم تر إلى الذى حاج إبراهيم فى ربه أن أتاه الله الملك إذ قال إبراهيم ربى الذى يحى ويميت قال أنا أحى وأميت قال إبراهيم فإن الله يأتى بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب فبهت الذى كفر ".
-فرعون ادعى الألوهية ونفى وجود آلهة سواه وقد تكرر زعمه كثيرا فقال بسورة القصص :
"يا أيها الملأ ما علمت لكم من إله غيرى "وقال بسورة الشعراء "لئن اتخذت إلها غيرى لأجعلنك من المسجونين وقال بسورة النازعات "فحشر فنادى أنا ربكم الأعلى ".
-فى عهد الرسول (ص)ادعى أحدهم الألوهية وزعم أنه سينزل وحى مثل ما أنزل الله وهو هنا ساوى نفسه بالله وبهذا هو إله عند نفسه وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام :
"ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو قال أوحى إلى ولم يوح إليه شىء ومن قال سأنزل مثل ما أنزل الله ".
ادعى الألوهية عبر العصور العديد من الأشخاص وقد أورد الله فى القرآن بعضهم وهم :
-الملك فى عهد إبراهيم (ص)فعندما ناقشه إبراهيم (ص)فقال ربى الذى يحى ويميت قال له الملك أنا أحى وأميت وبهذا ساوى نفسه بالله فجعل نفسه يفعل ما يفعله الله وهذا معناه أنه إله عند هذا فاجئه إبراهيم (ص)بالحجة القاهرة فقال إن الله يأتى بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب فعند هذا سكت ولم يستطع الرد وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة :
"ألم تر إلى الذى حاج إبراهيم فى ربه أن أتاه الله الملك إذ قال إبراهيم ربى الذى يحى ويميت قال أنا أحى وأميت قال إبراهيم فإن الله يأتى بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب فبهت الذى كفر ".
-فرعون ادعى الألوهية ونفى وجود آلهة سواه وقد تكرر زعمه كثيرا فقال بسورة القصص :
"يا أيها الملأ ما علمت لكم من إله غيرى "وقال بسورة الشعراء "لئن اتخذت إلها غيرى لأجعلنك من المسجونين وقال بسورة النازعات "فحشر فنادى أنا ربكم الأعلى ".
-فى عهد الرسول (ص)ادعى أحدهم الألوهية وزعم أنه سينزل وحى مثل ما أنزل الله وهو هنا ساوى نفسه بالله وبهذا هو إله عند نفسه وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام :
"ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو قال أوحى إلى ولم يوح إليه شىء ومن قال سأنزل مثل ما أنزل الله ".