- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
أظهر استطلاع للرأي يوم الاحد ، أن الحزب المحافظ الحاكم في اسبانيا فقد شعبيته لصالح الاشتراكيين المعارضين خاصة مع تراجع شعبية الحزب الحاكم في أعقاب تدابير التقشف و فضائح الفساد و ذلك للمرة الأولى منذ هزيمة الأشتراكيين في الانتخابات قبل عامين.
جائت نتائج الإستطلاع كما ورد في صحيفة إل بايس أن 33.5 % من الناخبين يدعمون الأشتراكيين، بينما يقف 32% خلف حزب الشعب المحافظ بزعامة رئيس الوزراء ماريانو راخوي، الجدير بالذكر أنه من المقرر إجراء الانتخابات العامة في أسبانيا العام المقبل.
كان هنالك عدة عوامل كانت خلف تراجع شعبية الحزب المعارض الذي تقلد الحكم في تشرين الثاني 2011 :
- ارتفاع معدلات البطالة وسياسات التقشف
- خططه و قوانينه الصارمة بشأن الإجهاض التي يرفضها حوالي 80% من الإسبان ، حيث ان الحكومة ترغب في جعل الإجهاض مسموح به قانونا في حالات الاغتصاب أو عندما يكون هناك تهديد لحياة المرأة.
للتذكير ، من المقرر ان يتم في عام 2015 الانتخابات البرلمانية المقبلة في اسبانيا.
جائت نتائج الإستطلاع كما ورد في صحيفة إل بايس أن 33.5 % من الناخبين يدعمون الأشتراكيين، بينما يقف 32% خلف حزب الشعب المحافظ بزعامة رئيس الوزراء ماريانو راخوي، الجدير بالذكر أنه من المقرر إجراء الانتخابات العامة في أسبانيا العام المقبل.
كان هنالك عدة عوامل كانت خلف تراجع شعبية الحزب المعارض الذي تقلد الحكم في تشرين الثاني 2011 :
- ارتفاع معدلات البطالة وسياسات التقشف
- خططه و قوانينه الصارمة بشأن الإجهاض التي يرفضها حوالي 80% من الإسبان ، حيث ان الحكومة ترغب في جعل الإجهاض مسموح به قانونا في حالات الاغتصاب أو عندما يكون هناك تهديد لحياة المرأة.
للتذكير ، من المقرر ان يتم في عام 2015 الانتخابات البرلمانية المقبلة في اسبانيا.