إفتح حسابك مع شركة XM  برعاية عرب اف اكس
إفتح حسابك مع تيكيمل

استراتيجية مضاعفات قوية جدا (كسر نطاق سعري)

وسام الصباغ

إداري سابق
المشاركات
7,082
الإقامة
دبي

xm    xm

 

 

كسر نطاق سعري

هذه الاستراتيجية بحاجة للتحويل الى اكسبيرت و سأطرحها لعل أحد الأخوة يستفيد منها


مبدأ الاستراتيجية بسيط يقوم على فكرة كسر نطاق سعري معين ، حيث يكون دخولنا عشوائي بيع او شراء، بهدف و ستوب متساويين، و عند ضرب الستوب يدخل صفقة جديدة في الاتجاه الجديد .
مثلا دخلنا شراء على اليورو من سعر 1,0800 بهدف 1,0820 و ستوب 1,0780 , فإذا تحقق الهدف تنتهي الصفقة , أما إذا هبط السعر و ضرب الستوب يفتح الاكسبيرت صفقة بيع بهدف 20 و ستوب 20 , فإذا تحقق الهدف تكون الصفقة انتهت أما إذا صعد السعر و ضرب الستوب يقوم الاكسبيرت بفتح صفقة شراء و هكذا , و بالتالي يكون كل المطلوب لتحقيق الهدف هو تحرك السعر 40 نقطة في أحد الاتجاهين (و هذا الأمر من الناحية النظرية لا بد من حصوله عاجلا أو اجلا قبل الوصول الى عدد كبير من المضاعفات) .
الفكرة هنا هي ان الهدف و الستوب بحوالي ال 15، او 20 نقطة، أو 25 بحد أقصى (طبعا انا افضل 15 اذا كان السبريد صغيرا)، لماذا هذا الرقم الصغير نسبيا ؟؟
لان الرينج اليومي للعملات وسطيا لنقل 80 نقطة ، و نحن نريد من الزوج ان يتحرك باحد الاتجاهين 40 نقطة فقط (بفرض هدف و ستوب 20)، و هذا امر اراه _نظريا أمر حتمي، فإذا لم يتحركها أول يوم فلا بد أن يفعلها ثاني او ثالث يوم ، فهل يعقل ان لا يتحرك اقل من 50 ? من رينغه اليومي في اتجاه واحد !!​



ملاحظة :​
لا بد من الاشارة الى ان من يريد ان يعمل بهذه الطريقة يجب ان ينتبه الى ان هناك ما يمكننا ان نسميه "حركة غير مجدية" او "مسافة غير مجدية" هي أكبر من 40 نقطة و لكن حتى لو تحركها الزوج فهي لا تحقق الهدف، و هي تبلغ بالتحديد 58 نقطة (حساباتنا كلها بدون السبريد)، لكن هذه المسافة "الغير مجدية" هي بين مستويين سعريين محددين، مستويين فقط لا غير، و اذا تحرك السعر نقطة واحدة خارج هذين المستويين فسوف يتحقق الهدف , و بالتالي فاحتمال حصول هذه "الحركة غير المجدية" قليل جدا جدا.​



من أحد الاساليب الناجحة جدا للتعامل مع هذه الطريقة (و المضاعفات بشكل عام) هي بوضعها على احد الحسابات و بعد حدوث أول تدبيلة، تقسيم الحساب الى اثنين و وضع اسلوب مضاعفات مختلف على كل منهما. فهذا يزيد من احتمالات النجاح فالمسألة في النهاية اللعب على الاحتمالات لنحصل على نتيجة مؤكدة (طبعا اذا كان الحساب صغيرا فاحتمال المرجنة قبل اول تدبيلة هو احتمال وارد و لكنه ضئيل).

أرجو أن تكون الفكرة مفهومة للجميع و أي استفسار انا جاهز .​
 
التعديل الأخير:

xm    xm

 

 

الاستراتيجية تبدو رائعة و هي بحاجة لسبريد صغير
هل من مبرمج ؟؟
 

xm    xm

 

 

شكرا على طرح فكرة الاستراتجية أخ وسام
المشكل في الطريقة
- ما هو أفضل نظام مضاعفات يمكن إستعماله ، مع حساب عدد المحاولات الممكن دخولها في كل فرصة تداول
- ماهو أفضل وقت للدخول في الصفقات ( أفضل وقت تحرك السعر بشكل جيد بحيت لا ندخل في عدد مضاعفات كتير )
- ما هو أفضل نطاق سعري ندخل به الصفقات ( أفضل مجال سعري يحرك السعر بشكل جيد بحيت لا ندخل في عدد مضاعفات كتير )
- حسب طريقة المضاعفات ، كم عدد الفرص اللازمة لتدبيل الحساب و العمل بالارباح فقط
 

xm    xm

 

 

شكرا على طرح فكرة الاستراتجية أخ وسام
المشكل في الطريقة
- ما هو أفضل نظام مضاعفات يمكن إستعماله ، مع حساب عدد المحاولات الممكن دخولها في كل فرصة تداول
- ماهو أفضل وقت للدخول في الصفقات ( أفضل وقت تحرك السعر بشكل جيد بحيت لا ندخل في عدد مضاعفات كتير )
- ما هو أفضل نطاق سعري ندخل به الصفقات ( أفضل مجال سعري يحرك السعر بشكل جيد بحيت لا ندخل في عدد مضاعفات كتير )
- حسب طريقة المضاعفات ، كم عدد الفرص اللازمة لتدبيل الحساب و العمل بالارباح فقط

تسعدني مشاركتك أخي عبد الرحيم
لا يخفى على مثلك ان اي نظام مضاعفات بشكل عام يقوم أساسا على مبدأ الاحتمالات , و ان عامل المخاطرة هو عامل حاضر دائما في اسلوب المضاعفات , انما هناك تكتيكات يمكن اعتمادها بما يتيح للاحتمالات أن تحقق نفسها , كأن نقسم حسابنا الى جزئين و نطبق الاكسبيرت من مبدأ توزيع المخاطرة , بحيث اذا حصل مرجنة للحساب الاول (و هو احتمال بعيد) نلجأ الى الثاني
- أما أفضل نظام مضاعفات فهذه ترجع للمتاجر و لحجم الحساب و انا افضل نظام 1-2-4-8-16
- أفضل وقت للدخول , بالطبع هو وقت السيولة بحيث تبدأ أول صفقة مع افتتاح السوق الاوروبي أو الامريكي (و الاوروبي افضل طبعا) الى ان يتحقق الهدف , ثم يعاود الاكسبيرت الدخول في اليوم الثاني و هكذا .
- افضل نطاق سعري هذا الامر ليس بيدنا
- لا يمكن ابدا حساب عدد الفرص , و انما كما قلت نحن نعمل على مبدأ الاحتمالات واضعين نصب اعيننا تقسيم الحساب الى قسمين بعد اول تدبيلة , وايضا واضعين في حسباننا احتمال المخاطرة و التي قد تؤدي الى المرجنة و التي يمكن تحمل نتيجتها بالتكتيك الذي ذكرته سابقا
الخلاصة : المخاطرة حاضرة لكننا نلعب على الاحتمالات
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى