ذكرت تقارير إعلامية أن البرتغال حققت عودة ناجحة لأسواق المال، ببيع سندات حكومية لأجل خمس سنوات، بحوالى مليارى يورو (2.6 مليار دولار).
وتجاوز الطلب المطروح من السندات بمقدار خمسة أمثال، حسبما ذكرت صحيفة "بابليكو"، نقلاً عن مصادر بالسوق.
وقالت صحيفة "جورنال دى نيجوسياس" الاقتصادية، إن معظم الطلب كان من الخارج.
وذكرت تقارير بأن العائد على السندات وصل إلى حوالى 5%.
وكان المزاد هو الأول لسندات طويلة الأجل منذ تقديم الاتحاد الأوروبى وصندوق النقد الدولى حزمة إنقاذ للبلاد بقيمة 78 مليار يورو عام 2011.
وكانت البرتغال تخطط فى بادئ الأمر أن تعود للأسواق فقط فى وقت لاحق هذا العام.
غير أن المحللين يرون أن التطور المشجع لسنداتها على المدى الأقصر والتوقعات بأن الاتحاد الأوروبى سيوافق على منحها فترة أطول لسداد قروضها ونجاحها فى الوفاء بمستهدفات عجز الميزانية شجعها على العودة بشكل مبكر للأسواق.
يأتى المزاد فى أعقاب إعلان وزير المالية البرتغالى فيتور جاسبار أمس، الثلاثاء، أن عجز ميزانية البلاد يبدو أنه ظل فى عام 2012 دون نسبة 5% إلى الناتج المحلى الإجمالى، وهى النسبة المستهدفة التى حددها الاتحاد الأوروبى.
وتجاوز الطلب المطروح من السندات بمقدار خمسة أمثال، حسبما ذكرت صحيفة "بابليكو"، نقلاً عن مصادر بالسوق.
وقالت صحيفة "جورنال دى نيجوسياس" الاقتصادية، إن معظم الطلب كان من الخارج.
وذكرت تقارير بأن العائد على السندات وصل إلى حوالى 5%.
وكان المزاد هو الأول لسندات طويلة الأجل منذ تقديم الاتحاد الأوروبى وصندوق النقد الدولى حزمة إنقاذ للبلاد بقيمة 78 مليار يورو عام 2011.
وكانت البرتغال تخطط فى بادئ الأمر أن تعود للأسواق فقط فى وقت لاحق هذا العام.
غير أن المحللين يرون أن التطور المشجع لسنداتها على المدى الأقصر والتوقعات بأن الاتحاد الأوروبى سيوافق على منحها فترة أطول لسداد قروضها ونجاحها فى الوفاء بمستهدفات عجز الميزانية شجعها على العودة بشكل مبكر للأسواق.
يأتى المزاد فى أعقاب إعلان وزير المالية البرتغالى فيتور جاسبار أمس، الثلاثاء، أن عجز ميزانية البلاد يبدو أنه ظل فى عام 2012 دون نسبة 5% إلى الناتج المحلى الإجمالى، وهى النسبة المستهدفة التى حددها الاتحاد الأوروبى.