- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
انخفضت الأسهم الأوروبية في بداية تعاملات اليوم الثلاثاء لتلحق بأسعار النفط التي لا تزال تسجل مستويات دنيا جديدة والتي كان آخرها اليوم عندما تداول مزيج برنت حول مستويات 57 دولار للبرميل.
هبط المؤشر الأوروبي الرئيسي بنسبة 0.53% ليتداول في تمام الساعة 09:17 بتوقيت غرينتش حول مستويات 342.44 نقطة.
كما ضغطت حالة عدم التأكد حول التوتر السياسي في اليونان على الشعور العام في الأسواق بشكل سلبي، بعد فشل البرلمان اليوناني في انتخاب رئيس جديدة للبلاد والدعوة إلى انتخابات برلمانية مبكرة.
تستمر أسعار النفط بالبقاء في صدارة الضغوط على المؤشرات الأوروبية، خصوصاً وأن مزيج برنت استطاع من التداول حول مستويات 57 دولار للبرميل وهو أدنى مستوى منذ أكثر من خمسة أعوام بعد تراجع لأربعة جلسات على التوالي.
تصدر قطاع الطاقة المرتبة الأولى في القطاعات المؤثرة سلباً في الأسهم الأوروبية بالتزامن مع استئناف أسعار النفط لهبوطها، حيث هوى قطاع الطاقة بنسبة 1.74%.
تبقى الأسهم الأوروبية تحت ضغوطات تراجع أسعار النفط وحالة عدم التأكد في اليونان، حيث أن الملف اليوناني تحت مجهر المستثمرين ترقباً للانتخابات المبكرة في 25 يناير/كانون الأول.
يأتي التراجع الملموس في الأسهم الأوروبية على الرغم من انخفاض أحجام التداول، حيث يقوم المستثمرين عادة نهاية كل عام وعند انطلاق موسم الأعياد بتقييم مراكزهم المالية والخروج من الأسواق على أن يعودوا إليها عند بداية عام جديد.
استطاع المؤشر البريطاني من الانخفاض بنسبة 0.68% ليتداول حول مستويات 6589.00 نقطة، بينما خسر المؤشر الفرنسي 29.31 نقطة أو 0.685 ليتداول حول مستويات 4288.61 نقطة، في حين تراجع المؤشر الألماني بنسبة 0.58% حول 9869.115 نقطة.
هبط المؤشر الأوروبي الرئيسي بنسبة 0.53% ليتداول في تمام الساعة 09:17 بتوقيت غرينتش حول مستويات 342.44 نقطة.
كما ضغطت حالة عدم التأكد حول التوتر السياسي في اليونان على الشعور العام في الأسواق بشكل سلبي، بعد فشل البرلمان اليوناني في انتخاب رئيس جديدة للبلاد والدعوة إلى انتخابات برلمانية مبكرة.
تستمر أسعار النفط بالبقاء في صدارة الضغوط على المؤشرات الأوروبية، خصوصاً وأن مزيج برنت استطاع من التداول حول مستويات 57 دولار للبرميل وهو أدنى مستوى منذ أكثر من خمسة أعوام بعد تراجع لأربعة جلسات على التوالي.
تصدر قطاع الطاقة المرتبة الأولى في القطاعات المؤثرة سلباً في الأسهم الأوروبية بالتزامن مع استئناف أسعار النفط لهبوطها، حيث هوى قطاع الطاقة بنسبة 1.74%.
تبقى الأسهم الأوروبية تحت ضغوطات تراجع أسعار النفط وحالة عدم التأكد في اليونان، حيث أن الملف اليوناني تحت مجهر المستثمرين ترقباً للانتخابات المبكرة في 25 يناير/كانون الأول.
يأتي التراجع الملموس في الأسهم الأوروبية على الرغم من انخفاض أحجام التداول، حيث يقوم المستثمرين عادة نهاية كل عام وعند انطلاق موسم الأعياد بتقييم مراكزهم المالية والخروج من الأسواق على أن يعودوا إليها عند بداية عام جديد.
استطاع المؤشر البريطاني من الانخفاض بنسبة 0.68% ليتداول حول مستويات 6589.00 نقطة، بينما خسر المؤشر الفرنسي 29.31 نقطة أو 0.685 ليتداول حول مستويات 4288.61 نقطة، في حين تراجع المؤشر الألماني بنسبة 0.58% حول 9869.115 نقطة.