- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
قام اليوم الإقتصاد الامريكي وذلك بعد الإنكماش المفاجئ الذي أظهره بالأمس بالإفراج عن مجموعة من المؤشرات الإقتصادية بما فيها طلبات الإعانة الامريكية للأسبوع الماضي و تقرير الدخل الأمريكي الذي أشار إلى إرتفاع الدخل الشخصي في الولايات المتحدة الأمريكية خلال شهر كانون الأول/ديسمبر لأعلى مستوياته منذ 8 اعوام وبأعلى من ما كان متوقعا له.
إرتفع الدخل الشخصي خلال الشهر الماضي بنسبة 2.6% مقارنة بالقراءة السابقة لشهر تشرين اثاني/نوفمبر التي بلغت 0.1% لتأتي هذه القراءة بأفضل من توقعات المحللين التي أشارت إلى ما نسبته 0.8% وجاء هذا الإرتفاع في الدخل بعد قيما كبرى الشركات الأمريكية بتوزيع أرباح أسهمها وبعض المكافئات على المساهمين وبأعلى من الاعوام السابقة.
اما عن الإنفاق الشخصي فقد أظهر هو الاخر ارتفاعا بنسبة 0.2% مقارنة بالقراءة السابقة والتي أظهرت ارتفاعا بنسبة 0.4% ولكن بأدنى من التوقعات التي أشارت الى الإرتفاع بنسبة 0.3%.
وبالنظر إلى تفاصيل التقرير الصادر نجد ارتفاع مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي المثبط بنسبة 1.3% ليأتي بأدنى من التوقعات و القراءة السابقة واللتان أظهرتا ارتفاعا بنسبة 1.4% أما عن قراءة مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي فقد بقيت ثابتة عند مستياتها الصفرية 0.0% بعدما كانت التوقعات تشير الى ارتفعها بنسبة 0.1%.
هذا وصدر عن الإقتصاد الأمريكي قراءة مؤشر طلبات الإعانة للاسبوع المنتهي في 26 من كانون الثاني/يناير والتي أظهرت ارتفاع عدد المتقدمين لهذه الطلبات لتصل إلى 368 الف طلب بالمقارنة مع القراءة السابقة والتي بلغت 330 الف طلب وبأدنى من التوقعات التي أشارت الى ارتفاعها لتصل الى 350 الف طلب لتعطي بذلك إشارة الى ان الاقتصاد الأمريكي ما زال يعاني من بعض المشاكل المتعلقة بقطاع العمل.
نشير الى ان مستوى البطالة الحالي في الولايات المتحدة الأمريكية هو 7.8% ومن المنتظر بالغد قيام الإقتصاد الامريكي بالإفصاح عن تقرير الوظائف والخاص بشهر كانون الثاني/يناير.
هذا وقد كان البنك الفيدرالي الامريكي بالأمس بالمحافضة على على أسعار الفائدة عند مستوياتها الصفرية بين 00%-0.25% بالإضافة الى استمرار العمل بسياسات التخفيف الكمي أو التيسير الكمي التي تما إحبائها مؤخرا لإنعاش سوق العمل الأمريكي ودعنم وتيرة التعافي بع بقاء الضخوط التضخمية دخل النطاق الأمن للبنك الفيدرالي.
ننتقل بالحديث للوصول إلى الإقتصاد اللصيق بالإقتصاد الامريكي وهو الاقتصاد الكندي الذي قام اليوم بالإفراج عن قراءة الناتج المحلي الاجمالي والذي حقق نموا بصورة ممتازة ليعطي صورة على أن الإقتصاد يسير بشكل سليم في طريقه الى التعافي.
استطاع الإقتصاد الكندي خلال شهر تشيرن الثاني/نوفبمر من العام الماضي بأن يحقق نموا بنسبة 0.3% بالمقارنة مع القراءة السابقة والتي أظهرت نموا بنسبة 0.1% لتاتي هذه القراءة أفضل من التوقعات التي أشارت الى النمو بنسبة 0.2%، اما عن القراءة السنوية فقد حققت نموا بنسبة 1.3% بالمقارنة مع القراءة السابقة التي حقق نموا بنسبة 1.1% وبأدنى من التوقعات التي اشارت الى نموا بنسبة 1.4%.
إرتفع الدخل الشخصي خلال الشهر الماضي بنسبة 2.6% مقارنة بالقراءة السابقة لشهر تشرين اثاني/نوفمبر التي بلغت 0.1% لتأتي هذه القراءة بأفضل من توقعات المحللين التي أشارت إلى ما نسبته 0.8% وجاء هذا الإرتفاع في الدخل بعد قيما كبرى الشركات الأمريكية بتوزيع أرباح أسهمها وبعض المكافئات على المساهمين وبأعلى من الاعوام السابقة.
اما عن الإنفاق الشخصي فقد أظهر هو الاخر ارتفاعا بنسبة 0.2% مقارنة بالقراءة السابقة والتي أظهرت ارتفاعا بنسبة 0.4% ولكن بأدنى من التوقعات التي أشارت الى الإرتفاع بنسبة 0.3%.
وبالنظر إلى تفاصيل التقرير الصادر نجد ارتفاع مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي المثبط بنسبة 1.3% ليأتي بأدنى من التوقعات و القراءة السابقة واللتان أظهرتا ارتفاعا بنسبة 1.4% أما عن قراءة مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي فقد بقيت ثابتة عند مستياتها الصفرية 0.0% بعدما كانت التوقعات تشير الى ارتفعها بنسبة 0.1%.
هذا وصدر عن الإقتصاد الأمريكي قراءة مؤشر طلبات الإعانة للاسبوع المنتهي في 26 من كانون الثاني/يناير والتي أظهرت ارتفاع عدد المتقدمين لهذه الطلبات لتصل إلى 368 الف طلب بالمقارنة مع القراءة السابقة والتي بلغت 330 الف طلب وبأدنى من التوقعات التي أشارت الى ارتفاعها لتصل الى 350 الف طلب لتعطي بذلك إشارة الى ان الاقتصاد الأمريكي ما زال يعاني من بعض المشاكل المتعلقة بقطاع العمل.
نشير الى ان مستوى البطالة الحالي في الولايات المتحدة الأمريكية هو 7.8% ومن المنتظر بالغد قيام الإقتصاد الامريكي بالإفصاح عن تقرير الوظائف والخاص بشهر كانون الثاني/يناير.
هذا وقد كان البنك الفيدرالي الامريكي بالأمس بالمحافضة على على أسعار الفائدة عند مستوياتها الصفرية بين 00%-0.25% بالإضافة الى استمرار العمل بسياسات التخفيف الكمي أو التيسير الكمي التي تما إحبائها مؤخرا لإنعاش سوق العمل الأمريكي ودعنم وتيرة التعافي بع بقاء الضخوط التضخمية دخل النطاق الأمن للبنك الفيدرالي.
ننتقل بالحديث للوصول إلى الإقتصاد اللصيق بالإقتصاد الامريكي وهو الاقتصاد الكندي الذي قام اليوم بالإفراج عن قراءة الناتج المحلي الاجمالي والذي حقق نموا بصورة ممتازة ليعطي صورة على أن الإقتصاد يسير بشكل سليم في طريقه الى التعافي.
استطاع الإقتصاد الكندي خلال شهر تشيرن الثاني/نوفبمر من العام الماضي بأن يحقق نموا بنسبة 0.3% بالمقارنة مع القراءة السابقة والتي أظهرت نموا بنسبة 0.1% لتاتي هذه القراءة أفضل من التوقعات التي أشارت الى النمو بنسبة 0.2%، اما عن القراءة السنوية فقد حققت نموا بنسبة 1.3% بالمقارنة مع القراءة السابقة التي حقق نموا بنسبة 1.1% وبأدنى من التوقعات التي اشارت الى نموا بنسبة 1.4%.