أعلن البنك المركزي الكندي اليوم عن قراره المتعلق بأسعار الفائدة الرئيسية حيث قرر البنك بثبتها عند مستويات 1.00% لتطابق بذلك مع التوقعات، في حين أكد محافظ البنك ستيفين بولوز أن هذا التثبيت في أسعار الفائدة ملائم في الفترة الحالية .
قرر أعضاء لجنة السياسة النقدية بقيادة بولوز الحفاظ على أسعار الفائدة ثابتة دون تغيير و ذلك بالحفاظ على سعر الفائدة للقروض ذات الليلة الواحدة ما بين البنوك عند مستويات 1.00% و ذلك منذ شهر أيلول سبتمبر 2010، وقد جاء في البيان اليوم بأن الركود سوف يتجه إلى الإختفاء خلال العام المقبل 2014،
و قد جاء في البيان بأن ظروف الإقتصاد العالمية الغير واضحة تكبح تحول الطلب إلى الصاردات و الإستثمار، و من جهة أخرى فقد قام انفاق الشركات و الصاردات بإبطاء التوسع في الإقتصاد الكندي حتى مع وجود علامات و مؤشرات لنمو أقوى في أمريكا و أوروبا، في حين استمر الإنفاق الإستهلاكي بقيادة النمو بعد أن تحذيرات يولوز و وزير المالي جيم فلاهيرتي حول الديون المسجلة بمعدلات فائدة قليلة.
أخيراً ارتفعت أسعار المستهلكين بنسبة 1.3% في تموز مسجلة ارتفاعاً هو الخامس عشر على التوالي و يبقى أدنى من الهدف المحدد عند 2%، في حين تباطأ نمو الإنتاج ليصل إلى 1.7% على المستوى السنوي بما في ذلك التراجع في شهر حزيران بنسبة 0.5% و هو الأكبر ممنذ الركود في عام 2009.
قرر أعضاء لجنة السياسة النقدية بقيادة بولوز الحفاظ على أسعار الفائدة ثابتة دون تغيير و ذلك بالحفاظ على سعر الفائدة للقروض ذات الليلة الواحدة ما بين البنوك عند مستويات 1.00% و ذلك منذ شهر أيلول سبتمبر 2010، وقد جاء في البيان اليوم بأن الركود سوف يتجه إلى الإختفاء خلال العام المقبل 2014،
و قد جاء في البيان بأن ظروف الإقتصاد العالمية الغير واضحة تكبح تحول الطلب إلى الصاردات و الإستثمار، و من جهة أخرى فقد قام انفاق الشركات و الصاردات بإبطاء التوسع في الإقتصاد الكندي حتى مع وجود علامات و مؤشرات لنمو أقوى في أمريكا و أوروبا، في حين استمر الإنفاق الإستهلاكي بقيادة النمو بعد أن تحذيرات يولوز و وزير المالي جيم فلاهيرتي حول الديون المسجلة بمعدلات فائدة قليلة.
أخيراً ارتفعت أسعار المستهلكين بنسبة 1.3% في تموز مسجلة ارتفاعاً هو الخامس عشر على التوالي و يبقى أدنى من الهدف المحدد عند 2%، في حين تباطأ نمو الإنتاج ليصل إلى 1.7% على المستوى السنوي بما في ذلك التراجع في شهر حزيران بنسبة 0.5% و هو الأكبر ممنذ الركود في عام 2009.