- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
مرتاحون لمجرى برنامج التيسير الكمي وللنتائج التي تحققت منه حتى الان.
البرنامج سيساعد على ارتفاع التضخم للمستوى المطلوب كما على تنشيط الاقتصاد وتحفيزه.
الطلب على السلع الاستهلاكية العامل الاساسي الدافع للاقتصاد.
انخفاض اسعار النفط عامل مهم مساعد على تحفيز الاستهلاك.
الناتج المحلي الاجمالي على استقرار في 2015 وال 2016 على 1.5 و 1.9%.
ال 2017 تم تعديله من 2.1 الى 2.0%.
التضخم سيبقى على انخفاضه في الاشهر القادمة.
التضخم منتظر على 0.3% في العام الحالي وعلى 1.5 العام 2016 و 1.8% العام2017
المركزي لم يتفاجأ بارتفاع التضخم مؤخرا. انها تؤكد للمركزي بان سياسته النقدية كانت صائبة.
الطلب على القروض سجل تناميا ملحوظا ومشجعا لكنه لا يزال دون المطلوب.
برنامج التيسير الكمي مستمر لسبتمبر العام 2016 او الى ان نبلغ حد التضخم المراد.
النمو المتباطئ منتظر استمراره في الفصل الثاني.
قطاع الصادرات منتظر ان يستفيد من القدرة المتنامية على التنافس بخاصة بفعل تراجع اليورو.
الدينامية في سوق العمل كما في ارتفاع الاجور تحسنت.
الاصلاحات في بعض البلدان لا زالت دون المطلوب.
الاصلاحات في سوق العمل مفترض ان تتسارع اكثر.
لا تعليق على الاقتراحات اليونانية المقدمة مؤخرا. ما يمكن قوله هو ان بقاء اليونان في منطقة اليورو ضروري وهذا ما يريده البنك المركزي الاوروبي وهذا ما عملت له دوما.
المركزي يريد اتفاقا عادلا بين اليونان ودائنيها وهذا سيساعد النمو.
على اليونان ادخال الاصلاحات التي تساعد الاستقرار المالي في البلاد.
ما استنتجه البعض من تصريحات عضو المركزي " كويره " حول برنامج التيسير الكمي كان خاطئا.
ان استكمال برنامج التيسير الكمي هو امر ضروري ومفيد.
المركزي توقع ان يكون النشاط الاقتصادي على اقوى مما هو عليه الان ولكن هناك عوامل خارجية انعكست سلبا واخرت النمو. انها المشاكل التي تواجه اقتصاديات البلدان الناشئة.
حتى الان لا نرى رؤية ذات مصداقية لعقد اتفاق بالنسبة للازمة اليونانية.
ان ارتفاع فوائد السندات تعكس التحسن في الوضع الاقتصادي وليس بالضرورة التأزم بالنسبة للوضع في اليونان.
قد يكون علينا ان نعتاد على حالة من التطير في الاسواق قد تزداد عنفا. اعضاء المركزي متفقون على هذا الواقع.
الفوائد المنخفضة تشكل مشكلة للبعض. هذه الفوائد المنخفضة ان طال امدها قد تتحول الى مشكلة.
المشاكل في النظام المالي يجب ان تتم مواجهتها بالوسائل والادوات المناسبة. لا يمكن للسياسة النقدية ان تعالج مشاكل سوق العمل. انها مهمة الحكومات طبعا.
المجتمعون اليوم لم يناقشوا مسالة وقف العمل ببرنامج التيسير الكمي. لم نبلغ بعد هذا الوقت الذي يمكن فيه التفكير بهذا الامر.
ايضا لا حاجة لزيادة المبلغ المقرر في برنامج التيسير الكمي.
النقطة المفتاج بالنسبة للملف اليوناني هي نوعية الدين وسنستمر بتقييم هذه النوعية في تعاملنا.
المركزي لا يرى مخاطر حدوث فقاعة في اسواق الاسهم.
(((((وزير مالية المانيا يدخل على الخط ويقول ان التفاؤل المعمم بالنسبة للملف اليوناني غير مبرر هو يقول : ان مقترحات اليونان الاخيرة تقويني في رايي المعروف باننا لا زلنا بعيدين عن الاتفاق...)))))
دراجي يقول ان المركزي لن يكون موجودا في اجتماع بروكسل بخصوص اليونان اليوم.
السندات اليونانية التي يمتلكها المركزي الاوروبي يجب ان يتم سداد قيمتها كاملة.
*****اليورو يقرر السعي صعودا مستفيدا من الايجابيات في كلام ماريو دراجي.. النظر الان الى مؤشر اي اس ام الذي ان حمل ضررا للدولار فتجاوز ال 1.1200 سيكون ممكنا جدا وبهذه الحالة تترسخ الوجهة في الساعات القادمة وبانتظار بيانات البطالة الاميركية.
البرنامج سيساعد على ارتفاع التضخم للمستوى المطلوب كما على تنشيط الاقتصاد وتحفيزه.
الطلب على السلع الاستهلاكية العامل الاساسي الدافع للاقتصاد.
انخفاض اسعار النفط عامل مهم مساعد على تحفيز الاستهلاك.
الناتج المحلي الاجمالي على استقرار في 2015 وال 2016 على 1.5 و 1.9%.
ال 2017 تم تعديله من 2.1 الى 2.0%.
التضخم سيبقى على انخفاضه في الاشهر القادمة.
التضخم منتظر على 0.3% في العام الحالي وعلى 1.5 العام 2016 و 1.8% العام2017
المركزي لم يتفاجأ بارتفاع التضخم مؤخرا. انها تؤكد للمركزي بان سياسته النقدية كانت صائبة.
الطلب على القروض سجل تناميا ملحوظا ومشجعا لكنه لا يزال دون المطلوب.
برنامج التيسير الكمي مستمر لسبتمبر العام 2016 او الى ان نبلغ حد التضخم المراد.
النمو المتباطئ منتظر استمراره في الفصل الثاني.
قطاع الصادرات منتظر ان يستفيد من القدرة المتنامية على التنافس بخاصة بفعل تراجع اليورو.
الدينامية في سوق العمل كما في ارتفاع الاجور تحسنت.
الاصلاحات في بعض البلدان لا زالت دون المطلوب.
الاصلاحات في سوق العمل مفترض ان تتسارع اكثر.
لا تعليق على الاقتراحات اليونانية المقدمة مؤخرا. ما يمكن قوله هو ان بقاء اليونان في منطقة اليورو ضروري وهذا ما يريده البنك المركزي الاوروبي وهذا ما عملت له دوما.
المركزي يريد اتفاقا عادلا بين اليونان ودائنيها وهذا سيساعد النمو.
على اليونان ادخال الاصلاحات التي تساعد الاستقرار المالي في البلاد.
ما استنتجه البعض من تصريحات عضو المركزي " كويره " حول برنامج التيسير الكمي كان خاطئا.
ان استكمال برنامج التيسير الكمي هو امر ضروري ومفيد.
المركزي توقع ان يكون النشاط الاقتصادي على اقوى مما هو عليه الان ولكن هناك عوامل خارجية انعكست سلبا واخرت النمو. انها المشاكل التي تواجه اقتصاديات البلدان الناشئة.
حتى الان لا نرى رؤية ذات مصداقية لعقد اتفاق بالنسبة للازمة اليونانية.
ان ارتفاع فوائد السندات تعكس التحسن في الوضع الاقتصادي وليس بالضرورة التأزم بالنسبة للوضع في اليونان.
قد يكون علينا ان نعتاد على حالة من التطير في الاسواق قد تزداد عنفا. اعضاء المركزي متفقون على هذا الواقع.
الفوائد المنخفضة تشكل مشكلة للبعض. هذه الفوائد المنخفضة ان طال امدها قد تتحول الى مشكلة.
المشاكل في النظام المالي يجب ان تتم مواجهتها بالوسائل والادوات المناسبة. لا يمكن للسياسة النقدية ان تعالج مشاكل سوق العمل. انها مهمة الحكومات طبعا.
المجتمعون اليوم لم يناقشوا مسالة وقف العمل ببرنامج التيسير الكمي. لم نبلغ بعد هذا الوقت الذي يمكن فيه التفكير بهذا الامر.
ايضا لا حاجة لزيادة المبلغ المقرر في برنامج التيسير الكمي.
النقطة المفتاج بالنسبة للملف اليوناني هي نوعية الدين وسنستمر بتقييم هذه النوعية في تعاملنا.
المركزي لا يرى مخاطر حدوث فقاعة في اسواق الاسهم.
(((((وزير مالية المانيا يدخل على الخط ويقول ان التفاؤل المعمم بالنسبة للملف اليوناني غير مبرر هو يقول : ان مقترحات اليونان الاخيرة تقويني في رايي المعروف باننا لا زلنا بعيدين عن الاتفاق...)))))
دراجي يقول ان المركزي لن يكون موجودا في اجتماع بروكسل بخصوص اليونان اليوم.
السندات اليونانية التي يمتلكها المركزي الاوروبي يجب ان يتم سداد قيمتها كاملة.
*****اليورو يقرر السعي صعودا مستفيدا من الايجابيات في كلام ماريو دراجي.. النظر الان الى مؤشر اي اس ام الذي ان حمل ضررا للدولار فتجاوز ال 1.1200 سيكون ممكنا جدا وبهذه الحالة تترسخ الوجهة في الساعات القادمة وبانتظار بيانات البطالة الاميركية.