- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
تنتظر الأسواق الآسيوية الأسبوع القادم بيانات مدراء المشتريات الصناعي للصين لشهر آب، وسط توقعات بتباطؤ المؤشر في دلالة سلبية على وضع ثاني الاقتصاديات العالمية في هذه المرحلة.
حيث من المنتظر صدور قراءة مؤشر مدراء المشتريات الصناعي لشهر آب علماً بأن القراءة السابقة سجلت ارتفاع بمستوى 51.7 وسط توقعات بتاطؤ المؤشر فضلاً عن المؤشرات المبدئية لإحصائية HSBC لمدراء المشتريات الصناعي التي أظهرت تباطؤ للمؤشر.
في غضون ذلك نشير أن اقتصاد الصين يشهد حالة من عدم الاستقرار خلال هذه المرحلة في ظل تذبذب المعدلات الاقتصادية، مما رفع حجم المخاوف بشأن القدرة على تحقيق هدف النمو عند 7.5% لهذا العام.
على المقابل نشير أن القطاعات الاقتصادية في الصين ليست في أفضل حالاتها و خصوصاً الشركات الصينية حيث بدا ذلك واضحاً في تباطؤ نمو أرباح الشركات الصناعية، إلى جانب العديد من الشركات المتعثرة و التي طالبت الحكومة البنوك بمواصلة دعمها لتديعم النمو الاقتصادي.
من جهة أخرى نشير أن التوقعات بشأن تباطؤ مؤشر مدراء المشتريات الصناعي واقعية في ظل تذبذب أداء اقتصاد الصين، و لكن الحكومة الصينية تأمل في تحقيق هدف النمو هذا العام دون الحاجة للمزيد من السياسات التحفيزية أو توسيع نطاقها.
في غضون ذلك نشير أن اقتصاد الصين يعتمد في الفترة القادمة على مستويات الطلب العالمية، خصوصاً في ظل البيانات الغيجابية للاقتصاد الأمريكي مؤخراً و التي أظهرت استمرار تعافي أكبر الاقتصاديات العالمية، الأمر الذي قد ينعكس بشكل إيجابي على اقتصاد الصين في الفترة القادمة.
حيث من المنتظر صدور قراءة مؤشر مدراء المشتريات الصناعي لشهر آب علماً بأن القراءة السابقة سجلت ارتفاع بمستوى 51.7 وسط توقعات بتاطؤ المؤشر فضلاً عن المؤشرات المبدئية لإحصائية HSBC لمدراء المشتريات الصناعي التي أظهرت تباطؤ للمؤشر.
في غضون ذلك نشير أن اقتصاد الصين يشهد حالة من عدم الاستقرار خلال هذه المرحلة في ظل تذبذب المعدلات الاقتصادية، مما رفع حجم المخاوف بشأن القدرة على تحقيق هدف النمو عند 7.5% لهذا العام.
على المقابل نشير أن القطاعات الاقتصادية في الصين ليست في أفضل حالاتها و خصوصاً الشركات الصينية حيث بدا ذلك واضحاً في تباطؤ نمو أرباح الشركات الصناعية، إلى جانب العديد من الشركات المتعثرة و التي طالبت الحكومة البنوك بمواصلة دعمها لتديعم النمو الاقتصادي.
من جهة أخرى نشير أن التوقعات بشأن تباطؤ مؤشر مدراء المشتريات الصناعي واقعية في ظل تذبذب أداء اقتصاد الصين، و لكن الحكومة الصينية تأمل في تحقيق هدف النمو هذا العام دون الحاجة للمزيد من السياسات التحفيزية أو توسيع نطاقها.
في غضون ذلك نشير أن اقتصاد الصين يعتمد في الفترة القادمة على مستويات الطلب العالمية، خصوصاً في ظل البيانات الغيجابية للاقتصاد الأمريكي مؤخراً و التي أظهرت استمرار تعافي أكبر الاقتصاديات العالمية، الأمر الذي قد ينعكس بشكل إيجابي على اقتصاد الصين في الفترة القادمة.