- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
اسعار الذهب تحوم حول مستويات 1400.00$ للأونصة
حامت اسعار الذهب حول مستويات 1400$ للأونصة لليوم الثاني على التوالي و إن كان لم تسطيع البقاء فوق ذلك المستوى بشكل قوي في الوقت الذي هيمنت فيه تحركات تصحيحية بسيطة على المعاملات في اسواق الذهب.
في المعاملات المبكرة سجلت اسعار الذهب مستويات 1406.96$ للأونصة قبل أن تتراجع لتتداول ساعة كتابة حول مستويات 1401.00$ للأونصة وبعد ان حققت الأدنى عند مستويات 1395.36$ للأونصة.
ضعف البيانات الاقتصادية من الولايات المتحدة الأمريكية ساهم في دعم اسعار الذهب على اعتبار ترجمة تلك البيانات بأنها قد تكون عائق نحو اسراع البنك الاحتياطي الفيدرالي نحو سحب خطط التحفيز.
ضعف طلبيات البضائع المعمرة ضمن أسوأ داء منذ عام بالولايات المتحدة بعد بيانات تظهر ضعف القطاع الصناعي وكذا قطاع المنازل الامر الذي دفع بالتكهنات إزاء أن البنك قد يؤخر عملية سحب سياسات التخفيف الكمي البالغ قيمتها 85 مليار دولار أمريكي شهريا.
حتى الآن لم تخرج اية تصريحات رسمية من البنك الاحتياطي الفيدرالي للتأكيد على عملية السحب أو الاعلان عن موعدها، وإنما المتعاملون في الاسواق هم ما قاموا بتني مثل هذه التكهنات إلى ان تخرج تصريحات رسمية تؤكد غير ذلك وبالتالي يبقى الوضع في حالة عدم تأكد في الاسواق.
بعض التكهنات بنيت على تصريحات من أحد اعضاء البنك الفيدرالي ذكر فيها ان البنك ربما قد يتجه إلى البدء في تقليص تلك السياسات بداية بالشهر المقبل سبتمبر/ايلول. وبالتالي فإن الانظار جميعها تتجه إلى اجتماع البنك في تلك الفترة.
وهذه السياسات كان داعم رئيس وراء تضاعف اسعار الذهب في الثلاث اعوام السابقة قبل ان تتراجع اسعار الذهب في بداية العام الجاري بعد 12 عام متتالي من الارتفاع المتواصل.
ننتظر مؤشر ثقة المستهلكين بالولايات المتحدة في تمام الساعة 14:00 غرينتش.
حامت اسعار الذهب حول مستويات 1400$ للأونصة لليوم الثاني على التوالي و إن كان لم تسطيع البقاء فوق ذلك المستوى بشكل قوي في الوقت الذي هيمنت فيه تحركات تصحيحية بسيطة على المعاملات في اسواق الذهب.
في المعاملات المبكرة سجلت اسعار الذهب مستويات 1406.96$ للأونصة قبل أن تتراجع لتتداول ساعة كتابة حول مستويات 1401.00$ للأونصة وبعد ان حققت الأدنى عند مستويات 1395.36$ للأونصة.
ضعف البيانات الاقتصادية من الولايات المتحدة الأمريكية ساهم في دعم اسعار الذهب على اعتبار ترجمة تلك البيانات بأنها قد تكون عائق نحو اسراع البنك الاحتياطي الفيدرالي نحو سحب خطط التحفيز.
ضعف طلبيات البضائع المعمرة ضمن أسوأ داء منذ عام بالولايات المتحدة بعد بيانات تظهر ضعف القطاع الصناعي وكذا قطاع المنازل الامر الذي دفع بالتكهنات إزاء أن البنك قد يؤخر عملية سحب سياسات التخفيف الكمي البالغ قيمتها 85 مليار دولار أمريكي شهريا.
حتى الآن لم تخرج اية تصريحات رسمية من البنك الاحتياطي الفيدرالي للتأكيد على عملية السحب أو الاعلان عن موعدها، وإنما المتعاملون في الاسواق هم ما قاموا بتني مثل هذه التكهنات إلى ان تخرج تصريحات رسمية تؤكد غير ذلك وبالتالي يبقى الوضع في حالة عدم تأكد في الاسواق.
بعض التكهنات بنيت على تصريحات من أحد اعضاء البنك الفيدرالي ذكر فيها ان البنك ربما قد يتجه إلى البدء في تقليص تلك السياسات بداية بالشهر المقبل سبتمبر/ايلول. وبالتالي فإن الانظار جميعها تتجه إلى اجتماع البنك في تلك الفترة.
وهذه السياسات كان داعم رئيس وراء تضاعف اسعار الذهب في الثلاث اعوام السابقة قبل ان تتراجع اسعار الذهب في بداية العام الجاري بعد 12 عام متتالي من الارتفاع المتواصل.
ننتظر مؤشر ثقة المستهلكين بالولايات المتحدة في تمام الساعة 14:00 غرينتش.