- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
واصلت مؤشرات اسواق الاسهم الاوروبية تراجعها في منتصف معاملات اليوم لتتجه نحو تحقيق خسائر اسبوعية تعد الاكبر منذ يونيو/حزيران السابق في الوقت الذي لاتزال فيه المخاوف مسيطرة على المستثمرين من جراء اتجاه الولايات المتحدة إلى توجيه ضربات عسكرية ضد جمهورية سوريا العربية.
حكومة الولايات المتحدة الأمريكية قد تتجه إلى توجيه ضربة عسكرية بشكل منفرد بدون اي دعم من الحلفاء ودون اي تصريح من مجلس الأمن.
في الوقت نفسه فإن البرلمان البريطاني رفض مقترح الحكومة برئاسة دايفيد كاميرون على الاشتراك في عمليات عسكرية موجه ضد الحكومة السورية.
على الجانب الآخر الانظار تتجه إلى اجتماع مجموعة العشرين في الاسبوع المقبل و التي تجمع بين الولايات المتحدة و كذا روسيا والصين احد اهم حلفاء الحكومة السورية.
التوتر السياسي على الساحة الدولية قلص من تركيز المستثمرين ازاء البيانات الجيدة التي صدرت اليوم حيث اظهرت ارتفاع الثقة في منطقة اليورو خلال اغسطس/اب ضمن افضل مستوى منذ العامين.
بينما تحسن البيانات في الولايات المتحدة ضغط سلبا على اسواق الاسهم في الوقت الذي تزايدت فيه التوقعات بأن البنك الاحتياطي الفيدرالي قد يتجه إلى تقليص وتيرة خطط التحفيز إلى 65 مليار دولار امريكي في اجتماع الشهر المقبل سبتمبر/ايلول.
في تمام الساعة 7:00 بتوقيت الساحل الشرقي للولايات المتحدة انخفض مؤشر STOXX EUROPE 600 بنسبة 1.28% ليسجل 298.85 نقطة بقيادة ارتفاع اسهم قطاع النفط و الغاز الذي انخفض بنسبة 1.14% تبعه قطاع المرافق بنسبة 1.07%.
سهم Thrombogenics NV حقق اكبر الخسائر ضمن المؤشر متراجعا بنسبة 18.51% ومسجلا قيمة 22.85 يورو، بينما ارتفع سهم Telecom Italia بنسبة 7.08% ليسجل 0.52 يورو.
انتقالات إلى مؤشرات اسواق الاسهم الرئيسية الاخرى، حيث تراجع مؤشر اسواق الاسهم الالمانية DAX 30 بنسبة 0.45% مسجلا 8157.64 نقطة ، بينما انخفض مؤشر السوق الفرنسي CAC 40 بنسبة 0.46% مسجلا 3967.89 نقطة. فيما انخفض مؤشر اسواق الاسهم البريطانية FTSE 100 بنسبة 0.40% ليصل إلى 6456.82 نقطة.
حكومة الولايات المتحدة الأمريكية قد تتجه إلى توجيه ضربة عسكرية بشكل منفرد بدون اي دعم من الحلفاء ودون اي تصريح من مجلس الأمن.
في الوقت نفسه فإن البرلمان البريطاني رفض مقترح الحكومة برئاسة دايفيد كاميرون على الاشتراك في عمليات عسكرية موجه ضد الحكومة السورية.
على الجانب الآخر الانظار تتجه إلى اجتماع مجموعة العشرين في الاسبوع المقبل و التي تجمع بين الولايات المتحدة و كذا روسيا والصين احد اهم حلفاء الحكومة السورية.
التوتر السياسي على الساحة الدولية قلص من تركيز المستثمرين ازاء البيانات الجيدة التي صدرت اليوم حيث اظهرت ارتفاع الثقة في منطقة اليورو خلال اغسطس/اب ضمن افضل مستوى منذ العامين.
بينما تحسن البيانات في الولايات المتحدة ضغط سلبا على اسواق الاسهم في الوقت الذي تزايدت فيه التوقعات بأن البنك الاحتياطي الفيدرالي قد يتجه إلى تقليص وتيرة خطط التحفيز إلى 65 مليار دولار امريكي في اجتماع الشهر المقبل سبتمبر/ايلول.
في تمام الساعة 7:00 بتوقيت الساحل الشرقي للولايات المتحدة انخفض مؤشر STOXX EUROPE 600 بنسبة 1.28% ليسجل 298.85 نقطة بقيادة ارتفاع اسهم قطاع النفط و الغاز الذي انخفض بنسبة 1.14% تبعه قطاع المرافق بنسبة 1.07%.
سهم Thrombogenics NV حقق اكبر الخسائر ضمن المؤشر متراجعا بنسبة 18.51% ومسجلا قيمة 22.85 يورو، بينما ارتفع سهم Telecom Italia بنسبة 7.08% ليسجل 0.52 يورو.
انتقالات إلى مؤشرات اسواق الاسهم الرئيسية الاخرى، حيث تراجع مؤشر اسواق الاسهم الالمانية DAX 30 بنسبة 0.45% مسجلا 8157.64 نقطة ، بينما انخفض مؤشر السوق الفرنسي CAC 40 بنسبة 0.46% مسجلا 3967.89 نقطة. فيما انخفض مؤشر اسواق الاسهم البريطانية FTSE 100 بنسبة 0.40% ليصل إلى 6456.82 نقطة.