- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
أبقى محافظ البنك المركزي الكندي ستيفين بولوز على أسعار الفائدة عند نسبة 1.00% للعام الرابع على التوالي وسط نظرة محايدة تجاه الخطوات المتوقعة تجاه أسعار الفائدة مستقبلاً، مشيراً إلي هشاشة الاقتصاد التي تكبح تسارع نمو الضغوط التضخمية أعلى مستهدفات البنك.
هذا وقد حافظ اليوم الأربعاء أعضاء لجنة صانعي السياسة النقدية لدى المركزي الكندي تحت قيادة بولوز على سعر الفائدة للقروض ذات الليلة الواحدة ما بين البنوك عند مستويات 100 نقطة أساس دون تغير يذكر منذ بلوغها تلك المستويات في آيلول/سبتمبر من عام 2010.
الجدير بالذكر أن بولوز قد أشار إلي انتعاش الصادرات مؤخراً معرباً عن اهمية استمرار قوة عصب الاقتصاد الحادي عشر عالمياً والتي تعد زكيزة استكمال التحسن الاقتصادي خلال عامين المقبلين وسط الحفاظ على السياسة النقدية والاستثمارات في الأعمال التجارية.
كما أعرب بولوز من أوتاوا عن كون "البنك المركزي الكندي لا يزال محايد فيما يتعلق بالتغير المستقبلي حيال أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل، توقعاته للتوقيت والاتجاه سوف يعتمد على كيفية تأثير البيانات الجديدة على النظرة المستقبلية للضغوط التضخمية وتقييم المخاطر".
هذا ويسعى ستيفين بولوز لتحفيز الاقتصاد الكندي لكي يعود إلي كامل قدرته الإنتاجية وسط انخفاض معدلات البطالة ومعدلات الفائدة وسط العمل على الحفاظ على مستهدفات المركزي الكندي تجاه الضغوط التضخمية عند نسبة 2%.
الجدير بالذكر أن الضغوط التضخمية قد تباطأت خلال تموز/يوليو إلي نسبة 2.1% من نمو بنسبة 2.4% خلال حزيران/يونيو الماضي عقب تسارعها من نسبة 0.7% في تشرين الأول/أكتوبر الماضي نظراً لارتفاع أسعار الطاقة المؤقتة وتأثير ضعف قيمة العملة خلال الآونة الأخيرة.
نوه بولوز لكون التغيرات التي شهدتها الضغوط الضتخيمة مؤخراً ليست مبنية على "أي تغيير في أساسيات الاقتصاد المحلي"، موضحاً أن بعض الضغوط البنك يجري موازنتها بينما التركيز على استدامة قوة الصادرات الكندية وسط انتعاش الطلب من قبل الاقتصاد الأمريكي الجار.
هذا وقد حافظ اليوم الأربعاء أعضاء لجنة صانعي السياسة النقدية لدى المركزي الكندي تحت قيادة بولوز على سعر الفائدة للقروض ذات الليلة الواحدة ما بين البنوك عند مستويات 100 نقطة أساس دون تغير يذكر منذ بلوغها تلك المستويات في آيلول/سبتمبر من عام 2010.
الجدير بالذكر أن بولوز قد أشار إلي انتعاش الصادرات مؤخراً معرباً عن اهمية استمرار قوة عصب الاقتصاد الحادي عشر عالمياً والتي تعد زكيزة استكمال التحسن الاقتصادي خلال عامين المقبلين وسط الحفاظ على السياسة النقدية والاستثمارات في الأعمال التجارية.
كما أعرب بولوز من أوتاوا عن كون "البنك المركزي الكندي لا يزال محايد فيما يتعلق بالتغير المستقبلي حيال أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل، توقعاته للتوقيت والاتجاه سوف يعتمد على كيفية تأثير البيانات الجديدة على النظرة المستقبلية للضغوط التضخمية وتقييم المخاطر".
هذا ويسعى ستيفين بولوز لتحفيز الاقتصاد الكندي لكي يعود إلي كامل قدرته الإنتاجية وسط انخفاض معدلات البطالة ومعدلات الفائدة وسط العمل على الحفاظ على مستهدفات المركزي الكندي تجاه الضغوط التضخمية عند نسبة 2%.
الجدير بالذكر أن الضغوط التضخمية قد تباطأت خلال تموز/يوليو إلي نسبة 2.1% من نمو بنسبة 2.4% خلال حزيران/يونيو الماضي عقب تسارعها من نسبة 0.7% في تشرين الأول/أكتوبر الماضي نظراً لارتفاع أسعار الطاقة المؤقتة وتأثير ضعف قيمة العملة خلال الآونة الأخيرة.
نوه بولوز لكون التغيرات التي شهدتها الضغوط الضتخيمة مؤخراً ليست مبنية على "أي تغيير في أساسيات الاقتصاد المحلي"، موضحاً أن بعض الضغوط البنك يجري موازنتها بينما التركيز على استدامة قوة الصادرات الكندية وسط انتعاش الطلب من قبل الاقتصاد الأمريكي الجار.