في عالم التداول, يُعد تحديد اللحظات التي يتغير فيها اتجاه السوق من الأمور الحاسمة. هنا تأتي استراتيجية "الكسر والارتداد" كأحد أبرز الأساليب المُستخدمة. في هذه الاستراتيجية, نركز على نقاط "الكسر"، حيث يميل السوق نحو اتجاه جديد، ومن ثم "الارتداد"، الذي قد يشير إلى عودة السوق إلى اتجاهه الأساسي أو الاستمرار في الاتجاه الجديد.
لتنفيذ هذه الاستراتيجية بفعالية, إليك خطوات أساسية:
1. تحديد نقاط الكسر: قم بالبحث عن مناطق الدعم والمقاومة، فهي تشير عادة إلى مواقع الكسر.
2. التحقق من الكسر: بعد تمييز نقطة الكسر المحتملة، انتظر لحظة التأكيد، التي قد تظهر عبر حركة سعرية نشطة أو تكوين شمعدي خاص.
3.اختيار اللحظة المثلى للدخول: عند التأكد من الكسر, قم بفتح صفقة معتمدًا على اتجاه الارتداد المتوقع.
4. التركيز على إدارة المخاطر: حدد استراتيجية واضحة لتحديد مستويات وقف الخسارة وأهداف الربح.
5. راقب تقدم الصفقة: مراقبة دقيقة للصفقة ضرورية لتقييم تطورها والتفاعل مع أي تغييرات قد تظهر.
6. تقييم الأداء: بمجرد إغلاق الصفقة, يُفضل مراجعة النتائج لتقييم الاستراتيجية والتأكد من ملاءمتها للأوضاع السائدة.
وفي الختام, يُشدد على أهمية الخبرة في التحليل الفني والقدرة على قراءة الرسوم البيانية بدقة. ولا تنسى دائمًا مراعاة عوامل الخطر والتداول بحذر.
لتنفيذ هذه الاستراتيجية بفعالية, إليك خطوات أساسية:
1. تحديد نقاط الكسر: قم بالبحث عن مناطق الدعم والمقاومة، فهي تشير عادة إلى مواقع الكسر.
2. التحقق من الكسر: بعد تمييز نقطة الكسر المحتملة، انتظر لحظة التأكيد، التي قد تظهر عبر حركة سعرية نشطة أو تكوين شمعدي خاص.
3.اختيار اللحظة المثلى للدخول: عند التأكد من الكسر, قم بفتح صفقة معتمدًا على اتجاه الارتداد المتوقع.
4. التركيز على إدارة المخاطر: حدد استراتيجية واضحة لتحديد مستويات وقف الخسارة وأهداف الربح.
5. راقب تقدم الصفقة: مراقبة دقيقة للصفقة ضرورية لتقييم تطورها والتفاعل مع أي تغييرات قد تظهر.
6. تقييم الأداء: بمجرد إغلاق الصفقة, يُفضل مراجعة النتائج لتقييم الاستراتيجية والتأكد من ملاءمتها للأوضاع السائدة.
وفي الختام, يُشدد على أهمية الخبرة في التحليل الفني والقدرة على قراءة الرسوم البيانية بدقة. ولا تنسى دائمًا مراعاة عوامل الخطر والتداول بحذر.