- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
ظهرت بيانات النمو في المملكة المتحدة اليوم الثلاثاء ثبات النمو خلال الربع الثالث من العام الحالي عند مستويات 0.7%، في حين تراجعت مستويات النمو على المستوى السنوي لتصل إلى 2.6% مقارنة مع التوقعات والقراءة السابقة عند 3.0%.
قام مكتب الإحصاءات الوطني البريطاني اليوم بإصدار القراءة النهائية للناتج المحلي الإجمالي خلال الربع الثالث والتي أوضحت نمو الاقتصاد البريطاني بنسبة 0.7% مطابقاً للتوقعات.
أما على المستوى السنوي، فقد أظهرت القراءة النهائية نمو الاقتصاد بنسبة 2.6%، مقارنة مع التوقعات والقراءة الثانية التي أظهرت نمواً بنسبة 3.0%.
وقد أكدت الأرقام بأن الاقتصاد البريطاني واحد من الاقتصاديات الأكثر تقدماً في النمو على المستوى العالمي.
انتعش الاقتصاد البريطاني نتيجة تراجع معدلات البطالة إلى 6%، بينما ازدادت الأجور بسبب الانخفاض المتواصل للتضخم، حيث أن حرب الأسعار في المتاجر الكبيرة وانخفاض أسعار الوقود قد شجعا على زيادة الإنفاق الاستهلاكي.
وأظهرت قراءة الناتج المحلي الإجمالي النهائية بأن إنفاق الأسر قد قاد الانتعاش ولكن هنالك إشارات أخرى تظهر استخدام الأسر لمدخراتهم لتمويل عمليات الشراء.
تأثر المؤشر البريطاني فوتسي 100 إيجاباً بعد الخبر ولكن سرعان ما قلّص من مكاسبه، بينما تراجع الجنيه الاسترليني ليعود معوضاً الخسائر والبقاء في مناطق الاستقرار.
قام مكتب الإحصاءات الوطني البريطاني اليوم بإصدار القراءة النهائية للناتج المحلي الإجمالي خلال الربع الثالث والتي أوضحت نمو الاقتصاد البريطاني بنسبة 0.7% مطابقاً للتوقعات.
أما على المستوى السنوي، فقد أظهرت القراءة النهائية نمو الاقتصاد بنسبة 2.6%، مقارنة مع التوقعات والقراءة الثانية التي أظهرت نمواً بنسبة 3.0%.
وقد أكدت الأرقام بأن الاقتصاد البريطاني واحد من الاقتصاديات الأكثر تقدماً في النمو على المستوى العالمي.
انتعش الاقتصاد البريطاني نتيجة تراجع معدلات البطالة إلى 6%، بينما ازدادت الأجور بسبب الانخفاض المتواصل للتضخم، حيث أن حرب الأسعار في المتاجر الكبيرة وانخفاض أسعار الوقود قد شجعا على زيادة الإنفاق الاستهلاكي.
وأظهرت قراءة الناتج المحلي الإجمالي النهائية بأن إنفاق الأسر قد قاد الانتعاش ولكن هنالك إشارات أخرى تظهر استخدام الأسر لمدخراتهم لتمويل عمليات الشراء.
تأثر المؤشر البريطاني فوتسي 100 إيجاباً بعد الخبر ولكن سرعان ما قلّص من مكاسبه، بينما تراجع الجنيه الاسترليني ليعود معوضاً الخسائر والبقاء في مناطق الاستقرار.