استراتيجية : أيمنى نقطة خط الاستواء (معدل ربح أكثر من 90٪) AYMANY EQUATOR POINT SYSTEM
قصتي مع البورصة :
* في عام 2002 م:
كنت في العشرين من عمري ، وبدأت قصتي في عالم البورصة والأسواق المالية عندما كنت أتخرج من الجامعة وسمعت من خالي الأكبر خروجه على المعاش - بعد العمل في أحد البنوك المصرية - ثم العمل في البورصة و احدى شركات تداول الأوراق المالية
ومثل معظم الناس في المجتمعات العربية ، كان مجال البورصة مجالًا مجهولا بالنسبة لي لأن دراستي كانت في مجال تدريس اللغة العربية في الجامعة بالتوازي مع دراسة الموسيقى (الغناء والبيانو) في المعهد الموسيقي ، لكن كان سوق الأوراق المالية مثل الموسيقى التي أدرسها ، لكنه مثل السحر الذي لا يعرفه معظم الناس .
* عام 2003 م:
اشترى والدي مجموعة صغيرة من الأسهم في الشركة التي عمل بها وهي شركة الشرقية المدرجة في بورصة القاهرة - مصر - بعد أن تم عرض 5٪ من الأسهم للبيع لموظفي الشركة - ولم يتجاوز سعر السهم. 40 جنيها مصريا
و على مدار ثلاث سنوات ، كنت أتابع الأخبار الاقتصادية والتحليلات الأساسية للبورصة المصرية بشكل عام وسعر سهم الشركة بشكل خاص
* عام 2006 م:
تجاوز سعر سهم الشركة حاجز 180 جنيهًا مصريًا ، وسط توقعات باستمرار ارتفاع الأسعار وعمليات الشراء الكبيرة ، ثم قرر والدي بيع الأسهم - من خلال وسيط في البورصة المصرية ، وحقق أرباحًا كبيرة .. وكان ذلك من حسن حظه حيث انخفض سعر السهم وانخفضت الشركة لأقل من 3 جنيهات مصرية عام 2008 م ، وسعرها الحالي في عام 2022 م حوالي 10 جنيهات مصرية فقط.
* عام 2007 م:
كنت أشاهد على الإنترنت إعلانات شركات الوساطة والوسطاء لتداول البورصة العالمية والفوركس ، وكانت بداية انتشارها في الشرق الأوسط ، لكن مجال البورصة العالمية والفوركس ومجال التحليل الفني ظل غريبا بالنسبة لي . لكنني فتحت حسابًا تجريبيًا مع اف اكس سي ام
* في ثماني سنوات (من 2007 إلى 2015 م) :
كنت مشغولا جدا بعملي كمدرس في مجال التعليم وهاوي في مجال الموسيقى - وهو ما أحبه - لكن من حين لآخر كنت أشاهد بعض الفيديوهات على موقع يوتيوب لتعليم التداول في البورصة والأسواق المالية . وتعرفت على أهم المؤشرات مثل المتوسط المتحرك ومؤشر ماكدي
* في ست سنوات (من 2015 إلى 2021 م):
قدر الله عز وجل أن أقوم بالاستثمار في البورصة بأموال ليست كبيرة. رأيت في ذلك الوقت أن البورصة تتميز بتنوع الأصول التي يمكن الاستثمار فيها: يمكنني المتاجرة عن طريق البيع والشراء في العملات الأجنبية (العملات الأجنبية) أو المعادن (الذهب والفضة والبلاديوم ..) أو الطاقة (النفط) والغاز) أو السلع (القطن ، السكر ، القمح ..) أو حتى العملات المشفرة (البيتكوين أو الإيثريوم) ........
كما تتميز البورصة بنظام الرافعة المالية ، فهذه الطريقة ستسمح بمضاعفة الأرباح ، لأن القدرة المالية أصبحت أكبر ، والربح هو الفرق بين سعر الشراء وسعر البيع.
لذلك قررت أن أتعلم مجال البورصة والعملات الأجنبية. قررت أن أكون تاجرًا في الأسهم كوظيفة ثانوية في المساء - بالإضافة إلى عملي في مجال التعليم كوظيفة أساسية في الصباح.
من هنا ، كرست كل السنوات التالية لتعلم مجال سوق الأوراق المالية والعملات الأجنبية. كنت أدرس وأتعلم وأتداول بمعدل ست إلى ثماني ساعات في اليوم (في فترة ما بعد الظهر من الساعة الرابعة عصراً حتى العاشرة مساءً أو حتى منتصف الليل) بدون إجازات أو عطلات ، وهذا يتوافق مع وقت عمل البورصة الأمريكية ( توقيت مصر من الساعة 3 عصراً حتى 11 مساءً).
- قمت بتنزيل أكثر من 150 مقطع فيديو لدورات تدريبية لتعليم أساسيات البورصة والفوركس وقمت بدراستها بالتفصيل
- قرأت حوالي 60 كتابًا إلكترونيًا ومطبوعًا في مجالات: تعليم أساسيات الفوركس ، وتعليم التداول للمبتدئين ، والتحليل الأساسي ، والتحليل الفني الكلاسيكي ، والتحليل الفني الإلكتروني المبرمج ، ونظرية داو جونز ، ونظرية جان ، وموجات إليوت ، وويكوف ، و التحليل الهارموني، التحليل الزمني
-فتحت أكثر من 30 حساب تجريبي في معظم شركات الفوركس المعلنة
-فتحت أكثر من 20 حسابًا حقيقيًا مع أهم شركات الفوركس (خاصة تلك التي تقدم عروض المكافآت) ، مثل -
: fxopen و fbs و tickmill و Instaforex و FXTM XM و Exnees و roboforex و
وجربت كل شيء فيها. المصادقة وسرعة تنفيذ الأوامر وانتشار الأموال وإيداعها وسحبها والمصداقية في العروض والمكافآت
- شاركت في أكثر من 10 مواقع ومنتديات عربية متخصصة في مجال البورصة والفوركس ، من أهمها: المتداول العربي ، عرب فوركس ، بورصات ، أسواق المال ، خبراء المال ، اف اكس ارابيا ،
ومن خلالها عرضت موضوع التوصيات (بيع وشراء) - بين الحين والآخر - التي حققت النتائج والقبول
-لقد اشتركت في أكثر من 10 مواقع أجنبية متخصصة في البورصة والفوركس ، من أهمها:
Mql4 ، Mql5 ، Forex Factory ، Forex station ، forexstrategiesresource ، forexmt4indicators
- لقد جربت أكثر من 200 إستراتيجية مجانية ومدفوعة (بمعدل إستراتيجية واحدة كل أسبوع تقريبًا) والإستراتيجية عبارة عن نظام تداول يتكون من مؤشرات وقد أنفقت حوالي 2000 دولار أمريكي لشراء إستراتيجيات مدفوعة.
- قمت بتنزيل مكتبة من المؤشرات التي تحتوي على أكثر من 10000 مؤشر مدفوع ومبرمج مجاني ، اختبرت منها حوالي 6000 مؤشر حتى الآن (وهناك ما يقرب من 4000 مؤشر لم أختبرها ، وسيستغرق الأمر حوالي عامين لمدة عملية الدراسة والاختبار
- أودعت أكثر من 3000 دولار في شركات تجارية أهمها : XM و Exness
- لقد شاركت في بعض مسابقات الحسابات التجريبية ، لكن لم أحقق نجاحًا كبيرًا ، لأن التداول في هذه المسابقات يعتمد على السكالبينج في بضع دقائق ، وهذا يتطلب مهارة ودقة كبيرين في تحليل السوق.
- قمت بفتح العديد من الحسابات البنكية وبطاقات الفيزا من أجل تحويل الأموال - والمشكلة في مصر صعبة للغاية منذ عام 2013 م - وقد استخدمتها من بطاقات إعادة شحن كاش يو إلى بنوك فيزا وماستركارد وحتى فيزا البريد المصري في ظل تفاقم أزمة الدولار حتى تعويم الجنيه المصري عام 2016 وما بعده.
- فتحت حسابات بنكية في العديد من البنوك الإلكترونية مثل : سكريل و نتللر وغيرها ، جربت كل شيء فيها من توثيق الحسابات وإجراء التحويلات
- حضرت أكثر من 10 ندوات ومؤتمرات لسوق الأوراق المالية والفوركس في القاهرة بمصر من خلال دعوات من أهم شركات التداول والوسطاء الذين كان لدي حسابات معهم ، ومن خلالها التقيت وتناقشت مع أهم المحللين الفنيين في مصر. الشرق الأوسط مثل: وليد الحلو ، وحبيب عقيقي ، ومحمد صلاح ، وإفراميس ديسبوتيس وغيرهم ... وتواصلت معهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وشاهدت بعض ندواتهم على الويب ...
- تعلمت لغة برمجة المؤشرات و الاكسبرتات MQL4 من خلال كتب و فيديوهات و دورات . و في البداية استخدمت برامج او مواقع وسيطة للبرمجة ، حتى وصلت الى مستوى جيد في البرمجة و أصبحت أكتب سطور البرنامج بنفسي ، و برمجت بعض المؤشرات و الاكسبيرتات من أفكاري الخاصة و جربتها من خلال سيرفرات افتراضية .
- قمت بإدارة محافظ مالية وحسابات صغيرة ، وحققت منها ربحًا معقولًا-
بعد اجتياح وباء كورونا ( كوفيد 19) العالم و ما تبعه من أحداث كثيرة ، كنت قد توصلت إلى فكرة استراتيجية نقطة خط الاستواء و التعادل ، و استطعت بها تجربة مضاعفة رأس المال من خلال مبلغ بسيط كل فترة ثلاثة أشهر . و من هنا قررت ثم بدأت في برمجة مؤشرات الاستراتيجية و تعديلها و تجريبها ، و اختبرتها كثيرا و طورتها كثيرا حتى اكتملت و سميتها باسمي و قررت الإعلان عنها
AYMANY EQUATOR POINT SYSTEM
كانت بداية فكرة الاستراتيجية من خلال دراسة حركة السعر في الموجات الصاعدة والهابطة وبعد مراجعة مبادئ قوانين الفيزياء في نظرية نيوتن والنسبية وشبكة الزمكان . كان الهدف هو معرفة نقطة التوازن ، والتي إذا وصلت إليها حركة السعر ، يجب أن ترتد في الاتجاه المعاكس بنفس المقدار ، وهي تقريبًا نقطة القمة والقاع في كل موجة ، بغض النظر عن السعة أو حجم هذه الموجة ، ولكن دون النظر إلى عامل الوقت (الوقت اللازم لإجراء الارتداد) أو دورة السعر ..
* في عام 2022 م:
منذ يناير الماضي و على مدار ستة أشهر و أنا أجرب استراتيجيتي و أغير فيها و أطورها من خلال التداول على حساباتي الحقيقية
و في الشهر الماضي ( يونيو 2022 م ) قمت بتجربة نجاح الاستراتيجية – على حساب تجريبي - بتحويل مبلغ حوالي 2400 دولار الى 14800 دولار خلال فترة شهر تقريبا و لكن بنسبة مخاطرة عالية ، و كانت نسبة نجاح الاستراتيجية أكثر من 90 %
رابط الاستراتيجية : https://www.mql5.com/en/users/aymany/news
و مازالت الرحلة مستمرة ، و للحديث بقية ....... إن شاء الله
و ما توفيقي إلا بالله
قصتي مع البورصة :
* في عام 2002 م:
كنت في العشرين من عمري ، وبدأت قصتي في عالم البورصة والأسواق المالية عندما كنت أتخرج من الجامعة وسمعت من خالي الأكبر خروجه على المعاش - بعد العمل في أحد البنوك المصرية - ثم العمل في البورصة و احدى شركات تداول الأوراق المالية
ومثل معظم الناس في المجتمعات العربية ، كان مجال البورصة مجالًا مجهولا بالنسبة لي لأن دراستي كانت في مجال تدريس اللغة العربية في الجامعة بالتوازي مع دراسة الموسيقى (الغناء والبيانو) في المعهد الموسيقي ، لكن كان سوق الأوراق المالية مثل الموسيقى التي أدرسها ، لكنه مثل السحر الذي لا يعرفه معظم الناس .
* عام 2003 م:
اشترى والدي مجموعة صغيرة من الأسهم في الشركة التي عمل بها وهي شركة الشرقية المدرجة في بورصة القاهرة - مصر - بعد أن تم عرض 5٪ من الأسهم للبيع لموظفي الشركة - ولم يتجاوز سعر السهم. 40 جنيها مصريا
و على مدار ثلاث سنوات ، كنت أتابع الأخبار الاقتصادية والتحليلات الأساسية للبورصة المصرية بشكل عام وسعر سهم الشركة بشكل خاص
* عام 2006 م:
تجاوز سعر سهم الشركة حاجز 180 جنيهًا مصريًا ، وسط توقعات باستمرار ارتفاع الأسعار وعمليات الشراء الكبيرة ، ثم قرر والدي بيع الأسهم - من خلال وسيط في البورصة المصرية ، وحقق أرباحًا كبيرة .. وكان ذلك من حسن حظه حيث انخفض سعر السهم وانخفضت الشركة لأقل من 3 جنيهات مصرية عام 2008 م ، وسعرها الحالي في عام 2022 م حوالي 10 جنيهات مصرية فقط.
* عام 2007 م:
كنت أشاهد على الإنترنت إعلانات شركات الوساطة والوسطاء لتداول البورصة العالمية والفوركس ، وكانت بداية انتشارها في الشرق الأوسط ، لكن مجال البورصة العالمية والفوركس ومجال التحليل الفني ظل غريبا بالنسبة لي . لكنني فتحت حسابًا تجريبيًا مع اف اكس سي ام
* في ثماني سنوات (من 2007 إلى 2015 م) :
كنت مشغولا جدا بعملي كمدرس في مجال التعليم وهاوي في مجال الموسيقى - وهو ما أحبه - لكن من حين لآخر كنت أشاهد بعض الفيديوهات على موقع يوتيوب لتعليم التداول في البورصة والأسواق المالية . وتعرفت على أهم المؤشرات مثل المتوسط المتحرك ومؤشر ماكدي
* في ست سنوات (من 2015 إلى 2021 م):
قدر الله عز وجل أن أقوم بالاستثمار في البورصة بأموال ليست كبيرة. رأيت في ذلك الوقت أن البورصة تتميز بتنوع الأصول التي يمكن الاستثمار فيها: يمكنني المتاجرة عن طريق البيع والشراء في العملات الأجنبية (العملات الأجنبية) أو المعادن (الذهب والفضة والبلاديوم ..) أو الطاقة (النفط) والغاز) أو السلع (القطن ، السكر ، القمح ..) أو حتى العملات المشفرة (البيتكوين أو الإيثريوم) ........
كما تتميز البورصة بنظام الرافعة المالية ، فهذه الطريقة ستسمح بمضاعفة الأرباح ، لأن القدرة المالية أصبحت أكبر ، والربح هو الفرق بين سعر الشراء وسعر البيع.
لذلك قررت أن أتعلم مجال البورصة والعملات الأجنبية. قررت أن أكون تاجرًا في الأسهم كوظيفة ثانوية في المساء - بالإضافة إلى عملي في مجال التعليم كوظيفة أساسية في الصباح.
من هنا ، كرست كل السنوات التالية لتعلم مجال سوق الأوراق المالية والعملات الأجنبية. كنت أدرس وأتعلم وأتداول بمعدل ست إلى ثماني ساعات في اليوم (في فترة ما بعد الظهر من الساعة الرابعة عصراً حتى العاشرة مساءً أو حتى منتصف الليل) بدون إجازات أو عطلات ، وهذا يتوافق مع وقت عمل البورصة الأمريكية ( توقيت مصر من الساعة 3 عصراً حتى 11 مساءً).
- قمت بتنزيل أكثر من 150 مقطع فيديو لدورات تدريبية لتعليم أساسيات البورصة والفوركس وقمت بدراستها بالتفصيل
- قرأت حوالي 60 كتابًا إلكترونيًا ومطبوعًا في مجالات: تعليم أساسيات الفوركس ، وتعليم التداول للمبتدئين ، والتحليل الأساسي ، والتحليل الفني الكلاسيكي ، والتحليل الفني الإلكتروني المبرمج ، ونظرية داو جونز ، ونظرية جان ، وموجات إليوت ، وويكوف ، و التحليل الهارموني، التحليل الزمني
-فتحت أكثر من 30 حساب تجريبي في معظم شركات الفوركس المعلنة
-فتحت أكثر من 20 حسابًا حقيقيًا مع أهم شركات الفوركس (خاصة تلك التي تقدم عروض المكافآت) ، مثل -
: fxopen و fbs و tickmill و Instaforex و FXTM XM و Exnees و roboforex و
وجربت كل شيء فيها. المصادقة وسرعة تنفيذ الأوامر وانتشار الأموال وإيداعها وسحبها والمصداقية في العروض والمكافآت
- شاركت في أكثر من 10 مواقع ومنتديات عربية متخصصة في مجال البورصة والفوركس ، من أهمها: المتداول العربي ، عرب فوركس ، بورصات ، أسواق المال ، خبراء المال ، اف اكس ارابيا ،
ومن خلالها عرضت موضوع التوصيات (بيع وشراء) - بين الحين والآخر - التي حققت النتائج والقبول
-لقد اشتركت في أكثر من 10 مواقع أجنبية متخصصة في البورصة والفوركس ، من أهمها:
Mql4 ، Mql5 ، Forex Factory ، Forex station ، forexstrategiesresource ، forexmt4indicators
- لقد جربت أكثر من 200 إستراتيجية مجانية ومدفوعة (بمعدل إستراتيجية واحدة كل أسبوع تقريبًا) والإستراتيجية عبارة عن نظام تداول يتكون من مؤشرات وقد أنفقت حوالي 2000 دولار أمريكي لشراء إستراتيجيات مدفوعة.
- قمت بتنزيل مكتبة من المؤشرات التي تحتوي على أكثر من 10000 مؤشر مدفوع ومبرمج مجاني ، اختبرت منها حوالي 6000 مؤشر حتى الآن (وهناك ما يقرب من 4000 مؤشر لم أختبرها ، وسيستغرق الأمر حوالي عامين لمدة عملية الدراسة والاختبار
- أودعت أكثر من 3000 دولار في شركات تجارية أهمها : XM و Exness
- لقد شاركت في بعض مسابقات الحسابات التجريبية ، لكن لم أحقق نجاحًا كبيرًا ، لأن التداول في هذه المسابقات يعتمد على السكالبينج في بضع دقائق ، وهذا يتطلب مهارة ودقة كبيرين في تحليل السوق.
- قمت بفتح العديد من الحسابات البنكية وبطاقات الفيزا من أجل تحويل الأموال - والمشكلة في مصر صعبة للغاية منذ عام 2013 م - وقد استخدمتها من بطاقات إعادة شحن كاش يو إلى بنوك فيزا وماستركارد وحتى فيزا البريد المصري في ظل تفاقم أزمة الدولار حتى تعويم الجنيه المصري عام 2016 وما بعده.
- فتحت حسابات بنكية في العديد من البنوك الإلكترونية مثل : سكريل و نتللر وغيرها ، جربت كل شيء فيها من توثيق الحسابات وإجراء التحويلات
- حضرت أكثر من 10 ندوات ومؤتمرات لسوق الأوراق المالية والفوركس في القاهرة بمصر من خلال دعوات من أهم شركات التداول والوسطاء الذين كان لدي حسابات معهم ، ومن خلالها التقيت وتناقشت مع أهم المحللين الفنيين في مصر. الشرق الأوسط مثل: وليد الحلو ، وحبيب عقيقي ، ومحمد صلاح ، وإفراميس ديسبوتيس وغيرهم ... وتواصلت معهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وشاهدت بعض ندواتهم على الويب ...
- تعلمت لغة برمجة المؤشرات و الاكسبرتات MQL4 من خلال كتب و فيديوهات و دورات . و في البداية استخدمت برامج او مواقع وسيطة للبرمجة ، حتى وصلت الى مستوى جيد في البرمجة و أصبحت أكتب سطور البرنامج بنفسي ، و برمجت بعض المؤشرات و الاكسبيرتات من أفكاري الخاصة و جربتها من خلال سيرفرات افتراضية .
- قمت بإدارة محافظ مالية وحسابات صغيرة ، وحققت منها ربحًا معقولًا-
بعد اجتياح وباء كورونا ( كوفيد 19) العالم و ما تبعه من أحداث كثيرة ، كنت قد توصلت إلى فكرة استراتيجية نقطة خط الاستواء و التعادل ، و استطعت بها تجربة مضاعفة رأس المال من خلال مبلغ بسيط كل فترة ثلاثة أشهر . و من هنا قررت ثم بدأت في برمجة مؤشرات الاستراتيجية و تعديلها و تجريبها ، و اختبرتها كثيرا و طورتها كثيرا حتى اكتملت و سميتها باسمي و قررت الإعلان عنها
AYMANY EQUATOR POINT SYSTEM
كانت بداية فكرة الاستراتيجية من خلال دراسة حركة السعر في الموجات الصاعدة والهابطة وبعد مراجعة مبادئ قوانين الفيزياء في نظرية نيوتن والنسبية وشبكة الزمكان . كان الهدف هو معرفة نقطة التوازن ، والتي إذا وصلت إليها حركة السعر ، يجب أن ترتد في الاتجاه المعاكس بنفس المقدار ، وهي تقريبًا نقطة القمة والقاع في كل موجة ، بغض النظر عن السعة أو حجم هذه الموجة ، ولكن دون النظر إلى عامل الوقت (الوقت اللازم لإجراء الارتداد) أو دورة السعر ..
* في عام 2022 م:
منذ يناير الماضي و على مدار ستة أشهر و أنا أجرب استراتيجيتي و أغير فيها و أطورها من خلال التداول على حساباتي الحقيقية
و في الشهر الماضي ( يونيو 2022 م ) قمت بتجربة نجاح الاستراتيجية – على حساب تجريبي - بتحويل مبلغ حوالي 2400 دولار الى 14800 دولار خلال فترة شهر تقريبا و لكن بنسبة مخاطرة عالية ، و كانت نسبة نجاح الاستراتيجية أكثر من 90 %
رابط الاستراتيجية : https://www.mql5.com/en/users/aymany/news
و مازالت الرحلة مستمرة ، و للحديث بقية ....... إن شاء الله
و ما توفيقي إلا بالله
