اخوانى الاكارم هذا الكتاب هو
(قراءة فى فكر علماء الاستراتيجية )
الاستعمار الصهيونى وجمع المعلومات عن مصر
احتواء العقل المصرى
أ.د/حامد ربيع
وملخص هذا الكتاب يدور حول
* حرص القوى الاستعمارية والصهيونية- وعلى رأسها أمريكا وإسرائيل وحلف الأطلنطى- على جمع المعلومات عن مصر، عبر مؤسسات عالمية ومحلية، وعبر الجواسيس الذين يتزينون بزى العلماء، بهدف التعرف على مصر من الداخل، وتحليل خصائص منطقها، وأسلوب التعامل مع عقليتها، وعقلية قياداتها الفكرية والسياسية والعسكرية، وذلك بهدف السيطرة عليها.
وأن الولايات المتحدة بدأت فى تنفيذ هذه السياسة منذ عهد الرئيس جمال عبد الناصر، من خلال منظمة فورد .
* إن سياسة جمع المعلومات عن مصر، تستند إلى تحالف وثيق وتنسيق بين الأجهزة الأمريكية من جانب، والأجهزة الإسرائيلية من جانب آخر، وأجهزة حلف الأطلنطى من جانب ثالث. والمخابرات الأمريكية بصفة خاصة تعمل بتوافق تام مع أجهزة الأمن الإسرائيلى.
* لو استطاعت مصر أن تهيئ لنفسها قيادة حقيقية، فهى مؤهلة لأن تجمع تحت رايتها جميع دول المنطقة العربية، وهذا يعنى نتيجتين:
الأولى: إنهاء إسرائيل سواء باستئصالها أو بذوبانها وابتلاعها.
الثانية: وضع حد لعملية النهب التى تمارسها القوى الدولية، والشركات الكبرى المتعددة الجنسية فى جميع أجزاء المنطقة العربية.
* وفى هذه المقالات تساءل الكاتب عن أهداف السياسة الإسرائيلية البعيدة المدى، والتى تتفق مع السياسة الأمريكية؟؟
اضغط على هذا الرابط لتحميل الكتاب
https://www.arabfx.net/uploaded/1500_11315230301.doc
(قراءة فى فكر علماء الاستراتيجية )
الاستعمار الصهيونى وجمع المعلومات عن مصر
احتواء العقل المصرى
أ.د/حامد ربيع
وملخص هذا الكتاب يدور حول
* حرص القوى الاستعمارية والصهيونية- وعلى رأسها أمريكا وإسرائيل وحلف الأطلنطى- على جمع المعلومات عن مصر، عبر مؤسسات عالمية ومحلية، وعبر الجواسيس الذين يتزينون بزى العلماء، بهدف التعرف على مصر من الداخل، وتحليل خصائص منطقها، وأسلوب التعامل مع عقليتها، وعقلية قياداتها الفكرية والسياسية والعسكرية، وذلك بهدف السيطرة عليها.
وأن الولايات المتحدة بدأت فى تنفيذ هذه السياسة منذ عهد الرئيس جمال عبد الناصر، من خلال منظمة فورد .
* إن سياسة جمع المعلومات عن مصر، تستند إلى تحالف وثيق وتنسيق بين الأجهزة الأمريكية من جانب، والأجهزة الإسرائيلية من جانب آخر، وأجهزة حلف الأطلنطى من جانب ثالث. والمخابرات الأمريكية بصفة خاصة تعمل بتوافق تام مع أجهزة الأمن الإسرائيلى.
* لو استطاعت مصر أن تهيئ لنفسها قيادة حقيقية، فهى مؤهلة لأن تجمع تحت رايتها جميع دول المنطقة العربية، وهذا يعنى نتيجتين:
الأولى: إنهاء إسرائيل سواء باستئصالها أو بذوبانها وابتلاعها.
الثانية: وضع حد لعملية النهب التى تمارسها القوى الدولية، والشركات الكبرى المتعددة الجنسية فى جميع أجزاء المنطقة العربية.
* وفى هذه المقالات تساءل الكاتب عن أهداف السياسة الإسرائيلية البعيدة المدى، والتى تتفق مع السياسة الأمريكية؟؟
اضغط على هذا الرابط لتحميل الكتاب
https://www.arabfx.net/uploaded/1500_11315230301.doc