- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
شهدت الجلسة الأمريكية تذبذب في أدائها يوم أمس في ظل تداخل عدد من العوامل تسبب في غياب الاتجاه الواضح لحركة الأسواق، فأسعار النفط الخام عادت إلى الانخفاض في نفس الوقت الذي تراجعت فيه مؤشرات التضخم بالإضافة إلى غياب التوتر بشأن مستقبل اليونان.
تراجع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.06% ليفقد 10.15 نقطة ويصل إلى المستوى 18214.42 نقطة، في حين تراجع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأوسع نطاقاً بنسبة 0.15% ليفقد 3.12 نقطة ويصل إلى المستوى 2110.74 نقطة.
مؤشر أسهم التكنولوجيا ناسداك استطاع أن يعود للمكاسب يوم أمس ليجد الدعم من عودة سهم شركة آبل إلى الارتفاع بنسبة 1.3% بعد خسائرها السابقة، ليسجل مؤشر ناسداك بذلك ارتفاع لـ 11 جلسة من مجمل 12 جلسة سابقة حيث سجل ارتفاع بنسبة 0.42% ليضيف 20.75 نقطة ويغلق عند المستوى 4987.89 نقطة.
أسعار النفط الخام عادت إلى الانخفاض يوم أمس لتتسبب في تراجع أسهم شركات النفط والطاقة التي ارتبط أداءها بحركة أسعار النفط الخام. من جهة أخرى استطاعت مؤشرات الأسهم الأمريكية أن تؤثر على هبوطها ليكون بشكل طفيف نتيجة غياب المخاوف من الأسواق بشأن مغادرة اليونان لمنطقة اليورو، بعد أن لاقت قائمة الإصلاحات الاقتصادية وتخفيض عجز الموازنة التي تقدمت بها الحكومة اليونانية هذا الأسبوع قبولاً من المفوضية الأوروبية لتجهز عرضها على التصويت في البرلمان الأوروبي للموافقة على مد برنامج الإنقاذ لأربعة أشهر.
أما عن بيانات التضخم عن الولايات المتحدة الأمريكية فقد شهدت تراجع خلال شهر يناير/كانون الثاني لتزيد من الضغوط على البنك الفدرالي في تأخير قرار رفع أسعار الفائدة وهو الأمر الذي يوفر دعم غير مباشر لأسواق الأسهم الأمريكية.
تراجع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.06% ليفقد 10.15 نقطة ويصل إلى المستوى 18214.42 نقطة، في حين تراجع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأوسع نطاقاً بنسبة 0.15% ليفقد 3.12 نقطة ويصل إلى المستوى 2110.74 نقطة.
مؤشر أسهم التكنولوجيا ناسداك استطاع أن يعود للمكاسب يوم أمس ليجد الدعم من عودة سهم شركة آبل إلى الارتفاع بنسبة 1.3% بعد خسائرها السابقة، ليسجل مؤشر ناسداك بذلك ارتفاع لـ 11 جلسة من مجمل 12 جلسة سابقة حيث سجل ارتفاع بنسبة 0.42% ليضيف 20.75 نقطة ويغلق عند المستوى 4987.89 نقطة.
أسعار النفط الخام عادت إلى الانخفاض يوم أمس لتتسبب في تراجع أسهم شركات النفط والطاقة التي ارتبط أداءها بحركة أسعار النفط الخام. من جهة أخرى استطاعت مؤشرات الأسهم الأمريكية أن تؤثر على هبوطها ليكون بشكل طفيف نتيجة غياب المخاوف من الأسواق بشأن مغادرة اليونان لمنطقة اليورو، بعد أن لاقت قائمة الإصلاحات الاقتصادية وتخفيض عجز الموازنة التي تقدمت بها الحكومة اليونانية هذا الأسبوع قبولاً من المفوضية الأوروبية لتجهز عرضها على التصويت في البرلمان الأوروبي للموافقة على مد برنامج الإنقاذ لأربعة أشهر.
أما عن بيانات التضخم عن الولايات المتحدة الأمريكية فقد شهدت تراجع خلال شهر يناير/كانون الثاني لتزيد من الضغوط على البنك الفدرالي في تأخير قرار رفع أسعار الفائدة وهو الأمر الذي يوفر دعم غير مباشر لأسواق الأسهم الأمريكية.