- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
كتب مؤسس مايكروسوفت الملياردير بيل غيتس في الرسالة السنوية الموجهة إلى مؤسسة بيل و ميليندا غيتس أنه بحلو عام 2035 البلدان الفقيرة ستختفي تقريبا، حيث ستتمتع غالبية البلدان بدخل منخفض-متوسط أو أكثر.
"تتعلم البلدان من الدول المجاورة الأكثر إنتاجية و ستستفيد من ابتكاراتها مثل اللّقاحات الجديدة و تطوير الزراعة و الثورة الرقمية. فالقوى العاملة المدعومة بالتعليم ستجذب استثمارات جديدة"، كتب غيتس.
فمنذ عام 1960 ارتفع دخل الشخص ثمانية أضعاف و في الهند تضاعف أربع مرات بينما في البرازيل تضاعف خمس مرات تقريبا. حيث كانت هذه البلدان فقيرة و الآن تواجه هذه الدول نموا اقتصاديا من متوسط إلى قوي.
"في العقدين المقبلين، ستصبح الدول الفقيرة أمرا نادرا، حيث سيخرج المليارات من البشر من براثن الفقر. أنا متفائل بما فيه الكفاية لذا أنا على استعداد لإجراء مثل هذه التنبؤات"، أضاف غيتس.
يقول غيتس أيضا المساعدات الخارجية ليست بلا قيمة لأنها في العديد من الأحيان يتم سرقتها من قبل المسؤولين الفاسدين، إذ أن العديد من الفقراء من حول العالم تمت مساعدتهم من خلال هذه المساعدات إذ باتوا يعيشون أطول و بصحة أفضل، لذا هو متفائل.
هذا و يعتقد غيتس أن عدد قليل من البلدان ستواجه تحديات سياسية و جغرافية من شأنها أن تبقيها في حالة الفقر مثل كوريا الشمالية و أفريقيا الوسطى، لكن غالبية الدول في أمريكا الجنوبية و آسيا و أمريكا الوسطى و معظم أفريقيا الساحلية ستنضم إلى الدول متوسطة الدخل.
"هذا سيكون إنجازا رائعا. فعندما ولدت، كانت معظم بلدان العالم فقيرة. و حدوث مثا هذا الأمر (اختفاء الفقر) و أنا على قيد الحياة أمر مدهش بالنسبة لي"، كتب غيتس.
"تتعلم البلدان من الدول المجاورة الأكثر إنتاجية و ستستفيد من ابتكاراتها مثل اللّقاحات الجديدة و تطوير الزراعة و الثورة الرقمية. فالقوى العاملة المدعومة بالتعليم ستجذب استثمارات جديدة"، كتب غيتس.
فمنذ عام 1960 ارتفع دخل الشخص ثمانية أضعاف و في الهند تضاعف أربع مرات بينما في البرازيل تضاعف خمس مرات تقريبا. حيث كانت هذه البلدان فقيرة و الآن تواجه هذه الدول نموا اقتصاديا من متوسط إلى قوي.
"في العقدين المقبلين، ستصبح الدول الفقيرة أمرا نادرا، حيث سيخرج المليارات من البشر من براثن الفقر. أنا متفائل بما فيه الكفاية لذا أنا على استعداد لإجراء مثل هذه التنبؤات"، أضاف غيتس.
يقول غيتس أيضا المساعدات الخارجية ليست بلا قيمة لأنها في العديد من الأحيان يتم سرقتها من قبل المسؤولين الفاسدين، إذ أن العديد من الفقراء من حول العالم تمت مساعدتهم من خلال هذه المساعدات إذ باتوا يعيشون أطول و بصحة أفضل، لذا هو متفائل.
هذا و يعتقد غيتس أن عدد قليل من البلدان ستواجه تحديات سياسية و جغرافية من شأنها أن تبقيها في حالة الفقر مثل كوريا الشمالية و أفريقيا الوسطى، لكن غالبية الدول في أمريكا الجنوبية و آسيا و أمريكا الوسطى و معظم أفريقيا الساحلية ستنضم إلى الدول متوسطة الدخل.
"هذا سيكون إنجازا رائعا. فعندما ولدت، كانت معظم بلدان العالم فقيرة. و حدوث مثا هذا الأمر (اختفاء الفقر) و أنا على قيد الحياة أمر مدهش بالنسبة لي"، كتب غيتس.