عشية طرح رئيس الوزراء الاسباني ماريانو راخوي المرحلة الثانية من الخطة التقشفية شل اضراب عام البلاد منذ ساعات الفجر الاولى دعت اليه كبرى النقابات العمالية، وتدافع المضربون مع رجال الشرطة عند محطة الحافلات المركزية بالعاصمة مدريد وتجمع مئة منهم خارج المحطة المركزية ومنعوا الحافلات من التحرك احتجاجا على سياسة الاصلاحات التي يتخذها الحزب الحاكم.
“نعلم ان الاضراب لا يحل المشكلة، هناك طرق للضغط على الحكومة بمحاولة حل المشكلات، والاضراب اقواها بوضع مزيد من الضغط”.
“اقول لك الحقيقة، هناك اسباب عديدة، حقوق العمال تقلصت، هم لا يسمعوننا، لذلك نحاول ان نجد حلا”.
النقابات العمالية وافقت على تقديم خدمة النقل في حدها الادنى، كتسيير حافلة واحدة من اربعة، وثلثي قطارات مترو الانفاق. وجال المضربون على دراجات هوائية في شوارع مدريد احتجاجا على ما قاله راخوي من ان سياسته الاصلاحية تهدف الى وضع حد للبطالة التي وصلت الى ثلاثة وعشرين بالمئة وهي الاعلى في اوروبا
“نعلم ان الاضراب لا يحل المشكلة، هناك طرق للضغط على الحكومة بمحاولة حل المشكلات، والاضراب اقواها بوضع مزيد من الضغط”.
“اقول لك الحقيقة، هناك اسباب عديدة، حقوق العمال تقلصت، هم لا يسمعوننا، لذلك نحاول ان نجد حلا”.
النقابات العمالية وافقت على تقديم خدمة النقل في حدها الادنى، كتسيير حافلة واحدة من اربعة، وثلثي قطارات مترو الانفاق. وجال المضربون على دراجات هوائية في شوارع مدريد احتجاجا على ما قاله راخوي من ان سياسته الاصلاحية تهدف الى وضع حد للبطالة التي وصلت الى ثلاثة وعشرين بالمئة وهي الاعلى في اوروبا