وسام الصباغ
إداري سابق
- المشاركات
- 7,082
- الإقامة
- دبي
إرتفعت العقود الآجلة للأسهم الأمريكية بشكل متواضع اليوم الجمعة بعد الخسائر الحادة التي تلقتها يوم أمس الخميس، بعد المخاوف التي تسربت لمختلف الأسواق بشان قطاع البنوك في البرتغال.
فقبل قرع جرس الإفتتاح، إرتفع مؤشر داو جونز 30 للعقود الآجلة بنسبة 0.20٪، وكذلك فعل مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الذي تقدم بنسبة 0.20٪، في حين إرتفع مؤشر ناسداك 100 بنسبة 0.27٪.
وفي وقت سابق من يوم الخميس، قالت وزارة العمل الأميركية ان عدد الأفراد الذين تقدموا للحصول على إعانات البطالة الأولية في الأسبوع المنتهي في 5 تموز/يوليو قد تراجع بمقدار 11 ألف شخص إلى 304 ألف شخص، من مجموع الأسبوع السابق البالغ 315 ألف شخص. وكان المحللون يتوقعون بقاء مطالبات البطالة ثابتة عند 315 ألف شخص.
وكانت أسواق الأسهم العالمية قد تعرضت للضغط بعد أن قال أكبر بنك في البرتغال، بانكو إسبيريتو سانتو، يوم أمس الخميس أنه تخلف عن الإيفاء بدفعات على الأوراق التجارية لعدد قليل من العملاء، وهو ما تسبب في توتر الأسواق وتأجيج المخاوف حول سلامة القطاع المصرفي في البرتغال وكذلك في اسبانيا وايطاليا.
وكانت أسواق الأسهم العالمية قد دخلت مرحلة القلق، بعد صدور محضر اجتماع بنك الاحتياطي الفيدرالي لشهر حزيران/يونيو والذي لم يعطي أي معلومات جديدة عن التوقيت الذي يمكن أن يبدأ البنك فيه برفع سعر الفائدة. فلقد إعترف البنك المركزي أن الاقتصاد ما زال يتحسن ولكن المسؤولين فيه ما زالوا منقسمين حول توقعات التضخم.
ولكن المحضر أظهر مع ذلك أن المسؤولين في البنك قد إتفقوا على إنهاء برنامج شراء الأصول الذي يديره البنك، في شهر تشرين الأول/أكتوبر.
ومن المتوقع أن تكون رينولدز أميركان (بورصة نيويورك:rai) في دائرة الضوء بعد أن أرتفع السهم بنسبة 0.16٪ في تداولات كثيفة وسط تقارير قالت أن الشركة المنتجة للسجائر تقترب من شراء شركة لوريلارد (بورصة نيويورك:lo)، وربما يعلن التوصل الى اتفاق في أقرب وقت الاسبوع المقبل.
فقبل قرع جرس الإفتتاح، إرتفع مؤشر داو جونز 30 للعقود الآجلة بنسبة 0.20٪، وكذلك فعل مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الذي تقدم بنسبة 0.20٪، في حين إرتفع مؤشر ناسداك 100 بنسبة 0.27٪.
وفي وقت سابق من يوم الخميس، قالت وزارة العمل الأميركية ان عدد الأفراد الذين تقدموا للحصول على إعانات البطالة الأولية في الأسبوع المنتهي في 5 تموز/يوليو قد تراجع بمقدار 11 ألف شخص إلى 304 ألف شخص، من مجموع الأسبوع السابق البالغ 315 ألف شخص. وكان المحللون يتوقعون بقاء مطالبات البطالة ثابتة عند 315 ألف شخص.
وكانت أسواق الأسهم العالمية قد تعرضت للضغط بعد أن قال أكبر بنك في البرتغال، بانكو إسبيريتو سانتو، يوم أمس الخميس أنه تخلف عن الإيفاء بدفعات على الأوراق التجارية لعدد قليل من العملاء، وهو ما تسبب في توتر الأسواق وتأجيج المخاوف حول سلامة القطاع المصرفي في البرتغال وكذلك في اسبانيا وايطاليا.
وكانت أسواق الأسهم العالمية قد دخلت مرحلة القلق، بعد صدور محضر اجتماع بنك الاحتياطي الفيدرالي لشهر حزيران/يونيو والذي لم يعطي أي معلومات جديدة عن التوقيت الذي يمكن أن يبدأ البنك فيه برفع سعر الفائدة. فلقد إعترف البنك المركزي أن الاقتصاد ما زال يتحسن ولكن المسؤولين فيه ما زالوا منقسمين حول توقعات التضخم.
ولكن المحضر أظهر مع ذلك أن المسؤولين في البنك قد إتفقوا على إنهاء برنامج شراء الأصول الذي يديره البنك، في شهر تشرين الأول/أكتوبر.
ومن المتوقع أن تكون رينولدز أميركان (بورصة نيويورك:rai) في دائرة الضوء بعد أن أرتفع السهم بنسبة 0.16٪ في تداولات كثيفة وسط تقارير قالت أن الشركة المنتجة للسجائر تقترب من شراء شركة لوريلارد (بورصة نيويورك:lo)، وربما يعلن التوصل الى اتفاق في أقرب وقت الاسبوع المقبل.