- المشاركات
- 82,631
- الإقامة
- قطر-الأردن
*
مزاج البورصات كان طيبا بداية الاسبوع. ولكن ليس مزاج اليورو.
بيانات ايجابية وردت من الصين وهي تتعلق بقطاع التصنيع. بيانات مماثلة ولنفس القطاع صدرت من الولايات المتحدة. الاقتصاد الاميركي ينمو على قاعدة صلبة. البورصات رحبت.
ايضا الداكس الالماني شارك في الاحتفالات بالرغم من كون البيانات الاوروبية لم تكن بالايجابية التي تستحق التهليل.
*
ايضا قطاع التوظيف في مؤشر " اي اس ام " الاميركي كان جيدا. تحت تاثير الطلبيات العالية الحجم التي وردت الى دفاترها تريد الشركات الاميركية توفير المزيد من فرص العمل وكما لم يسبق له ان فعلته منذ يونيو العام 2011. هذه مقدمة ممتازة بالنسبة لبيانات البطالة التي من المنتظر صدورها يومي الاربعاء والجمعة القادمين.
*
اليورو اختار التراجع بعد محاولات صباحية مستميتة لاقتحام مقاومة ال 1.3385 ولكنها بقيت بدون نتيجة تذكر. من الوجهة الاساسية الحركة التراجعية هذه لا يمكن تبريرها بكلام مقنع وحجج ملموسة وقاطعة، حتى ولو ان مؤشرات التصنيع الاوروبية لم تحمل اخبارا مشجعة. ما يعني ان محاولة معاودة الارتفاع لم تقفل ابوابها بعد وستبقى كذلك ما لم يتم كسر ال 1.3250 والمكوث تحتها.
*
وان قلنا ان المعطيات الاساسية لا تبرر التراجعات فهذا ينطبق ايضا على سوق سندات بداية الاسبوع. التوتر غاب عن السوق . السندات الالمانية والفرنسية شهدت فوائدها ارتفاعا ولو محدودا بينما شهدت فائدة سندات الاطراف الاوروبية تراجعا ولو محدودا ايضا. وهذا يساعد على تقبل المقولة التي لم تقفل الباب على ارتدادة صعودية للسوق يكبر حظها ان ترسخت ارتفاعات البورصات اضافيا.
مزاج البورصات كان طيبا بداية الاسبوع. ولكن ليس مزاج اليورو.
بيانات ايجابية وردت من الصين وهي تتعلق بقطاع التصنيع. بيانات مماثلة ولنفس القطاع صدرت من الولايات المتحدة. الاقتصاد الاميركي ينمو على قاعدة صلبة. البورصات رحبت.
ايضا الداكس الالماني شارك في الاحتفالات بالرغم من كون البيانات الاوروبية لم تكن بالايجابية التي تستحق التهليل.
*
ايضا قطاع التوظيف في مؤشر " اي اس ام " الاميركي كان جيدا. تحت تاثير الطلبيات العالية الحجم التي وردت الى دفاترها تريد الشركات الاميركية توفير المزيد من فرص العمل وكما لم يسبق له ان فعلته منذ يونيو العام 2011. هذه مقدمة ممتازة بالنسبة لبيانات البطالة التي من المنتظر صدورها يومي الاربعاء والجمعة القادمين.
*
اليورو اختار التراجع بعد محاولات صباحية مستميتة لاقتحام مقاومة ال 1.3385 ولكنها بقيت بدون نتيجة تذكر. من الوجهة الاساسية الحركة التراجعية هذه لا يمكن تبريرها بكلام مقنع وحجج ملموسة وقاطعة، حتى ولو ان مؤشرات التصنيع الاوروبية لم تحمل اخبارا مشجعة. ما يعني ان محاولة معاودة الارتفاع لم تقفل ابوابها بعد وستبقى كذلك ما لم يتم كسر ال 1.3250 والمكوث تحتها.
*
وان قلنا ان المعطيات الاساسية لا تبرر التراجعات فهذا ينطبق ايضا على سوق سندات بداية الاسبوع. التوتر غاب عن السوق . السندات الالمانية والفرنسية شهدت فوائدها ارتفاعا ولو محدودا بينما شهدت فائدة سندات الاطراف الاوروبية تراجعا ولو محدودا ايضا. وهذا يساعد على تقبل المقولة التي لم تقفل الباب على ارتدادة صعودية للسوق يكبر حظها ان ترسخت ارتفاعات البورصات اضافيا.