- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
تنتظر الأسواق الآسيوي الأسبوع القادم مجموعة من البيانات الاقتصادية الهامة، يأتي على رأسها بيانات أسعار المستهلكين، فضلاً عن بيانات الميزان التجاري و الصادرات في ظل فترة تجاهد فيها الصين للعودة إلى التعافي المستقر، بعد فترة من الإخفاقات.
من المنتظر صدور بيانات أسعار المستهلكين السنوية خلال حزيران، علماً بأن القراءة السابقة سجلت ارتفاع بنسبة 2.5%، وسط استقرار للمؤشر في الفترة الماضية بشكل عام، بسبب ضعف أداء الصادرات و تراجع اقتصاد الصين عامة.
في حين من المتوقع أن يسجل المؤشر قراءة مناسبة لا تتجاوز 2.2%، في ظل بداية عودة اقتصاد الصين في الفترة الحالية للنشاط من جديد، خصوصاً في ظل عودة تعافي مدراء المشتريات الصناعي الذي يعد مؤشر مهم على وضع اقتصاد الصين.
حيث جاءت قراءته الأخيرة مسجلة مستوى 51.0 مع العلم أن القراءة فوق المستوى 50 يدل على انتعاش قطاع الصناعة؛ لتأتي داعمة لبيان الحكومة الصينية الذي تمسك بتحقيق هدف النمو لعام 2014 عند 7.5%.
اتصالاً بذلك من المنتظر أيضاً صدور بيانات الميزان التجاري للصين لشهر حزيران، علماً بأن القراءة السابقة سجلت فائض بقيمة 35.92 بليون دولار بالتزامن مع صدور قراءة الصادرات التي سجلت في القراءة السابقة ارتفاع بنسبة 7.0%.
حيث من المتوقع أن يواصل الميزان التجاري تحقيق فائض، فضلاً عن تحقيق الصادرات قراءة إيجابية في ظل ما ذكرناه من عودة اقتصاد الصين للتحرك للأمام مجدداً في ظل عودة القطاع الصناعي للتعافي، فضلاً عن السياسات الحكومية التي ضبطت الإيقاع الاقتصادي بشكل ما، و لكن يبقى التحدي في تحسين وضع الصادرات بمستوى أفضل من ذلك.
من المنتظر صدور بيانات أسعار المستهلكين السنوية خلال حزيران، علماً بأن القراءة السابقة سجلت ارتفاع بنسبة 2.5%، وسط استقرار للمؤشر في الفترة الماضية بشكل عام، بسبب ضعف أداء الصادرات و تراجع اقتصاد الصين عامة.
في حين من المتوقع أن يسجل المؤشر قراءة مناسبة لا تتجاوز 2.2%، في ظل بداية عودة اقتصاد الصين في الفترة الحالية للنشاط من جديد، خصوصاً في ظل عودة تعافي مدراء المشتريات الصناعي الذي يعد مؤشر مهم على وضع اقتصاد الصين.
حيث جاءت قراءته الأخيرة مسجلة مستوى 51.0 مع العلم أن القراءة فوق المستوى 50 يدل على انتعاش قطاع الصناعة؛ لتأتي داعمة لبيان الحكومة الصينية الذي تمسك بتحقيق هدف النمو لعام 2014 عند 7.5%.
اتصالاً بذلك من المنتظر أيضاً صدور بيانات الميزان التجاري للصين لشهر حزيران، علماً بأن القراءة السابقة سجلت فائض بقيمة 35.92 بليون دولار بالتزامن مع صدور قراءة الصادرات التي سجلت في القراءة السابقة ارتفاع بنسبة 7.0%.
حيث من المتوقع أن يواصل الميزان التجاري تحقيق فائض، فضلاً عن تحقيق الصادرات قراءة إيجابية في ظل ما ذكرناه من عودة اقتصاد الصين للتحرك للأمام مجدداً في ظل عودة القطاع الصناعي للتعافي، فضلاً عن السياسات الحكومية التي ضبطت الإيقاع الاقتصادي بشكل ما، و لكن يبقى التحدي في تحسين وضع الصادرات بمستوى أفضل من ذلك.