- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
أشارت مصادر المعارضة السورية إلى دخول 25 حافلة للحدود اللبنانية السورية محملة بمئات العناصر من حزب الله، وهي أنباء لم يتسن التأكد منها من مصادر مستقلة.
من جهتها، أفادت صحيفة "التايمز" البريطانية بوجود 1500 عنصر من حزب الله داخل سوريا، ومثلهم من العناصر الإيرانية.
ونقلت الصحيفة معلوماتها عن عضو سابق في المخابرات الجوية السورية انشق في أغسطس/أب، استقى ما أفاد به من زملائه في المخابرات قبل أن ينشق وينتقل إلى لبنان.
وأشارت الصحيفة إلى أن أعضاء حزب الله يؤمِّنون الدعم اللوجستي والرجال والعتاد للنظام السوري، إضافة إلى النصيحة والتدريب اللازمين للقناصة في الجيش. كما أنهم ينقلون خبرتهم في حرب العصابات إلى شبيحة النظام.
ورغم إنكار حزب الله، إلا أن مصادر متعددة قريبة من الحزب، إضافة إلى الجيش الحر، وديبلوماسيين مطلعين على معلومات استخباراتية، يؤكدون أن الحزب يؤمِّن دعماً كبيراً من الرجال والعتاد لحليفه، وهذا ما دفع واشنطن إلى فرض عقوبات على نصرالله وبعض مسؤولي الحزب لتورطهم في الأحداث السورية.
ويأتي التقرير بعد أيام من مقتل عناصر من حزب الله في سوريا، بينهم قيادي يدعى أبو العباس وهو علي حسين ناصيف.
وقد أعد حزب الله لناصيف جنازة كبيرة في لبنان شاركت فيها شخصيات كبيرة من الحزب، وقالت إنه قتل بينما كان يؤدي واجبه الجهادي.
فيما أكدت مصادر المعارضة أنه قتل في القصير بحمص.
من جهتها، أفادت صحيفة "التايمز" البريطانية بوجود 1500 عنصر من حزب الله داخل سوريا، ومثلهم من العناصر الإيرانية.
ونقلت الصحيفة معلوماتها عن عضو سابق في المخابرات الجوية السورية انشق في أغسطس/أب، استقى ما أفاد به من زملائه في المخابرات قبل أن ينشق وينتقل إلى لبنان.
وأشارت الصحيفة إلى أن أعضاء حزب الله يؤمِّنون الدعم اللوجستي والرجال والعتاد للنظام السوري، إضافة إلى النصيحة والتدريب اللازمين للقناصة في الجيش. كما أنهم ينقلون خبرتهم في حرب العصابات إلى شبيحة النظام.
ورغم إنكار حزب الله، إلا أن مصادر متعددة قريبة من الحزب، إضافة إلى الجيش الحر، وديبلوماسيين مطلعين على معلومات استخباراتية، يؤكدون أن الحزب يؤمِّن دعماً كبيراً من الرجال والعتاد لحليفه، وهذا ما دفع واشنطن إلى فرض عقوبات على نصرالله وبعض مسؤولي الحزب لتورطهم في الأحداث السورية.
ويأتي التقرير بعد أيام من مقتل عناصر من حزب الله في سوريا، بينهم قيادي يدعى أبو العباس وهو علي حسين ناصيف.
وقد أعد حزب الله لناصيف جنازة كبيرة في لبنان شاركت فيها شخصيات كبيرة من الحزب، وقالت إنه قتل بينما كان يؤدي واجبه الجهادي.
فيما أكدت مصادر المعارضة أنه قتل في القصير بحمص.