- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
نقلت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية "إيسنا" اليوم الأحد عن وزير النفط الإيراني بيجن زنغنه قوله إن بلاده ستنضم للمحادثات بين منتجين آخرين بشأن تجميد محتمل لإنتاج النفط، بعد أن يصل إنتاجها إلى أربعة ملايين برميل يوميا.
وذكرت الوكالة إن زنغنه قال إن بلاده ترى 70 دولاراً للبرميل سعرا مناسبا للنفط لكنها ستكون راضية بأقل من ذلك.
وبسؤاله عما إذا كان وزير النفط الروسي الكسندر نوفاك قد يحاول إقناع إيران بالانضمام لاتفاق بشأن تجميد الإنتاج خلال زيارته للبلاد هذا الأسبوع، قال زنغنه إن إيران قد تنضم للاتفاق بعد وصول إنتاجها إلى أربعة ملايين برميل يوميا.
وأضاف "يجب أن يتركونا وشأننا مادام الخام الإيراني لم يصل إلى أربعة ملايين برميل يوميا. سننضم إليهم بعد ذلك."
كانت إيران رفضت تجميد إنتاجها من النفط عن مستويات يناير الذي قدرته مصادر ثانوية في أوبك عند 2.93 مليون برميل يوميا إذ ترغب في العودة لمستوى أعلى من الإنتاج كانت تحققه قبل فرض عقوبات دولية على طهران.
وتعمل إيران على استعادة حصتها السوقية، لاسيما في أوروبا بعد رفع العقوبات الدولية عليها في يناير. وكانت العقوبات أدت لخفض صادرات الخام الإيراني من أعلى مستويات عند 2.5 مليون برميل يوميا قبل 2011 إلى ما يربو قليلا عن مليون برميل يوميا في السنوات الأخيرة.
وقال زنغنه إن من المتوقع أن تبلغ صادرات النفط الإيراني من الخام مليوني برميل يوميا في الشهر الإيراني الذي ينتهي في 19 مارس ارتفاعا من 1.75 مليون برميل يوميا في الشهر السابق.
كانت مصادر مطلعة قالت لرويترز الأسبوع الماضي إنه من غير المرجح أن يعقد اجتماع في روسيا يوم 20 مارس بين منتجي النفط لمناقشة اتفاق عالمي لتجميد الإنتاج، إذ لم تعلن إيران آنذاك عن إمكانية مشاركتها في هذا الاتفاق.
وذكرت الوكالة إن زنغنه قال إن بلاده ترى 70 دولاراً للبرميل سعرا مناسبا للنفط لكنها ستكون راضية بأقل من ذلك.
وبسؤاله عما إذا كان وزير النفط الروسي الكسندر نوفاك قد يحاول إقناع إيران بالانضمام لاتفاق بشأن تجميد الإنتاج خلال زيارته للبلاد هذا الأسبوع، قال زنغنه إن إيران قد تنضم للاتفاق بعد وصول إنتاجها إلى أربعة ملايين برميل يوميا.
وأضاف "يجب أن يتركونا وشأننا مادام الخام الإيراني لم يصل إلى أربعة ملايين برميل يوميا. سننضم إليهم بعد ذلك."
كانت إيران رفضت تجميد إنتاجها من النفط عن مستويات يناير الذي قدرته مصادر ثانوية في أوبك عند 2.93 مليون برميل يوميا إذ ترغب في العودة لمستوى أعلى من الإنتاج كانت تحققه قبل فرض عقوبات دولية على طهران.
وتعمل إيران على استعادة حصتها السوقية، لاسيما في أوروبا بعد رفع العقوبات الدولية عليها في يناير. وكانت العقوبات أدت لخفض صادرات الخام الإيراني من أعلى مستويات عند 2.5 مليون برميل يوميا قبل 2011 إلى ما يربو قليلا عن مليون برميل يوميا في السنوات الأخيرة.
وقال زنغنه إن من المتوقع أن تبلغ صادرات النفط الإيراني من الخام مليوني برميل يوميا في الشهر الإيراني الذي ينتهي في 19 مارس ارتفاعا من 1.75 مليون برميل يوميا في الشهر السابق.
كانت مصادر مطلعة قالت لرويترز الأسبوع الماضي إنه من غير المرجح أن يعقد اجتماع في روسيا يوم 20 مارس بين منتجي النفط لمناقشة اتفاق عالمي لتجميد الإنتاج، إذ لم تعلن إيران آنذاك عن إمكانية مشاركتها في هذا الاتفاق.