- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
نتائج جديدة وخطيرة كشفت عنها مؤخراً دراسة طبية حديثة أشرف عليها فريق من الأطباء بجامعة هانوفر الألمانية، ونشرت مؤخراً بصحيفة "ديلي ميل" البريطانية نقلاً عن المجلة العلمية "Clinical Periodontology".
وأشارت الدراسة إلى أن الأشخاص الكسالى قليلى الحركة، والذين لا يميلون إلى ممارسة الأنشطة الرياضية والبدنية، ويعملون خلال أحد الوظائف المكتبية، والتى تتطلب الجلوس لفترات طويلة فى غالبية ساعات العمل، يرتفع خطر إصابتهم بأمراض اللثة المتوسطة والشديدة، والتى تعد السبب الرئيسى لسقوط وفقدان الأسنان إلى الأبد.
وشملت الدراسة 72 شخصاً ممن لم يشاركوا فى أى نشاط رياضى، وتتراوح أعمارهم ما بين 45 و65 عاما، أى أنهم متوسطو الأعمار، ولم يصلوا إلى المرحلة العمرية التى يصاحبها سقوط الأسنان، وكشفت النتائج أن قلة النشاط البدنى والميل إلى الخمول يرفع خطر الإصابة بأمراض اللثة المتوسطة والشديدة، والتى يجب أن يتجنبها الإنسان تماماً، لأنها حال تمتعها بصحة جيدة دون اضطرابات، قد تؤدى إلى دوام وجود الأسنان وعدم سقوطها طوال فترة حياة الإنسان.
وكشفت إحدى الأبحاث الطبية السابقة، أن الأشخاص الذين يمارسون الأنشطة البدنية بانتظام ويتبعون نظام حياة صحى، ويتمتعون بوزن طبيعى تنخفض فرص إصابتهم بأمراض اللثة بنسبة 40%، وهو ما يجب أن يحرص عليه الإنسان للحد من فرص سقوط الأسنان المبكر.
وأشارت الدراسة إلى أن الأشخاص الكسالى قليلى الحركة، والذين لا يميلون إلى ممارسة الأنشطة الرياضية والبدنية، ويعملون خلال أحد الوظائف المكتبية، والتى تتطلب الجلوس لفترات طويلة فى غالبية ساعات العمل، يرتفع خطر إصابتهم بأمراض اللثة المتوسطة والشديدة، والتى تعد السبب الرئيسى لسقوط وفقدان الأسنان إلى الأبد.
وشملت الدراسة 72 شخصاً ممن لم يشاركوا فى أى نشاط رياضى، وتتراوح أعمارهم ما بين 45 و65 عاما، أى أنهم متوسطو الأعمار، ولم يصلوا إلى المرحلة العمرية التى يصاحبها سقوط الأسنان، وكشفت النتائج أن قلة النشاط البدنى والميل إلى الخمول يرفع خطر الإصابة بأمراض اللثة المتوسطة والشديدة، والتى يجب أن يتجنبها الإنسان تماماً، لأنها حال تمتعها بصحة جيدة دون اضطرابات، قد تؤدى إلى دوام وجود الأسنان وعدم سقوطها طوال فترة حياة الإنسان.
وكشفت إحدى الأبحاث الطبية السابقة، أن الأشخاص الذين يمارسون الأنشطة البدنية بانتظام ويتبعون نظام حياة صحى، ويتمتعون بوزن طبيعى تنخفض فرص إصابتهم بأمراض اللثة بنسبة 40%، وهو ما يجب أن يحرص عليه الإنسان للحد من فرص سقوط الأسنان المبكر.