- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
أعلنت وزارة البترول والثروة المعدنية بمصر، أن إجمالي المشروعات التي يجري تنفيذها لتأمين إمداد السوق المحلية بالطاقة يتجاوز 7.7 مليار دولار.
وأكد وزير البترول المصري، طارق الملا، أن تنفيذ استراتيجية قطاع البترول المتكاملة لتوفير احتياجات السوق المحلية المتزايدة من المنتجات البترولية، خاصة التي يتم استيراد جزء منها لسد الفجوة بين الإنتاج المحلي والاستهلاك مثل السولار والبنزين والبوتاغاز، ويأتي على رأسها إقامة مشروعات تكرير جديدة وتطوير وحدات التكرير القائمة.
وأشار إلى أن البرنامج الزمني لتنفيذ هذه المشروعات يسير بمعدلات جيدة وأنها ستسهم في رفع كفاءة وزيادة طاقات التكرير محلياً، وأن ذلك يحقق لمصر أهدافاً حيوية تتمثل فى تأمين إمدادات الوقود ومواكبة الطلب المحلي المتزايد على المنتجات البترولية، وتقليص الكميات التي يتم استيرادها من المنتجات البترولية الرئيسية مما يخفف الضغط على العملة الصعبة. بالإضافة إلى أن تطوير المعامل أحد أهم محاور خطة تحويل مصر إلى مركز محوري لتكرير الزيت الخام وتداول المنتجات البترولية.
وأوضح تقرير تلقاه الوزير المصري أن هذه المشروعات الجديدة تبلغ استثماراتها حوالي 7.7 مليار دولار، وتتسم بجدواها الاقتصادية العالية وقدرتها على تحقيق عائد مجزي على الاستثمار، الأمر الذي يجعلها محل إقبال من البنوك لتمويلها بل والمشاركة في رأسمالها.
وتتمثل المشروعات الجاري تنفيذها مشروع إنشاء وحدة جديدة لاسترجاع الغازات vru لإنتاج 42 ألف طن بوتاغاز و356 ألف طن نافتا سنوياً بشركة أسيوط لتكرير البترول، باستثمارات تبلغ حوالي 21 مليون دولار، ومشروع إنشاء وحدة إصلاح النافتا بالعامل المساعد ccr والأزمرة لإنتاج حوالي 600 ألف طن بنزين و 40 ألف طن بوتاغاز سنوياً بشركة أسيوط لتكرير البترول، باستثمارات تبلغ حوالي 350 مليون دولار.
بالإضافة إلى مشروع إنشاء مجمع جديد للتكسير الهيدروجيني للمازوت بشركة أسيوط لتكرير البترول بهدف الاستفادة من المنتجات البترولية ذات القيمة الاقتصادية المنخفضة (المازوت) وذلك بتعظيم إنتاج المقطرات الوسطى ذات القيمة الاقتصادية العالية وتوفيـر استيرادها من الخارج وبالتالي توفير العملة الصعبة، بإنتاج حوالى 1.4 مليون طن سولار، 105 ألف طن بوتاجاز و 389 ألف طن نافتا و346 ألف طن فحم و75 ألف طن كبريت سنوياً باستثمارات حوالى 1.6 مليار دولار، وتمثل تلك المشروعات رافداً هاماً فى تأمين احتياجات الصعيد من المنتجات البترولية وتخفيف الضغط على نقلها بالطريق البري.
وأوضح التقرير أيضاً مدى تقدم الأعمال في مشروع إنشاء وحدة جديدة لاسترجاع الغازات vru بشركة السويس لتصنيع البترول، لإنتاج حوالي 48 ألف طن من البوتاغاز و 80.7 ألف طن من النافتا و 71.4 ألف طن من الغازات سنوياً، باستثمارات 44 مليون دولار ومشروع، وحدة إنتاج الأسفلت 60/70 بشركة السويس لتصنيع البترول لإنتاج 396 ألف طن أسفلت و 322 ألف طن السولار التفريغي سنوياً باستثمارات تصل إلى حوالي 50 مليون دولار.
يضاف إلى ذلك مشروع إنشاء وحدة لإصلاح النافتا بالعامل المساعد ccr بشركة الإسكندرية الوطنية للتكرير والبتروكيماويات (أنربك) بطاقة إنتاجية 561 ألف طن ريفورمات عالي الأوكتان (100 أوكتين) و 33 ألف طن هيدروجين و10 آلاف طن بوتاغاز سنوياً باستثمارات تبلغ حوالي 294 مليون دولار، ومجمع التكسير الهيدروجيني للمازوت بمسطرد للشركة المصرية للتكرير بهدف إنتاج 3ر4 مليون طن من المنتجات البترولية سنوياً (سولار وبوتاغاز ونافتا ووقود نفاثات وغيرها )، يتم توجيهها بالكامل للسوق المحلية باستثمارات تبلغ 3.7 مليار دولار، ومشروع توسعات معمل تكرير ميدور لزيادة طاقته التكريرية من 100 ألف برميل إلى 160 ألف برميل يومياً، وبتكلفة استثمارية تصل إلى 1.6 مليار دولار.
وأكد وزير البترول المصري، طارق الملا، أن تنفيذ استراتيجية قطاع البترول المتكاملة لتوفير احتياجات السوق المحلية المتزايدة من المنتجات البترولية، خاصة التي يتم استيراد جزء منها لسد الفجوة بين الإنتاج المحلي والاستهلاك مثل السولار والبنزين والبوتاغاز، ويأتي على رأسها إقامة مشروعات تكرير جديدة وتطوير وحدات التكرير القائمة.
وأشار إلى أن البرنامج الزمني لتنفيذ هذه المشروعات يسير بمعدلات جيدة وأنها ستسهم في رفع كفاءة وزيادة طاقات التكرير محلياً، وأن ذلك يحقق لمصر أهدافاً حيوية تتمثل فى تأمين إمدادات الوقود ومواكبة الطلب المحلي المتزايد على المنتجات البترولية، وتقليص الكميات التي يتم استيرادها من المنتجات البترولية الرئيسية مما يخفف الضغط على العملة الصعبة. بالإضافة إلى أن تطوير المعامل أحد أهم محاور خطة تحويل مصر إلى مركز محوري لتكرير الزيت الخام وتداول المنتجات البترولية.
وأوضح تقرير تلقاه الوزير المصري أن هذه المشروعات الجديدة تبلغ استثماراتها حوالي 7.7 مليار دولار، وتتسم بجدواها الاقتصادية العالية وقدرتها على تحقيق عائد مجزي على الاستثمار، الأمر الذي يجعلها محل إقبال من البنوك لتمويلها بل والمشاركة في رأسمالها.
وتتمثل المشروعات الجاري تنفيذها مشروع إنشاء وحدة جديدة لاسترجاع الغازات vru لإنتاج 42 ألف طن بوتاغاز و356 ألف طن نافتا سنوياً بشركة أسيوط لتكرير البترول، باستثمارات تبلغ حوالي 21 مليون دولار، ومشروع إنشاء وحدة إصلاح النافتا بالعامل المساعد ccr والأزمرة لإنتاج حوالي 600 ألف طن بنزين و 40 ألف طن بوتاغاز سنوياً بشركة أسيوط لتكرير البترول، باستثمارات تبلغ حوالي 350 مليون دولار.
بالإضافة إلى مشروع إنشاء مجمع جديد للتكسير الهيدروجيني للمازوت بشركة أسيوط لتكرير البترول بهدف الاستفادة من المنتجات البترولية ذات القيمة الاقتصادية المنخفضة (المازوت) وذلك بتعظيم إنتاج المقطرات الوسطى ذات القيمة الاقتصادية العالية وتوفيـر استيرادها من الخارج وبالتالي توفير العملة الصعبة، بإنتاج حوالى 1.4 مليون طن سولار، 105 ألف طن بوتاجاز و 389 ألف طن نافتا و346 ألف طن فحم و75 ألف طن كبريت سنوياً باستثمارات حوالى 1.6 مليار دولار، وتمثل تلك المشروعات رافداً هاماً فى تأمين احتياجات الصعيد من المنتجات البترولية وتخفيف الضغط على نقلها بالطريق البري.
وأوضح التقرير أيضاً مدى تقدم الأعمال في مشروع إنشاء وحدة جديدة لاسترجاع الغازات vru بشركة السويس لتصنيع البترول، لإنتاج حوالي 48 ألف طن من البوتاغاز و 80.7 ألف طن من النافتا و 71.4 ألف طن من الغازات سنوياً، باستثمارات 44 مليون دولار ومشروع، وحدة إنتاج الأسفلت 60/70 بشركة السويس لتصنيع البترول لإنتاج 396 ألف طن أسفلت و 322 ألف طن السولار التفريغي سنوياً باستثمارات تصل إلى حوالي 50 مليون دولار.
يضاف إلى ذلك مشروع إنشاء وحدة لإصلاح النافتا بالعامل المساعد ccr بشركة الإسكندرية الوطنية للتكرير والبتروكيماويات (أنربك) بطاقة إنتاجية 561 ألف طن ريفورمات عالي الأوكتان (100 أوكتين) و 33 ألف طن هيدروجين و10 آلاف طن بوتاغاز سنوياً باستثمارات تبلغ حوالي 294 مليون دولار، ومجمع التكسير الهيدروجيني للمازوت بمسطرد للشركة المصرية للتكرير بهدف إنتاج 3ر4 مليون طن من المنتجات البترولية سنوياً (سولار وبوتاغاز ونافتا ووقود نفاثات وغيرها )، يتم توجيهها بالكامل للسوق المحلية باستثمارات تبلغ 3.7 مليار دولار، ومشروع توسعات معمل تكرير ميدور لزيادة طاقته التكريرية من 100 ألف برميل إلى 160 ألف برميل يومياً، وبتكلفة استثمارية تصل إلى 1.6 مليار دولار.