تراجع الدولار مقابل الين يوم الجمعة وانتهى دون تغير يذكر مقابل اليورو، بعد بيانات النمو القوية في الولايات المتحدة للربع الثالث وسط استمرار المخاوف حول اسبانيا واليونان وحالة عدم اليقين قبل - انتخابات الرئاسة الامريكية.
ذكرت وزارة التجارة أن الاقتصاد الأمريكي نما بنسبة 2٪ أفضل من المتوقع في الاشهر الثلاثة حتى سبتمبر، بعد بيانات الإنفاق الاستهلاكي القوية التي اظهرت توسع بنسبة 1.3٪ في الربع السابق. وكان الاقتصاديون يتوقعون توسع النمو بنسبة 1.9٪.
بشكل منفصل، تراجع مؤشر ثقة المستهلك لجامعة ولاية ميشيغان، إلى 82.6 في أكتوبر، من القراءة الأولية ل83.1، والذي كان أعلى مستوى منذ سبتمبر 2007.
ولكن بقيت معنويات السوق متراجعة وسط مخاوف مستمرة بشأن التوقعات المالية والاقتصادية لاسبانيا بعد أن أظهرت بيانات رسمية أن معدل البطالة في البلاد ارتفع إلى 25،02٪ وهي نسبة قياسية في الربع الثالث.
وفي الوقت نفسه، زاد الضغط استمرار المخاوف بشأن عدم الاستقرار السياسي في اليونان والشكوك حول ما اذا كانت البلاد ستطبق اجراءات التقشف.
وظل اليورو مدعوما بعد ان ذكر مفوض الاتحاد الأوروبي للشؤون الاقتصادية والنقدية أولي رين ان الأولى من المدفوعات للبنوك الإسبانية المضطربة سيحدث في الموعد المقرر في نوفمبر تشرين الثاني.
انسحب الدولار مرة أخرى من أعلى مستوياته في اربعة أشهر مقابل الين الملاذ الآمن التقليدي بعد صعوده في وقت سابق من الأسبوع وسط توقعات متزايدة بأن بنك اليابان سوف يخفف سياسته النقدية بشكل أكبر في جلسته المقبلة للسياسة في 30 أكتوبر.
في مكان آخر، ارتفع الجنيه مرة أخرى مقابل الدولار يوم الخميس بعد بيانات النمو القوية في المملكة المتحدة في الربع الثالث مقللا من التوقعات لمزيد من التيسير من قبل بنك إنجلترا.
وقال مكتب الاحصاءات الوطنية في المملكة المتحدة ان الناتج المحلي الإجمالي نما بنسبة 1.0٪ في الربع الثالث، حيث سحب الاقتصاد من الركود المزدوج والذي يعتبر الاطول منذ عام 1955 متجاوزا التوقعات بمكاسب بنسبة 0.6٪.
في هذا الأسبوع، يترقب المستثمرين نتيجة اجتماع البنك الياباني يوم الثلاثاء وسط تكهنات حول إمكانية اجراء تخفيف أكثر من البنك المركزي.
يترقب المشاركين في السوق بيانات الوظائف غير الزراعية الامريكية بعد ان انخفض معدل البطالة بشكل غير متوقع إلى 7.8٪ في سبتمبر من 8.1٪ في الشهر السابق.
وبالإضافة إلى ذلك، يترقب المستثمرين وجود دلائل حول ما اذا كا نت اسبانيا ستطلب خطة انقاذ من إشارة إلى أن أسبانيا ينمو أقرب إلى طلب الإنقاذ من شركائها في منطقة اليورو.
قبل الاسبوع المقبل، جمعت فوركس بروز قائمة من هذه الأحداث الهامة وغيرها من الاحداث التي من المحتمل أن تؤثر على الأسواق.
الاثنين 29 أكتوبر
ستقوم اليابان بنشر بيانات رسمية عن مبيعات التجزئة، وهو المقياس الرئيسي لانفاق المستهلكين الذي يمثل غالبية النشاط الاقتصادي العام.
في منطقة اليورو، ستقوم ألمانيا بنشر بيانات أولية عن التضخم في أسعار المستهلكين، والذي يمثل غالبية التضخم الشامل. في مكان آخر، ستقوم ايطاليا بإجراء مزاد للسندات الحكومية لمدة 10 سنوات.
ستقوم المملكة المتحدة بنشر بيانات رسمية عن صافي الإقراض، والذي يرتبط ارتباطا وثيقا بالإنفاق الاستهلاكي، فضلا عن بيانات العرض النقدي ام 4 والموافقات على القروض العقارية.
في وقت لاحق اليوم، ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات الحكومة حول الدخل الشخصي والإنفاق الشخصي والتضخم الأساسي المستهلك.
الثلاثاء 30 أكتوبر
سيقوم البنك الياباني بالإعلان عن سعر الفائدة. مصحوبا بيان سعر البنك، الذي يحتوي على معلومات هامة عن الأوضاع الاقتصادية الحالية والمستقبلية من وجهة نظر البنك. ، كما سيقوم البنك المركزي بعقد مؤتمر صحفي لمناقشة قرار السياسة النقدية بعد إعلان سعر الفائدة.
ستقوم اليابان ايضا بنشر بيانات رسمية عن انفاق الاسر، وكذلك تقريرا أوليا عن الإنتاج الصناعي.
في منطقة اليورو، ستقوم أسبانيا بنشر البيانات الأولية عن الناتج الإجمالي المحلي للربع الثالث، وقبل كل شيء مؤشر للنشاط الاقتصادي ومؤشر رئيسي للصحة الاقتصاد.
ستقوم كندا بنشر بيانات حكومية حول التضخم في أسعار المواد الخام، وهو مؤشر رئيسي لتضخم المستهلك.
ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات حول ثقة المستهلك، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية، فضلا عن بيانات الصناعة على التضخم في أسعار المنازل، وهو مؤشر مهم حول الطلب في قطاع الإسكان.
الأربعاء 31 أكتوبر
ستقوم نيوزيلندا بنشر تقرير عن الثقة في الأعمال التجارية، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية، فضلا عن بيانات رسمية عن تكاليف العمالة، وهو مؤشر رئيسي للتضخم المستهلك.
أستراليا هو إنتاج بيانات رسمية عن تصاريح البناء، وهو مؤشر ممتاز لقياس نشاط البناء في المستقبل وتقرير منفصل عن ائتمان القطاع الخاص. في مكان آخر، ستقوم اليابان بنشر بيانات رسمية عن متوسط الأجور.
منطقة اليورو بنشر بيانات أولية عن التضخم في أسعار المستهلكين، والذي يمثل غالبية التضخم الشامل، وكذلك بيانات عن معدل البطالة في دول الاتحاد. وبالإضافة إلى ذلك، تعد ألمانيا لإنتاج بيانات حكومية بشأن تغير العمالة، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.
ستقوم كندا بنشر بيانات رسمية عن نمو الناتج المحلي الإجمالي الشهري، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.
في الولايات المتحدة،ستقوم شركة تجهيز المرتبات اي بي دي بنشر تقرير عن تقرير عن الوظائف غير الزراعية، وهو مؤشر رئيسي للقطاع الخاص مما يخلق فرص العمل. في الولايات المتحدة ايضا ستقوم بنشر بيانات رسمية عن النشاط التصنيعي في شيكاغو، وكذلك بيانات عن تكاليف العمالة ومخزونات النفط الخام.
الخميس 1 نوفمبر
ستقوم استراليا بنشر بيانات رسمية عن ارتفاع أسعار الواردات، التي تساهم في التضخم. في مكان آخر، ستقوم الصين ببنشر بيانات رسمية عن نشاط الصناعات التحويلية، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.
ستقوم سويسرا بنشر بيانات رسمية عن مبيعات التجزئة وكذلك تقرير عن نشاط الصناعات التحويلية. في منطقة اليورو، تبقى الأسواق في فرنسا وإيطاليا مغلقة لقضاء العطلات الوطنية. في أماكن أخرى في أوروبا ستقوم المملكة المتحدة بنشر بيانات عن نشاط قطاع الصناعات التحويلية.
ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات القطاع الخاص على الوظائف غير الزراعية، وهو مؤشر مهم لخلق فرص العمل. في الولايات المتحدة كما ستقوم بنشر تقريرها الاسبوعي عن مطالبات الحكومة و إعانة البطالة الأولية، فضلا عن بيانات رسمية عن الإنتاجية وتكاليف اليد العاملة غير الزراعية، والمؤشرات التضخمية الهامة.
وبالإضافة إلى ذلك، يقوم معهد إدارة التوريد بنشر بيانات عن نشاط الصناعات التحويلية في الولايات المتحدة.
الجمعة 2 نوفمبر
ستقوم اليابان بنشر محضر اجتماع السياسة النقدية، الذي يحتوي على معلومات هامة عن الأوضاع الاقتصادية الحالية والمستقبلية من وجهة نظر البنك.
ستقوم أستراليا بنشر بيانات رسمية عن التضخم في أسعار المنتجين، وهو مؤشر رئيسي للتضخم المستهلك.
في منطقة اليورو، ستقوم أسبانيا وإيطاليا بنشر بيانات عن نشاط الصناعات التحويلية، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية. وبالإضافة إلى ذلك، تعد فرنسا لعقد مزاد للسندات الحكومية 10 سنوات.
ستقوم المملكة المتحدة بنشر بيانات عن نشاط قطاع البناء، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.
في وقت لاحق الجمعة، ستقوم كندا بنشر بيانات حكومية بشأن تغير العمالة ومعدل البطالة.
ستقوم الولايات المتحدة بمحاصرة الأسبوع بتقرير الحكومة حول الوظائف غير الزراعية، وهو مؤشر رئيسي لخلق فرص العمل في الاقتصاد، وكذلك بيانات عن معدل البطالة.
ستقوم الولايات المتحدة ايضا بنشر بيانات رسمية عن متوسط الدخل وطلبيات المصانع.
ذكرت وزارة التجارة أن الاقتصاد الأمريكي نما بنسبة 2٪ أفضل من المتوقع في الاشهر الثلاثة حتى سبتمبر، بعد بيانات الإنفاق الاستهلاكي القوية التي اظهرت توسع بنسبة 1.3٪ في الربع السابق. وكان الاقتصاديون يتوقعون توسع النمو بنسبة 1.9٪.
بشكل منفصل، تراجع مؤشر ثقة المستهلك لجامعة ولاية ميشيغان، إلى 82.6 في أكتوبر، من القراءة الأولية ل83.1، والذي كان أعلى مستوى منذ سبتمبر 2007.
ولكن بقيت معنويات السوق متراجعة وسط مخاوف مستمرة بشأن التوقعات المالية والاقتصادية لاسبانيا بعد أن أظهرت بيانات رسمية أن معدل البطالة في البلاد ارتفع إلى 25،02٪ وهي نسبة قياسية في الربع الثالث.
وفي الوقت نفسه، زاد الضغط استمرار المخاوف بشأن عدم الاستقرار السياسي في اليونان والشكوك حول ما اذا كانت البلاد ستطبق اجراءات التقشف.
وظل اليورو مدعوما بعد ان ذكر مفوض الاتحاد الأوروبي للشؤون الاقتصادية والنقدية أولي رين ان الأولى من المدفوعات للبنوك الإسبانية المضطربة سيحدث في الموعد المقرر في نوفمبر تشرين الثاني.
انسحب الدولار مرة أخرى من أعلى مستوياته في اربعة أشهر مقابل الين الملاذ الآمن التقليدي بعد صعوده في وقت سابق من الأسبوع وسط توقعات متزايدة بأن بنك اليابان سوف يخفف سياسته النقدية بشكل أكبر في جلسته المقبلة للسياسة في 30 أكتوبر.
في مكان آخر، ارتفع الجنيه مرة أخرى مقابل الدولار يوم الخميس بعد بيانات النمو القوية في المملكة المتحدة في الربع الثالث مقللا من التوقعات لمزيد من التيسير من قبل بنك إنجلترا.
وقال مكتب الاحصاءات الوطنية في المملكة المتحدة ان الناتج المحلي الإجمالي نما بنسبة 1.0٪ في الربع الثالث، حيث سحب الاقتصاد من الركود المزدوج والذي يعتبر الاطول منذ عام 1955 متجاوزا التوقعات بمكاسب بنسبة 0.6٪.
في هذا الأسبوع، يترقب المستثمرين نتيجة اجتماع البنك الياباني يوم الثلاثاء وسط تكهنات حول إمكانية اجراء تخفيف أكثر من البنك المركزي.
يترقب المشاركين في السوق بيانات الوظائف غير الزراعية الامريكية بعد ان انخفض معدل البطالة بشكل غير متوقع إلى 7.8٪ في سبتمبر من 8.1٪ في الشهر السابق.
وبالإضافة إلى ذلك، يترقب المستثمرين وجود دلائل حول ما اذا كا نت اسبانيا ستطلب خطة انقاذ من إشارة إلى أن أسبانيا ينمو أقرب إلى طلب الإنقاذ من شركائها في منطقة اليورو.
قبل الاسبوع المقبل، جمعت فوركس بروز قائمة من هذه الأحداث الهامة وغيرها من الاحداث التي من المحتمل أن تؤثر على الأسواق.
الاثنين 29 أكتوبر
ستقوم اليابان بنشر بيانات رسمية عن مبيعات التجزئة، وهو المقياس الرئيسي لانفاق المستهلكين الذي يمثل غالبية النشاط الاقتصادي العام.
في منطقة اليورو، ستقوم ألمانيا بنشر بيانات أولية عن التضخم في أسعار المستهلكين، والذي يمثل غالبية التضخم الشامل. في مكان آخر، ستقوم ايطاليا بإجراء مزاد للسندات الحكومية لمدة 10 سنوات.
ستقوم المملكة المتحدة بنشر بيانات رسمية عن صافي الإقراض، والذي يرتبط ارتباطا وثيقا بالإنفاق الاستهلاكي، فضلا عن بيانات العرض النقدي ام 4 والموافقات على القروض العقارية.
في وقت لاحق اليوم، ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات الحكومة حول الدخل الشخصي والإنفاق الشخصي والتضخم الأساسي المستهلك.
الثلاثاء 30 أكتوبر
سيقوم البنك الياباني بالإعلان عن سعر الفائدة. مصحوبا بيان سعر البنك، الذي يحتوي على معلومات هامة عن الأوضاع الاقتصادية الحالية والمستقبلية من وجهة نظر البنك. ، كما سيقوم البنك المركزي بعقد مؤتمر صحفي لمناقشة قرار السياسة النقدية بعد إعلان سعر الفائدة.
ستقوم اليابان ايضا بنشر بيانات رسمية عن انفاق الاسر، وكذلك تقريرا أوليا عن الإنتاج الصناعي.
في منطقة اليورو، ستقوم أسبانيا بنشر البيانات الأولية عن الناتج الإجمالي المحلي للربع الثالث، وقبل كل شيء مؤشر للنشاط الاقتصادي ومؤشر رئيسي للصحة الاقتصاد.
ستقوم كندا بنشر بيانات حكومية حول التضخم في أسعار المواد الخام، وهو مؤشر رئيسي لتضخم المستهلك.
ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات حول ثقة المستهلك، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية، فضلا عن بيانات الصناعة على التضخم في أسعار المنازل، وهو مؤشر مهم حول الطلب في قطاع الإسكان.
الأربعاء 31 أكتوبر
ستقوم نيوزيلندا بنشر تقرير عن الثقة في الأعمال التجارية، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية، فضلا عن بيانات رسمية عن تكاليف العمالة، وهو مؤشر رئيسي للتضخم المستهلك.
أستراليا هو إنتاج بيانات رسمية عن تصاريح البناء، وهو مؤشر ممتاز لقياس نشاط البناء في المستقبل وتقرير منفصل عن ائتمان القطاع الخاص. في مكان آخر، ستقوم اليابان بنشر بيانات رسمية عن متوسط الأجور.
منطقة اليورو بنشر بيانات أولية عن التضخم في أسعار المستهلكين، والذي يمثل غالبية التضخم الشامل، وكذلك بيانات عن معدل البطالة في دول الاتحاد. وبالإضافة إلى ذلك، تعد ألمانيا لإنتاج بيانات حكومية بشأن تغير العمالة، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.
ستقوم كندا بنشر بيانات رسمية عن نمو الناتج المحلي الإجمالي الشهري، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.
في الولايات المتحدة،ستقوم شركة تجهيز المرتبات اي بي دي بنشر تقرير عن تقرير عن الوظائف غير الزراعية، وهو مؤشر رئيسي للقطاع الخاص مما يخلق فرص العمل. في الولايات المتحدة ايضا ستقوم بنشر بيانات رسمية عن النشاط التصنيعي في شيكاغو، وكذلك بيانات عن تكاليف العمالة ومخزونات النفط الخام.
الخميس 1 نوفمبر
ستقوم استراليا بنشر بيانات رسمية عن ارتفاع أسعار الواردات، التي تساهم في التضخم. في مكان آخر، ستقوم الصين ببنشر بيانات رسمية عن نشاط الصناعات التحويلية، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.
ستقوم سويسرا بنشر بيانات رسمية عن مبيعات التجزئة وكذلك تقرير عن نشاط الصناعات التحويلية. في منطقة اليورو، تبقى الأسواق في فرنسا وإيطاليا مغلقة لقضاء العطلات الوطنية. في أماكن أخرى في أوروبا ستقوم المملكة المتحدة بنشر بيانات عن نشاط قطاع الصناعات التحويلية.
ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات القطاع الخاص على الوظائف غير الزراعية، وهو مؤشر مهم لخلق فرص العمل. في الولايات المتحدة كما ستقوم بنشر تقريرها الاسبوعي عن مطالبات الحكومة و إعانة البطالة الأولية، فضلا عن بيانات رسمية عن الإنتاجية وتكاليف اليد العاملة غير الزراعية، والمؤشرات التضخمية الهامة.
وبالإضافة إلى ذلك، يقوم معهد إدارة التوريد بنشر بيانات عن نشاط الصناعات التحويلية في الولايات المتحدة.
الجمعة 2 نوفمبر
ستقوم اليابان بنشر محضر اجتماع السياسة النقدية، الذي يحتوي على معلومات هامة عن الأوضاع الاقتصادية الحالية والمستقبلية من وجهة نظر البنك.
ستقوم أستراليا بنشر بيانات رسمية عن التضخم في أسعار المنتجين، وهو مؤشر رئيسي للتضخم المستهلك.
في منطقة اليورو، ستقوم أسبانيا وإيطاليا بنشر بيانات عن نشاط الصناعات التحويلية، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية. وبالإضافة إلى ذلك، تعد فرنسا لعقد مزاد للسندات الحكومية 10 سنوات.
ستقوم المملكة المتحدة بنشر بيانات عن نشاط قطاع البناء، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.
في وقت لاحق الجمعة، ستقوم كندا بنشر بيانات حكومية بشأن تغير العمالة ومعدل البطالة.
ستقوم الولايات المتحدة بمحاصرة الأسبوع بتقرير الحكومة حول الوظائف غير الزراعية، وهو مؤشر رئيسي لخلق فرص العمل في الاقتصاد، وكذلك بيانات عن معدل البطالة.
ستقوم الولايات المتحدة ايضا بنشر بيانات رسمية عن متوسط الدخل وطلبيات المصانع.