- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
بقيت اسعار الذهب عند ادنى مستوى في اسبوعين خلال المعاملات المبكرة من اليوم بينما سيطرت تداولات محدودة في ظل ترقب المستثمرين لتقرير الوظائف الشهري في الولايات المتحدة الأمريكية.
اسعار الذهب سجلت في المعاملات المبكرة مستويات 1369.94$ للأونصة بعد أن حققت الأعلى حتى الآن عند مستويات 1373.68$ والأدنى عند 1365.43$ للأونصة.
فيما تتجه الاسعار لتحقيق انخفاض للأسبوع الثاني على التوالي بنحو 1.7%.
التطورات السياسة على الساحة الدولية بشأن قيام الولايات المتحدة الأمريكية بتوجيه ضربات عسكرية ضد الحكومة السورية دفعت بأسعار الذهب إلى الارتفاع لمستويات 1433.00$ للأونصة (الاعلى في ثلاث شهور) بنهاية اغسطس/آب السابق بعد ان اتجه المستثمرين إلى الاحتفاظ بالمعدن الاصفر كملاذ آمن للاستثمار.
لكن مع تقلص حدة المخاوف بشأن تلك التوترات اتجه المستثمرين إلى التركيز مرة اخرى على البيانات الأمريكية لاسيما التي لها دلالة بشأن خطط التحفيز التي ينتهجها البنك الاحتياطي الفيدرالي والتي كانت سببا في تضاعف اسعار الذهب على مدار الثلاث اعوام السابقة.
التركيز اليوم ينصب على تقرير الوظائف الشهري في الولايات المتحدة عن اغسطس/آب و اية تحسن لقراءة المؤشر من شأنه ان يزيد من التكهنات بأن البنك قد يتجه إلى تقليص برامج التحفيز البالغ قيمتها 85 مليار دولار شهريا في وقت لاحق من هذا الشهر.
الامر الذي من شأنه ان ينعكس سلبا على اسعار الذهب التي لاتزال متراجعة بأقل من 20% منذ بداية العام الجاري.
تقرير الوظائف من المنتظر ان يصدر في تمام الساعة 12:30 بتوقيت غرينتش وبناء على ما يظهره قد يحدد وجهة الاسواق حتى اجتماع اعضاء البنك الفيدرالي خلال هذا الشهر.
التداول دون مستويات المقاومة 1385.00$ للأونصة يزيد من الضغط سلبا على اسعار الذهب و بالتالي إذا ما استمرت هذه الضغوط قد يستهدف مناطق 1350.00$ ثم 1320.00$ للأونصة.
اسعار الذهب سجلت في المعاملات المبكرة مستويات 1369.94$ للأونصة بعد أن حققت الأعلى حتى الآن عند مستويات 1373.68$ والأدنى عند 1365.43$ للأونصة.
فيما تتجه الاسعار لتحقيق انخفاض للأسبوع الثاني على التوالي بنحو 1.7%.
التطورات السياسة على الساحة الدولية بشأن قيام الولايات المتحدة الأمريكية بتوجيه ضربات عسكرية ضد الحكومة السورية دفعت بأسعار الذهب إلى الارتفاع لمستويات 1433.00$ للأونصة (الاعلى في ثلاث شهور) بنهاية اغسطس/آب السابق بعد ان اتجه المستثمرين إلى الاحتفاظ بالمعدن الاصفر كملاذ آمن للاستثمار.
لكن مع تقلص حدة المخاوف بشأن تلك التوترات اتجه المستثمرين إلى التركيز مرة اخرى على البيانات الأمريكية لاسيما التي لها دلالة بشأن خطط التحفيز التي ينتهجها البنك الاحتياطي الفيدرالي والتي كانت سببا في تضاعف اسعار الذهب على مدار الثلاث اعوام السابقة.
التركيز اليوم ينصب على تقرير الوظائف الشهري في الولايات المتحدة عن اغسطس/آب و اية تحسن لقراءة المؤشر من شأنه ان يزيد من التكهنات بأن البنك قد يتجه إلى تقليص برامج التحفيز البالغ قيمتها 85 مليار دولار شهريا في وقت لاحق من هذا الشهر.
الامر الذي من شأنه ان ينعكس سلبا على اسعار الذهب التي لاتزال متراجعة بأقل من 20% منذ بداية العام الجاري.
تقرير الوظائف من المنتظر ان يصدر في تمام الساعة 12:30 بتوقيت غرينتش وبناء على ما يظهره قد يحدد وجهة الاسواق حتى اجتماع اعضاء البنك الفيدرالي خلال هذا الشهر.
التداول دون مستويات المقاومة 1385.00$ للأونصة يزيد من الضغط سلبا على اسعار الذهب و بالتالي إذا ما استمرت هذه الضغوط قد يستهدف مناطق 1350.00$ ثم 1320.00$ للأونصة.